المصدر -
يرعى معالي مدير جامعة الملك عبدالعزيز الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي فعاليات الملتقى العلمي التاسع لطلاب وطالبات الجامعة يوم السبت القادم ويستمر ثلاثة أيام، وسط مشاركة طلابية بلغت 3233 مشاركة في جميع محاور الملتقى وذلك بمركز الملك فيصل ومركز الملك فهد.
وأكملت اللجنة العلمية واللجنة المنظمة كافة استعداداتها لإطلاق الملتقى والذي تمت إعداد هيكلة محاوره الرئيسية لتتماشى مع «رؤية المملكة العربية السعودية2030» بما يتوافق مع متطلبات هذه المرحلة، ويحقق الكفاءة والفاعلية وتنمية الحس الإبداعي و الإحساس بالمسئولية لدى طلبة الجامعة وصولاً إلى مستقبل زاهر وتنمية مستدامة، من خلال إتاحة تنمية المواهب ودعم الابتكار واستثمار الطاقات وتمكينها.
ورفع “اليوبي” أسمى آيات الشكر والتقدير والعرفان للقيادة الحكيمة وعلى رأسها قائد مسيرة التعليم مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله، وسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظه الله، على ما يقدم لهذا الوطن وأبنائه من دعم ورعاية واهتمام وحرص على بناء قاعدة التعليم ودعم الإبداع والابتكار والمواهب تحقيقاً لأهداف رؤية المملكة المستقبلية، مثمنا جهود وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى على ما يبذله من جهود ومتابعته المستمرة لمسيرة الجامعة.
وأشاد “اليوبي” بجهود أعضاء اللجان المنظمة للملتقى والاستعداد المبكرة لهذه التظاهرة العلمية والتي تعد فرصة حقيقية ليبرز الطلاب والطالبات إمكاناتهم العلمية والبحثية والابتكارية، حيث سجلت هذه النسخة أعلى مشاركة طلابية في تاريخ الملتقيات العلمية وهذا مؤشر إيجابي يعكس حجم الجهود العلمية والبحثية في جامعة “المؤسس” مشيراً إلى أن الجامعة توجت جهودها العلمية والأكاديمية وذلك بتحقيقها ميزاً على مستوى الجامعات العربية وحفاظها على مركزها الأول عربياً للعام الثاني على التوالي.
من جهته ، أوضح رئيس اللجنة الاشرافية للملتقى ووكيل الجامعة للشؤون التعليمية الدكتور أمين بن يوسف نعمان أن الملتقى يهدف إلى نشر ثقافة التنمية المستدامة من خلال البحث العلمي والابداع والابتكار للطلاب والطالبات، ودعم مهارات صناعة الانسان وتشجيع الطلاب والطالبات للعمل الريادي وبناء المشاريع الصغيرة والأعمال الفنية والاعلامية الأصيلة والمتميزة، وإتاحة الفرصة لإبراز المواهب، وإثراء الساحة الأكاديمية بعرض ونشر النتاج العلمي والإبداعي والابتكاري والريادي للطلاب والطالبات، وتنمية المهارات القيادية والحوارية لدي الطلاب والطالبات، وتعزيز القيم البحثية والإبداعية والوطنية واتاحة الفرصة للتنافس العلمي الشريف والعمل الجماعي وبناء جسور التواصل العلمي.
وأكملت اللجنة العلمية واللجنة المنظمة كافة استعداداتها لإطلاق الملتقى والذي تمت إعداد هيكلة محاوره الرئيسية لتتماشى مع «رؤية المملكة العربية السعودية2030» بما يتوافق مع متطلبات هذه المرحلة، ويحقق الكفاءة والفاعلية وتنمية الحس الإبداعي و الإحساس بالمسئولية لدى طلبة الجامعة وصولاً إلى مستقبل زاهر وتنمية مستدامة، من خلال إتاحة تنمية المواهب ودعم الابتكار واستثمار الطاقات وتمكينها.
ورفع “اليوبي” أسمى آيات الشكر والتقدير والعرفان للقيادة الحكيمة وعلى رأسها قائد مسيرة التعليم مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله، وسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظه الله، على ما يقدم لهذا الوطن وأبنائه من دعم ورعاية واهتمام وحرص على بناء قاعدة التعليم ودعم الإبداع والابتكار والمواهب تحقيقاً لأهداف رؤية المملكة المستقبلية، مثمنا جهود وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى على ما يبذله من جهود ومتابعته المستمرة لمسيرة الجامعة.
وأشاد “اليوبي” بجهود أعضاء اللجان المنظمة للملتقى والاستعداد المبكرة لهذه التظاهرة العلمية والتي تعد فرصة حقيقية ليبرز الطلاب والطالبات إمكاناتهم العلمية والبحثية والابتكارية، حيث سجلت هذه النسخة أعلى مشاركة طلابية في تاريخ الملتقيات العلمية وهذا مؤشر إيجابي يعكس حجم الجهود العلمية والبحثية في جامعة “المؤسس” مشيراً إلى أن الجامعة توجت جهودها العلمية والأكاديمية وذلك بتحقيقها ميزاً على مستوى الجامعات العربية وحفاظها على مركزها الأول عربياً للعام الثاني على التوالي.
من جهته ، أوضح رئيس اللجنة الاشرافية للملتقى ووكيل الجامعة للشؤون التعليمية الدكتور أمين بن يوسف نعمان أن الملتقى يهدف إلى نشر ثقافة التنمية المستدامة من خلال البحث العلمي والابداع والابتكار للطلاب والطالبات، ودعم مهارات صناعة الانسان وتشجيع الطلاب والطالبات للعمل الريادي وبناء المشاريع الصغيرة والأعمال الفنية والاعلامية الأصيلة والمتميزة، وإتاحة الفرصة لإبراز المواهب، وإثراء الساحة الأكاديمية بعرض ونشر النتاج العلمي والإبداعي والابتكاري والريادي للطلاب والطالبات، وتنمية المهارات القيادية والحوارية لدي الطلاب والطالبات، وتعزيز القيم البحثية والإبداعية والوطنية واتاحة الفرصة للتنافس العلمي الشريف والعمل الجماعي وبناء جسور التواصل العلمي.