القراءة مفتاح تقدم الأجيال، المعرفة قوة ولنا في القراءة حياة
المصدر -
القراءة تعد منذ القدم من أهم وسائل التعلم الانساني والتي من خلالها يكتسب الإنسان العديد من المعارف والعلوم والأفكار، فهي التي تؤدي إلى تطوير الانسان وتفتح أمامه آفاقاً جديدة كانت بعيدة عن متناوله. فالقراءة من أكثر مصادر العلم والمعرفة وأوسعها، حيث حرصت الأمم المتيقظة على نشر العلم وتسهيل أسبابه، وجعلت مفتاح ذلك كله من خلال تشجيع القراءة والعمل على نشرها بين جميع فئات المجتمع ، هذا وقد كانت ولا تزال من أهم وسائل نقل ثمرات العقل البشري وآدابه وفنونه ومنجزاته ومخترعاته، وهي الصفة التي تميز الشعوب المتقدمة التي تسعى دوماً للرقي والصدارة.
لذا التقى فريق العلاقات العامة والإعلام بالطالبات المتأهلات في مسابقة تحدي القراءة على مستوى إدارة تعليم منطقة مكة المكرمة وتجاذب معهن أطراف الحديث ليستطلع بعض آرائهن في هذا التحدي .
أبانت الطالبة سمر طارق قزاز من الثانوية الثانية بقولها : (إقرأ) ،، ستكون دوماً الدافع الأول لنا للقراءة فهي وصية سرمدية من ربنا سبحانه وتعالى نحن والقارئون حيث نرى أفاق العالم بكتبنا وماقد يصعب رؤيته والوصول إليه يبدو أقرب بما نحصل عليه من العلم ، وإن تحدي القراءة العربي هو حافز وأمنية يستفيد بها الانسان ويفخر .
ومن المتوسطة الثامنة والأربعون أشارت الطالبة ريم غازي العصيمي : إننا اكتسبنا من خلال تحدي القراءة العربي تنمية حب القراءة والتلخيص وأصبحنا نحن الأبطال وذلك من خلال قراءتنا خمسون كتاباً وتلخيصها.
ومن جانبها بينت ريم نواف المطيري من ثانوية بحرة المجاهدين الاولى بأن العرب في العصور الذهبية كانوا هم القادة في جميع العلوم والمعارف ، أمثال ابن سينا والخوارزمي وذلك لأنهم أولو القراءة جل اهتمامهم فكانت مكاتب العرب هي من أكبر المكاتب، وإني أؤمن لأننا لن نستعيد مجدنا إلا بالعلم ، وأنه لن يكون العلم إلا بالقراءة والقراءة فقط .
كما أعجبت دنيا محمد مصطفى من الثانوية السادسة بفكرة هذا التحدي كثيراً، وذلك كونها تطمح بشكل كبير إلى تثقيف المجتمع ، وهذه من أسمى الأفكار ، وإن طموحها بحر يمتد إلى مالا نهاية ، أبسطه أن تلخص مؤلفاتها يوماً في هذا التحدي ، متمنيةً أن يكون هذا الحلم واقعا في القريب العاجل.
ومن جهة أخرى أوضحت الطالبة أمل حسين الحارثي من الابتدائية الرابعة عشر بعد المائة بأن تحدي القراءة هو حلم ثمين ، تتمنى أن تحياه ، والحمدالله ها هي الآن تعيشه ،فالكتاب هو ثروة معرفية مهمة ، وإن المعرفة قوة ، وأوهن الأمم أمة لاتقرأ، كما تقدمت بخالص شكرها لوالديها حين سانداها والشكر موصول لوزير التعلم والشيخ محمد بن راشد على منحها هذه الفرصة الثمينة.
ومن المتوسة السادسة والخمسين أكدت الطالبة فتون فواز سليماني بأن هدفها الأول والأساسي بمشاركتها في مشروع تحدي القراءة العربي هو رغبتها في الإبحار في مجالات العلوم المختلفة ، والخروج بحصيلة لغوية عالية المستوى ، وتحقيق إنجاز يشاد به ، ثم تاتي بعد ذلك الأهداف الأخرى التي تتضمن الرغبة في بناء نهضة الوطن التي لن تقوم بلا قراءة، ولانهضة للأمم بغير نهضة للفرد ، ولانهضة للفرد من غير تنمية عقله ، ولن يكون هذا ممكناً إلا عبر القراءة.
ثم أضافت الطالبة لينا حسن الشريف من متوسطة الشفاء العدوية بقولها : أرى أن هذا التحدي ينمي حب القراءة في جميع الأشخاص المشاركين ، حيث أنهم لن يتوقفوا عن القراءة بعد ذلك ، فهي تساعد على تنمية القدرات لدى الطالبة وتبث الثقة في نفسها حين تتحدث وتبدي رأيها حول كتاب معين وهنالك العديد من الفوائد الأخرى من هذا التحدي.
وترجو الطالبة نجوان فائز جمال من الثانوية السادسة والعشرين أن تنقل كل ماسيستفيد منه الناس مما قرأت فقد كانت رحلة القراءة ممتعة وشيقة ومليئة بالفائدة ، وتتمنى من الجميع خوض مغمار التجربة والتجديف في بحر القراءة الماتع .
