المصدر -
أظهرت لقطات تلفزيونية أن ملالا يوسفزي الباكستانية الحائزة على جائزة نوبل للسلام عادت إلى بلدها، اليوم الخميس 29 مارس/آذار، بعد ست سنوات من إطلاق مسلحين من حركة طالبان النار عليها بسبب تأييدها لتعليم الفتيات.
وعرضت قناة جيو التلفزيونية الباكستانية لقطات لملاله في مطار إسلام أباد الدولي وهي تسير متجهة صوب سيارة يرافقها موكب أمني، حسبما ذكرت رويترز.
يذكر أن مالالا يوسفزاي تعد الفتاة التي ألهمت العالم ووقفت بوجه رصاص أعتى الجماعات المسلحة، لأجل التعليم وحصول الفتيات على حقوقهن، وكانت قد أهدت نسخة من كتابها لمكتبة الموصل التي تحول إرثها الثمين إلى رماد عن محرقة دبها تنظيم "داعش".
وأجرت يوسفزي أول زيارة لها، إلى أربيل بإقليم كردستان العراق، في يوليو/ تموز من العام الماضي، وكانت نساء من الموصل، بانتظار مالالا الحائزة على جائزة نوبل للسلام المدافعة عن حرية التعليم في بلادها باكستان.
يذكر أن مالالا من مواليد 12 يوليو/تموز 1997، من منطقة وادي سوات في باكستان، وتعد أصغر حائزة على جائزة نوبل للسلام عام 2014، بعد وقوفها بوجه مسلحين من طالبان هاجموها وأصابوها بجرح بليغ في وجهها، لكنها نجت منهم بأعجوبة بالغة لتواصل مسيرتها لأجل أن تأخذ الفتيات في بلادها والعالم حقوقهن في التعليم.
وعرضت قناة جيو التلفزيونية الباكستانية لقطات لملاله في مطار إسلام أباد الدولي وهي تسير متجهة صوب سيارة يرافقها موكب أمني، حسبما ذكرت رويترز.
يذكر أن مالالا يوسفزاي تعد الفتاة التي ألهمت العالم ووقفت بوجه رصاص أعتى الجماعات المسلحة، لأجل التعليم وحصول الفتيات على حقوقهن، وكانت قد أهدت نسخة من كتابها لمكتبة الموصل التي تحول إرثها الثمين إلى رماد عن محرقة دبها تنظيم "داعش".
وأجرت يوسفزي أول زيارة لها، إلى أربيل بإقليم كردستان العراق، في يوليو/ تموز من العام الماضي، وكانت نساء من الموصل، بانتظار مالالا الحائزة على جائزة نوبل للسلام المدافعة عن حرية التعليم في بلادها باكستان.
يذكر أن مالالا من مواليد 12 يوليو/تموز 1997، من منطقة وادي سوات في باكستان، وتعد أصغر حائزة على جائزة نوبل للسلام عام 2014، بعد وقوفها بوجه مسلحين من طالبان هاجموها وأصابوها بجرح بليغ في وجهها، لكنها نجت منهم بأعجوبة بالغة لتواصل مسيرتها لأجل أن تأخذ الفتيات في بلادها والعالم حقوقهن في التعليم.