المصدر -
غرب مع المبتعثين .. حلقة الوصل بين المبتعثين والمبتعثات في شتى أنحاء العالم .. لهذا نحن فيها "منكم ولكم" ندعوكم للتعرف عليهم وعلى سيرتهم وللإطلاع على تجاربهم المنوعة في الإبتعاث .. وفِي السطور التالية تروي لنا فيها " رانية عيد" فتاة سعودية مبتعثة الى الولايات المتحدة الأمريكية في تخصص العلوم السياسية في فلوريدا وكونها مديرة العلاقات العامة لمشروع رحلة التغيير - ومشرفة قسم السياسة والاقتصاد في صحيفة برق - وقائدة فريق تطوعي بمنظمة Us to Us .. وهذه القصة:
تجربتي كمبتعثة:
بدأت رحلتي كمبتعثة منذ ثلاثة سنوات ، تعلمت خلال هذه الثلاث السنوات أكثر من ما تعلمت من اي وقت مضى. تعلمت كيفية التعايش مع كل الجنسيات وليس فقط الجنسيه الامريكيه، تعلمت كيف أن الابتعاث فرصة لكي يكون الانسان سفير لبلده، يجب انتهازها. فا اما سفير خير ونجاح وعودة مشرفه ، او مرور الكرام.
دراستي للعلوم السياسية:
انا جدا شغوفة بتخصصي، فقد كنت احلم به واراني كـ سياسية من قبل حتى قدومي لبلد الابتعاث، احب السياسة وفنها، ودراستي لها على المنهج الأمريكي المعقد والمختلف كليا عن سياسة المملكة العربية السعودية أكد لي أن دراسة نهج البلد ونهج البلدان الاخرى ينير العقل ويفتحه على أفكار سياسية او اجتماعية متعددة قد تفيد كثيرا بعد العودة للوطن لنقل ماكل هوا مفيد للوطن.
دخولي مجال العمل التطوعي:
أنشئت فريقي التطوعي بعد انضمامي لمنظمة us to us للأعمال الخيرية التطوعية وشاركت في عدة أعمال منها مساعدة المتضررين من اعصار ايرما في فلوريدا وتوزيع الوجبات على المحتاجين وغيرهم من الاعمال ، تعلمت من تجربتي في التطوع أن عمل الخير من دون مقابل هو اجمل شعور بالعالم، شعور الإنجاز وملامسة حياة الناس بالتأثير الإيجابي، وفي الحقيقة هذا مااحبه في تخصص دراستي ايضا، انني اريد أن اكون سياسية منجزة ملامسة لحياة المواطنين بكل خير عندما أعود للوطن.
رحلة التغيير:
تم ترشيحي بداية هذه السنة لادارة العلاقات العامة في مشروع رحلة التغيير وهو منصب على قلبي لانه يهدف الى اظهار المبتعثين والمبتعثات في أحسن صورة ويدعم روية ٢٠٣٠ التي تظهر الاسلام الوسطي السليم و تحارب التطرف والإرهاب.
نصيحة لكل المبتعثين:
الابتعاث فرصة للاستفادة من مختلف الثقافات والدراسة فاستغلوها على أكمل وجه ، كونوا خير سفراء للوطن العظيم.
تجربتي كمبتعثة:
بدأت رحلتي كمبتعثة منذ ثلاثة سنوات ، تعلمت خلال هذه الثلاث السنوات أكثر من ما تعلمت من اي وقت مضى. تعلمت كيفية التعايش مع كل الجنسيات وليس فقط الجنسيه الامريكيه، تعلمت كيف أن الابتعاث فرصة لكي يكون الانسان سفير لبلده، يجب انتهازها. فا اما سفير خير ونجاح وعودة مشرفه ، او مرور الكرام.
دراستي للعلوم السياسية:
انا جدا شغوفة بتخصصي، فقد كنت احلم به واراني كـ سياسية من قبل حتى قدومي لبلد الابتعاث، احب السياسة وفنها، ودراستي لها على المنهج الأمريكي المعقد والمختلف كليا عن سياسة المملكة العربية السعودية أكد لي أن دراسة نهج البلد ونهج البلدان الاخرى ينير العقل ويفتحه على أفكار سياسية او اجتماعية متعددة قد تفيد كثيرا بعد العودة للوطن لنقل ماكل هوا مفيد للوطن.
دخولي مجال العمل التطوعي:
أنشئت فريقي التطوعي بعد انضمامي لمنظمة us to us للأعمال الخيرية التطوعية وشاركت في عدة أعمال منها مساعدة المتضررين من اعصار ايرما في فلوريدا وتوزيع الوجبات على المحتاجين وغيرهم من الاعمال ، تعلمت من تجربتي في التطوع أن عمل الخير من دون مقابل هو اجمل شعور بالعالم، شعور الإنجاز وملامسة حياة الناس بالتأثير الإيجابي، وفي الحقيقة هذا مااحبه في تخصص دراستي ايضا، انني اريد أن اكون سياسية منجزة ملامسة لحياة المواطنين بكل خير عندما أعود للوطن.
رحلة التغيير:
تم ترشيحي بداية هذه السنة لادارة العلاقات العامة في مشروع رحلة التغيير وهو منصب على قلبي لانه يهدف الى اظهار المبتعثين والمبتعثات في أحسن صورة ويدعم روية ٢٠٣٠ التي تظهر الاسلام الوسطي السليم و تحارب التطرف والإرهاب.
نصيحة لكل المبتعثين:
الابتعاث فرصة للاستفادة من مختلف الثقافات والدراسة فاستغلوها على أكمل وجه ، كونوا خير سفراء للوطن العظيم.
