المصدر -
التحمت سفينة الفضاء المأهولة "سويوز أم أس-08"، آلياً، مع طاقمها المؤلف من ثلاثة أشخاص، بمحطة الفضاء الدولية.
هذا وجرى إطلاق صاروخ "سويوز- إف غي" الحامل للسفينة، مساء يوم 21 آذار/مارس، من قاعدة بايكونور الفضائية.
وتحمل السفية إلى محطة الفضاء الدولية، رائد الفضاء من "روسكوسموس" أوليغ أرتيوموف، فضلا عن مهندسي الطيران ورواد الفضاء من "ناسا"، أندرو فوستل وريتشارد أرنولد. من بين الحمولة الأخرى، التي يتم إيصالها إلى المحطة هناك، كرة كأس العالم لكرة القدم، والذي سيجري هذا الصيف في روسيا. ومن المخطط أيضا أن تقوم المحطة بترتيب "مباراة فضائية" في حالة انعدام الجاذبية، بمشاركة أفراد الطاقم الروسي والأمريكي.
ومن المرجح أن تستخدم كرة "تيلستار 18" بعد عودتها إلى الأرض، في المباراة الأولى من البطولة (كأس العالم في كرة القدم)، حيث ستلعب روسيا والمملكة العربية السعودية.
ويخطط الطاقم مع محطة الفضاء الدولية لمتابعة المونديال، بما في ذلك عبر الإنترنت.
وسيقوم رواد الفضاء، معظم الوقت خارج المحطة، بتركيب هوائيين لتجربة "إيكاروس" لمراقبة طرق طيران الطيور المهاجرة. وسيجري على الطيور، ثبيت أجهزة استشعار ثابتة، وستنقل الإشارات إلى محطة الفضاء الدولية ويتم تسجيلها، وبفضل هذه التجربة، سيتمكن العلماء من تحديد طرق محددة للطيور التي تطير بين القارات ووضع توصيات جديدة لطياري الطائرات.
هذا وجرى إطلاق صاروخ "سويوز- إف غي" الحامل للسفينة، مساء يوم 21 آذار/مارس، من قاعدة بايكونور الفضائية.
وتحمل السفية إلى محطة الفضاء الدولية، رائد الفضاء من "روسكوسموس" أوليغ أرتيوموف، فضلا عن مهندسي الطيران ورواد الفضاء من "ناسا"، أندرو فوستل وريتشارد أرنولد. من بين الحمولة الأخرى، التي يتم إيصالها إلى المحطة هناك، كرة كأس العالم لكرة القدم، والذي سيجري هذا الصيف في روسيا. ومن المخطط أيضا أن تقوم المحطة بترتيب "مباراة فضائية" في حالة انعدام الجاذبية، بمشاركة أفراد الطاقم الروسي والأمريكي.
ومن المرجح أن تستخدم كرة "تيلستار 18" بعد عودتها إلى الأرض، في المباراة الأولى من البطولة (كأس العالم في كرة القدم)، حيث ستلعب روسيا والمملكة العربية السعودية.
ويخطط الطاقم مع محطة الفضاء الدولية لمتابعة المونديال، بما في ذلك عبر الإنترنت.
وسيقوم رواد الفضاء، معظم الوقت خارج المحطة، بتركيب هوائيين لتجربة "إيكاروس" لمراقبة طرق طيران الطيور المهاجرة. وسيجري على الطيور، ثبيت أجهزة استشعار ثابتة، وستنقل الإشارات إلى محطة الفضاء الدولية ويتم تسجيلها، وبفضل هذه التجربة، سيتمكن العلماء من تحديد طرق محددة للطيور التي تطير بين القارات ووضع توصيات جديدة لطياري الطائرات.
