المصدر - ذكرت صحيفة "كوريرا دي لاسيرا" الإيطالية أن هناك شكاً حول 7 عناصر من جهاز الشرطة المصرية في قضية الطالب والباحث الإيطالي جوليو ريجيني، والذي اختفى يوم 25 يناير من العام الماضي حتى تم العثور على جثمانه وعليه آثار تعذيب.
وقالت الصحيفة إن تلك العناصر الأمنية قد استغلت نقيب الباعة الجائلين محمد عبد الله للعمل كمخبر لهم، وأنهم كانوا مسؤولين لاحقاً عن تصفية "عصابة الاختطاف" المزعومة، مع ادعاءات العثور على أوراق ريجيني الشخصية في منزل شقيقة أحد أفرادها.
ونقلت وكالة آنسا الإيطالية عن الصحيفة اليوم الخميس، أن الحقيقة مازالت غير واضحة في قضية ريجيني، وأن الجانب الإيطالي بداية من رئيس الوزراء باولو جينتيلوني وحتى كبار المسؤولين يتابعون القضية.
وأوضحت وكالة آنسا أن الجانب الإيطالي لم يعد السفير الإيطالي الجديد إلى مصر احتجاجاً على سير التحقيقات في القضية وغياب الحقيقة.
وكتب رئيس وزراء إيطاليا باولو جينتيلوني عبر حسابه على تويتر أمس "مر عام منذ الوفاة المروعة لجوليو ريجيني، ملتزمون مع الأجهزة القضائية من أجل الوصول إلى حقيقة مقتله".
وقالت الصحيفة إن تلك العناصر الأمنية قد استغلت نقيب الباعة الجائلين محمد عبد الله للعمل كمخبر لهم، وأنهم كانوا مسؤولين لاحقاً عن تصفية "عصابة الاختطاف" المزعومة، مع ادعاءات العثور على أوراق ريجيني الشخصية في منزل شقيقة أحد أفرادها.
ونقلت وكالة آنسا الإيطالية عن الصحيفة اليوم الخميس، أن الحقيقة مازالت غير واضحة في قضية ريجيني، وأن الجانب الإيطالي بداية من رئيس الوزراء باولو جينتيلوني وحتى كبار المسؤولين يتابعون القضية.
وأوضحت وكالة آنسا أن الجانب الإيطالي لم يعد السفير الإيطالي الجديد إلى مصر احتجاجاً على سير التحقيقات في القضية وغياب الحقيقة.
وكتب رئيس وزراء إيطاليا باولو جينتيلوني عبر حسابه على تويتر أمس "مر عام منذ الوفاة المروعة لجوليو ريجيني، ملتزمون مع الأجهزة القضائية من أجل الوصول إلى حقيقة مقتله".