المصدر -
ثمن معالي مدير جامعة تبوك الدكتور عبدالله بن مفرح الذيابي اللفتة الأبوية الحانية من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – والمتمثلة بموافقته – أيده الله – بناء ما رفعه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بصرف مكافأة مالية بمبلغ ” ألفي دولار” لجميع الطلاب والطالبات المبتعثين في جميع دول العالم وكذلك الدارسين على حسابهم في الجامعات المعترف بها دعماً لمسيرتهم التعليمية إضافة إلى إلحاق الطلاب والطالبات الدارسين حالياً على حسابهم الخاص في الجامعات في جميع دول العالم بالبعثة التعليمية ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، مِمَن أكملوا الشروط اللازمة.
وقال معاليه إن هذه المكرمة تعكس اهتمام قيادتنا الرشيدة بالعلم وأهله ودعمها المتجدد لمسيرة أبناء الوطن التعليمية لإدراكها بأن هذه الطاقات والكوادر الشابة هي وقود الحركة التنموية في بلادنا مستقبلا وأن الاهتمام بهم يعد اهتماما بكل أبن من أبنائها وهذا ليس بمستغرب على قائد يعي أهمية العلم وضرورة إضاءة الطريق أمام من سلكوا هذه الدروب ليتمكنوا من خدمة دينهم وبلادهم بعد أن يعودوا محملين بالمعرفة ومؤهلين التأهيل العلمي القادر على جعلهم مشاركين فاعلين في مسيرة النماء والسعي الحثيث نحو تحقيق رؤية المملكة 2030 من أجل وصولها لأعلى مستويات التقدم الحضاري والتنموي مشيراً إلى أن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث مازال يواصل دعمه بتسهيل مواصلة أبنائنا لدراستهم في الخارج كونه محوراً مهماً من محاور التنمية الشاملة.
ودعا الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده وأن يحقق آمالهم في تطلعهم إلى كل أبناء هذه البلاد الغالية ، وأن يكون هذا الاهتمام وتلك اللفتة محفزا للمبتعثين للتقدم في خطواتهم وتحقيق مايصبون إليه .
وقال معاليه إن هذه المكرمة تعكس اهتمام قيادتنا الرشيدة بالعلم وأهله ودعمها المتجدد لمسيرة أبناء الوطن التعليمية لإدراكها بأن هذه الطاقات والكوادر الشابة هي وقود الحركة التنموية في بلادنا مستقبلا وأن الاهتمام بهم يعد اهتماما بكل أبن من أبنائها وهذا ليس بمستغرب على قائد يعي أهمية العلم وضرورة إضاءة الطريق أمام من سلكوا هذه الدروب ليتمكنوا من خدمة دينهم وبلادهم بعد أن يعودوا محملين بالمعرفة ومؤهلين التأهيل العلمي القادر على جعلهم مشاركين فاعلين في مسيرة النماء والسعي الحثيث نحو تحقيق رؤية المملكة 2030 من أجل وصولها لأعلى مستويات التقدم الحضاري والتنموي مشيراً إلى أن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث مازال يواصل دعمه بتسهيل مواصلة أبنائنا لدراستهم في الخارج كونه محوراً مهماً من محاور التنمية الشاملة.
ودعا الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده وأن يحقق آمالهم في تطلعهم إلى كل أبناء هذه البلاد الغالية ، وأن يكون هذا الاهتمام وتلك اللفتة محفزا للمبتعثين للتقدم في خطواتهم وتحقيق مايصبون إليه .