فيما أشادت الطالبة مرام محمد العبد الكريم بمدرسة أسماء بنت أبي بكر بأهمية القراءة وفاعليتها وذلك كونها هي التي تسهم بشكل بارز في تنميه موهبتنا وهي الوسيلة الاساسية للتعلم فبها تنهض الامم وتتقدم ، وإن المجتمع القاريء هو مجتمع متحضر ، ومن يدعم القراءة يدعم صناعة حضارة ، ويدعم اقتصاد معرفة ، ويدعم بناء أجيال تبني مستقبل وطننا
لذا التقى فريق العلاقات العامة والإعلام بالطالبات المتأهلات في مسابقة تحدي القراءة على مستوى إدارة تعليم منطقة مكة المكرمة وتجاذب معهن أطراف الحديث ليستطلع بعض آرائهن في هذا التحدي .
أبانت الطالبة سمر طارق قزاز من الثانوية الثانية بقولها : (إقرأ) ،، ستكون دوماً الدافع الأول لنا للقراءة فهي وصية سرمدية من ربنا سبحانه وتعالى نحن والقارئون حيث نرى أفاق العالم بكتبنا وماقد يصعب رؤيته والوصول إليه يبدو أقرب بما نحصل عليه من العلم ، وإن تحدي القراءة العربي هو حافز وأمنية يستفيد بها الانسان ويفخر .
ومن المتوسطة الثامنة والأربعون أشارت الطالبة ريم غازي العصيمي : إننا اكتسبنا من خلال تحدي القراءة العربي تنمية حب القراءة والتلخيص وأصبحنا نحن الأبطال وذلك من خلال قراءتنا خمسون كتاباً وتلخيصها.
ومن جانبها بينت ريم نواف المطيري من ثانوية بحرة المجاهدين الاولى بأن العرب في العصور الذهبية كانوا هم القادة في جميع العلوم والمعارف ، أمثال ابن سينا والخوارزمي وذلك لأنهم أولو القراءة جل اهتمامهم فكانت مكاتب العرب هي من أكبر المكاتب، وإني أؤمن لأننا لن نستعيد مجدنا إلا بالعلم ، وأنه لن يكون العلم إلا بالقراءة والقراءة فقط .
كما أعجبت دنيا محمد مصطفى من الثانوية السادسة بفكرة هذا التحدي كثيراً، وذلك كونها تطمح بشكل كبير إلى تثقيف المجتمع ، وهذه من أسمى الأفكار ، وإن طموحها بحر يمتد إلى مالا نهاية ، أبسطه أن تلخص مؤلفاتها يوماً في هذا التحدي ، متمنيةً أن يكون هذا الحلم واقعا في القريب العاجل.
ومن جهة أخرى أوضحت الطالبة أمل حسين الحارثي من الابتدائية الرابعة عشر بعد المائة بأن تحدي القراءة هو حلم ثمين ، تتمنى أن تحياه ، والحمدالله ها هي الآن تعيشه ،فالكتاب هو ثروة معرفية مهمة ، وإن المعرفة قوة ، وأوهن الأمم أمة لاتقرأ، كما تقدمت بخالص شكرها لوالديها حين سانداها والشكر موصول لوزير التعلم والشيخ محمد بن راشد على منحها هذه الفرصة الثمينة.
ومن المتوسة السادسة والخمسين أكدت الطالبة فتون فواز سليماني بأن هدفها الأول والأساسي بمشاركتها في مشروع تحدي القراءة العربي هو رغبتها في الإبحار في مجالات العلوم المختلفة ، والخروج بحصيلة لغوية عالية المستوى ، وتحقيق إنجاز يشاد به ، ثم تاتي بعد ذلك الأهداف الأخرى التي تتضمن الرغبة في بناء نهضة الوطن التي لن تقوم بلا قراءة، ولانهضة للأمم بغير نهضة للفرد ، ولانهضة للفرد من غير تنمية عقله ، ولن يكون هذا ممكناً إلا عبر القراءة.
ثم أضافت الطالبة لينا حسن الشريف من متوسطة الشفاء العدوية بقولها : أرى أن هذا التحدي ينمي حب القراءة في جميع الأشخاص المشاركين ، حيث أنهم لن يتوقفوا عن القراءة بعد ذلك ، فهي تساعد على تنمية القدرات لدى الطالبة وتبث الثقة في نفسها حين تتحدث وتبدي رأيها حول كتاب معين وهنالك العديد من الفوائد الأخرى من هذا التحدي.
وترجو الطالبة نجوان فائز جمال من الثانوية السادسة والعشرين أن تنقل كل ماسيستفيد منه الناس مما قرأت فقد كانت رحلة القراءة ممتعة وشيقة ومليئة بالفائدة ، وتتمنى من الجميع خوض مغمار التجربة والتجديف في بحر القراءة الماتع .
فيما أشادت الطالبة مرام محمد العبد الكريم بمدرسة أسماء بنت أبي بكر بأهمية القراءة وفاعليتها وذلك كونها هي التي تسهم بشكل بارز في تنميه موهبتنا وهي الوسيلة الاساسية للتعلم فبها تنهض الامم وتتقدم ، وإن المجتمع القاريء هو مجتمع متحضر ، ومن يدعم القراءة يدعم صناعة حضارة ، ويدعم اقتصاد معرفة ، ويدعم بناء أجيال تبني مستقبل وطننا