المصدر - استطاعت أنامل النواعم القصيمية أن تجعل منتج "الكليجا" يتصدر موائد الملوك والأمراء والشيوخ والوزراء والسفراء وكبار الشخصيات ، والبيوت الكبرى بكافة أشكالها ، كل ذلك بسبب أن الكليجا ذو قيمة غذائية متكاملة ، بسعراته الحرارية العالية ، ومذاقه اللذيذ وفوائده الجيدة ، فهو يتمتع بقابلية التخزين والبقاء في أي ظروف ولمدة تصل إلى ستة أشهر دون تغيير في مكوناته وعناصره .
كما استطاعت سيدات الكليجا أن تضع للمنتج حقلا وسوقا وتجارة يمتلك علامة فارقة يساهم في جعل المرأة تشارك في بناء الأسرة وتهتم *بمعيشتها وصحتها ورعايتها من خلال اهتمامها بتطوير منتج غذائي مميز .
وتذكر السيدة أم طاهر إحدى الشهيرات بالكليجا فتقول : كليجا بريدة له عدة أشكال وأحجام منها الصغير والمتوسط والكبير وتختلف بنوع الحشوة والتي تصنع من البر وتحشى بالهيل والزنجبيل والقرفة والليمون الأسود والسكر أو العسل ، وتشتهر أو تختص بها مدينة بريدة حيث اكتسبت شهرة واسعة وانطلقت منها .
وتقول السيدة أم عمر قديماً كانت الكليجا الوجبة الرئيسية في بيوت الأثرياء والوجهاء في القصيم ومازالت ، وتقدّم هدايا للأقارب والاصدقاء خارج المنطقة أو للزائر وتقدّم هدايا أثناء تجهيز العروس وهي عادة تكاد تكون مستمرة حتى الآن لدى بعض الأسر .
وتذكر ثالثة والتي لقبت نفسها " المتميزة " أنن المنتجات والمشغولات الشعبية التي تعرضها الأسر المنتجة تهدف إلى تعزيز أهمية العمل اليدوي والمحافظة على المهارات الحرفية التراثية ودفع عجلة التنمية الاقتصادية للوطن ، وتؤكد ذلك بقولها حينما بلغت شهرة بائعات الكليجا *مبلغها ، وزادت أعداد الزبائن ، أصبحت كل السيدات يهتمن بإبراز الكليجا بنكهات خاصة ، فدخلت الفراولة والحلاوة الطحينية والتوفي والمكسرات كنكهات حديثة ، استساغها الزبون ورغب فيها من باب التطوير والتجديد ، الأمر الذي ساهم في زيادة رقعة الشهرة وارتفاع المبيعات .
كما استطاعت سيدات الكليجا أن تضع للمنتج حقلا وسوقا وتجارة يمتلك علامة فارقة يساهم في جعل المرأة تشارك في بناء الأسرة وتهتم *بمعيشتها وصحتها ورعايتها من خلال اهتمامها بتطوير منتج غذائي مميز .
وتذكر السيدة أم طاهر إحدى الشهيرات بالكليجا فتقول : كليجا بريدة له عدة أشكال وأحجام منها الصغير والمتوسط والكبير وتختلف بنوع الحشوة والتي تصنع من البر وتحشى بالهيل والزنجبيل والقرفة والليمون الأسود والسكر أو العسل ، وتشتهر أو تختص بها مدينة بريدة حيث اكتسبت شهرة واسعة وانطلقت منها .
وتقول السيدة أم عمر قديماً كانت الكليجا الوجبة الرئيسية في بيوت الأثرياء والوجهاء في القصيم ومازالت ، وتقدّم هدايا للأقارب والاصدقاء خارج المنطقة أو للزائر وتقدّم هدايا أثناء تجهيز العروس وهي عادة تكاد تكون مستمرة حتى الآن لدى بعض الأسر .
وتذكر ثالثة والتي لقبت نفسها " المتميزة " أنن المنتجات والمشغولات الشعبية التي تعرضها الأسر المنتجة تهدف إلى تعزيز أهمية العمل اليدوي والمحافظة على المهارات الحرفية التراثية ودفع عجلة التنمية الاقتصادية للوطن ، وتؤكد ذلك بقولها حينما بلغت شهرة بائعات الكليجا *مبلغها ، وزادت أعداد الزبائن ، أصبحت كل السيدات يهتمن بإبراز الكليجا بنكهات خاصة ، فدخلت الفراولة والحلاوة الطحينية والتوفي والمكسرات كنكهات حديثة ، استساغها الزبون ورغب فيها من باب التطوير والتجديد ، الأمر الذي ساهم في زيادة رقعة الشهرة وارتفاع المبيعات .