المصدر -
توقع مستثمرون وعاملون بالقطاع الزراعي في محافظة الطائف أن يشكل مهرجان الورد الطائفي بدورته الرابعة عشر الذي تنظمه غرفة الطائف هذا العام بمنتزه الردف نقلة مهمة للمزارعين من منتجي الورد ومعامل التقطير لدهن وماء الورد العطري في ظل الأجواء المناسبة للحصاد، والموسم الخالي من موجة الصقيع بحمد الله، وتوقعوا أن يناهز إيراد مهرجان العام الحالي 55 مليون ريالاً بإذن الله .
وبينوا أن المهرجان بات أكثر اقبالا ومتابعة في مختلف المناطق وحتى من خارج المملكة ، مشيرين إلى الحملة التسويقية والإعلامية المكثفة سيكون لها دور مهم في ابراز هوية الطائف المتمثلة في (الورد) ، ودعم مزارعي الورد ومنتجي مشتقاته العطرية .
وأوضح محمد بن فريحان عضو الجمعية السعودية للاقتصاد ان مهرجان الورد السنوي بالطائف يجذب الكثير من المهتمين والمحبين لهذا المنتج المميز من داخل مدينة الطائف أو من خارجها على مستوى المملكة وعلى مستوى الخليج ، مشيراً إلى انه يتوجب ان تكون الدعاية التسويقية مكثفة عبر الفضائيات ووسائل التواصل الاجتماعي.. كذلك يمكن زيادة مدة المهرجان حتى يستطيع اكبر عدد من الزوار من ارتياد فعالياته ليتحقق الهدف الاقتصادي المرجو منه سواء ايراد المباشر من خلال بيع منتجات الورد او الايراد الغير مباشر من خلال تعزيز تدفقات الأموال من داخل الطائف وخارجها إلى المهرجان عبر الفعاليات و عروض للأسر المنتجة .
وأكد د. سالم باعجاجه استاذ الاقتصاد ان مهرجان الورد الطائفي المقبل سيشهد تفاعلاً كبيراً من قبل المواطنين والمقيمين بإذن الله ، لاسيما وأن الجهة المنظمة له هذا العام (غرفة الطائف) جهة لن تغفل الجانب الاقتصادي, وهو الأهم في مثل هذه المهرجانات, لان الهدف المنشود من تنظيم مهرجان الورد هذا العام هو تركيز الاهتمام بمنتج الورد الذي يمثل الهوية السياحية للطائف ، وكذلك دعم المزارعين والمنتجين والذين سيمنحون مواقع مجانيه لتسويق منتجاتهم الامر الذي يشكل رافداً اقتصاديا وتسويقياً مهماً ، مشيراً إلى أن المهرجان ينطلق بجملة من الفعاليات والأنشطة ومنها برامج ترفيهيه وثقافيه وعروض يوميه لقرية الورد ، وبرامج زيارات الباص السياحي الذي يتجول فيه الزوار على المناطق الزراعية وبساتين الورد ، واقامة معرض التصوير الفوتوغرافي ، ومعرض الاسر المنتجة ، وتنظيم مسابقات ثقافيه والعديد من الفعاليات الاخرى ، مما سيتيح المزيد من فرص العمل للشباب والفتيات .
وبينوا أن المهرجان بات أكثر اقبالا ومتابعة في مختلف المناطق وحتى من خارج المملكة ، مشيرين إلى الحملة التسويقية والإعلامية المكثفة سيكون لها دور مهم في ابراز هوية الطائف المتمثلة في (الورد) ، ودعم مزارعي الورد ومنتجي مشتقاته العطرية .
وأوضح محمد بن فريحان عضو الجمعية السعودية للاقتصاد ان مهرجان الورد السنوي بالطائف يجذب الكثير من المهتمين والمحبين لهذا المنتج المميز من داخل مدينة الطائف أو من خارجها على مستوى المملكة وعلى مستوى الخليج ، مشيراً إلى انه يتوجب ان تكون الدعاية التسويقية مكثفة عبر الفضائيات ووسائل التواصل الاجتماعي.. كذلك يمكن زيادة مدة المهرجان حتى يستطيع اكبر عدد من الزوار من ارتياد فعالياته ليتحقق الهدف الاقتصادي المرجو منه سواء ايراد المباشر من خلال بيع منتجات الورد او الايراد الغير مباشر من خلال تعزيز تدفقات الأموال من داخل الطائف وخارجها إلى المهرجان عبر الفعاليات و عروض للأسر المنتجة .
وأكد د. سالم باعجاجه استاذ الاقتصاد ان مهرجان الورد الطائفي المقبل سيشهد تفاعلاً كبيراً من قبل المواطنين والمقيمين بإذن الله ، لاسيما وأن الجهة المنظمة له هذا العام (غرفة الطائف) جهة لن تغفل الجانب الاقتصادي, وهو الأهم في مثل هذه المهرجانات, لان الهدف المنشود من تنظيم مهرجان الورد هذا العام هو تركيز الاهتمام بمنتج الورد الذي يمثل الهوية السياحية للطائف ، وكذلك دعم المزارعين والمنتجين والذين سيمنحون مواقع مجانيه لتسويق منتجاتهم الامر الذي يشكل رافداً اقتصاديا وتسويقياً مهماً ، مشيراً إلى أن المهرجان ينطلق بجملة من الفعاليات والأنشطة ومنها برامج ترفيهيه وثقافيه وعروض يوميه لقرية الورد ، وبرامج زيارات الباص السياحي الذي يتجول فيه الزوار على المناطق الزراعية وبساتين الورد ، واقامة معرض التصوير الفوتوغرافي ، ومعرض الاسر المنتجة ، وتنظيم مسابقات ثقافيه والعديد من الفعاليات الاخرى ، مما سيتيح المزيد من فرص العمل للشباب والفتيات .