المصدر -
استعادت قوات الجيش اليمنى المدعومة من التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية، معسكرا استراتيجيا، من قبضة مسلحي جماعة أنصار الله "الحوثيين" في محافظة الجوف الحدودية.
وقال مصدر في المركز الإعلامي للجيش اليمني إن "الجيش اليمني سيطر اليوم السبت على معسكر طيبة الاسم الاستراتيجي في مديرية برط العنان، عقب حصار ومواجهات عنيفة استمرت 5 أيام".
وأضاف المصدر أن "السيطرة على المعسكر الفاصل بين محافظتي الجوف وصعدة، يكتسب أهمية استراتيجية كونه نقطة تجمع مليشيا الحوثيين الايرانية وحشد لتعزيزاتهم من صعدة إلى الجوف وغيرها".
وكانت قوات الجيش استعادت عدداً من المواقع في الجوف، منها جبال الظهرة وجبل المهور ومواقع الخور وصيح في مديرية برط العنان، بعد مواجهات ضارية خاضتها مع المليشيات الانقلابية، في 18 آذار الحالي.
وتقود السعودية تحالفا عسكريا يضم الإمارات ودولا أخرى، بدأ في آذار/مارس عام 2015 عملية عسكرية لدعم الرئيس اليمني هادي، ضد الانقلابيين لاستعادة السيطرة على حكم البلاد.
وأسفر النزاع، بحسب إحصائيات هيئات ومنظمات أممية، عن مقتل وإصابة مئات الآلاف من المدنيين، فضلاً عن تردي الأوضاع الإنسانية وتفشي الأمراض والأوبئة خاصة الكوليرا، وتراجع حجم الاحتياطيات النقدية.
وقال مصدر في المركز الإعلامي للجيش اليمني إن "الجيش اليمني سيطر اليوم السبت على معسكر طيبة الاسم الاستراتيجي في مديرية برط العنان، عقب حصار ومواجهات عنيفة استمرت 5 أيام".
وأضاف المصدر أن "السيطرة على المعسكر الفاصل بين محافظتي الجوف وصعدة، يكتسب أهمية استراتيجية كونه نقطة تجمع مليشيا الحوثيين الايرانية وحشد لتعزيزاتهم من صعدة إلى الجوف وغيرها".
وكانت قوات الجيش استعادت عدداً من المواقع في الجوف، منها جبال الظهرة وجبل المهور ومواقع الخور وصيح في مديرية برط العنان، بعد مواجهات ضارية خاضتها مع المليشيات الانقلابية، في 18 آذار الحالي.
وتقود السعودية تحالفا عسكريا يضم الإمارات ودولا أخرى، بدأ في آذار/مارس عام 2015 عملية عسكرية لدعم الرئيس اليمني هادي، ضد الانقلابيين لاستعادة السيطرة على حكم البلاد.
وأسفر النزاع، بحسب إحصائيات هيئات ومنظمات أممية، عن مقتل وإصابة مئات الآلاف من المدنيين، فضلاً عن تردي الأوضاع الإنسانية وتفشي الأمراض والأوبئة خاصة الكوليرا، وتراجع حجم الاحتياطيات النقدية.