المصدر -
عد سفير دولة الكويت لدى المملكة الشيخ ثامر بن جابر الصباح خلال زيارته اليوم لمعرض الرياض الدولي للكتاب، المعرض مفخرة خليجية وعربية، مشيراً إلى أن الرياض باتت منبراً رئيسياً للعلم والثقافة والتحضر.
وأضاف: “لقد لمسنا مجموعة من المميزات في دورة المعرض هذا العام كحسن التنظيم والاستقبال، وتنوع الكتب الثقافية والعلمية والأدبية والتاريخية،المشاركة وكل عام نشهد تحسن وتطور كبير عن العام الذي يسبقه “، مشيراً إلى أن معرض الكتاب يشهد صفحات جديدة من النجاح مع كل دورة، وأنه اليوم مفخرة خليجية وعربية وإضافة حقيقية لحقل القراء والمعرفة، وقال: “لا تخاف على أمة تقرأ والرياض الحمد لله باتت منبراً للعلم والثقافة والقراءة، فنحن بخير لأن الأمية أصبحت نسبتها صفر وهذه من سمات التحضر في الدول المتقدمة”.
وأشاد الشيخ ثامر بمشاركة دولة الكويت في عددٍ من دور النشر الكويتية الرائدة، مبيناً أن الدور الكويتية هي جزء لا يتجزأ من الدور السعودية، حيث أنهم ليسوا منافسين، ففكرة هذه الدور في النهاية خدمة العقل والقارئ الخليجي بصفة خاصة والقارئ العربي والمسلم بصفة عامة، مؤكداً أن أي نجاح لمعرض الرياض الدولي للكتاب هو نجاح لدولة الكويت بطبيعة الحال.
ويصنف معرض الرياض الدولي للكتاب الذي تشرف على تنظيمه وزارة الثقافة والإعلام، من أكبر الفعاليات الثقافية في المملكة، والأكثر مبيعاً من بين معارض الكتاب العربية، حيث استقبل المعرض في دورته السابقة للعام الماضي أكثر من 400 ألف زائر على مدى 10 أيام، فيما بلغ إجمالي المبيعات 72 مليون ريال.
ويسهم المعرض في تطوير صناعة النشر والتأليف في المملكة، وإبراز قيمة الثقافة السعودية وابتكار أساليب جديدة للتواصل المعرفي والتبادل الثقافي بين المملكة وبقية دول العالم، كما يستضيف المعرض في كل عام دولة كضيف شرف ويخصص لها جناح لعرض تاريخها وأدبها وإصداراتها لزوار المعرض، ويكون لها نصيب من الفعاليات والندوات الثقافية المصاحبة للمعرض.
وأضاف: “لقد لمسنا مجموعة من المميزات في دورة المعرض هذا العام كحسن التنظيم والاستقبال، وتنوع الكتب الثقافية والعلمية والأدبية والتاريخية،المشاركة وكل عام نشهد تحسن وتطور كبير عن العام الذي يسبقه “، مشيراً إلى أن معرض الكتاب يشهد صفحات جديدة من النجاح مع كل دورة، وأنه اليوم مفخرة خليجية وعربية وإضافة حقيقية لحقل القراء والمعرفة، وقال: “لا تخاف على أمة تقرأ والرياض الحمد لله باتت منبراً للعلم والثقافة والقراءة، فنحن بخير لأن الأمية أصبحت نسبتها صفر وهذه من سمات التحضر في الدول المتقدمة”.
وأشاد الشيخ ثامر بمشاركة دولة الكويت في عددٍ من دور النشر الكويتية الرائدة، مبيناً أن الدور الكويتية هي جزء لا يتجزأ من الدور السعودية، حيث أنهم ليسوا منافسين، ففكرة هذه الدور في النهاية خدمة العقل والقارئ الخليجي بصفة خاصة والقارئ العربي والمسلم بصفة عامة، مؤكداً أن أي نجاح لمعرض الرياض الدولي للكتاب هو نجاح لدولة الكويت بطبيعة الحال.
ويصنف معرض الرياض الدولي للكتاب الذي تشرف على تنظيمه وزارة الثقافة والإعلام، من أكبر الفعاليات الثقافية في المملكة، والأكثر مبيعاً من بين معارض الكتاب العربية، حيث استقبل المعرض في دورته السابقة للعام الماضي أكثر من 400 ألف زائر على مدى 10 أيام، فيما بلغ إجمالي المبيعات 72 مليون ريال.
ويسهم المعرض في تطوير صناعة النشر والتأليف في المملكة، وإبراز قيمة الثقافة السعودية وابتكار أساليب جديدة للتواصل المعرفي والتبادل الثقافي بين المملكة وبقية دول العالم، كما يستضيف المعرض في كل عام دولة كضيف شرف ويخصص لها جناح لعرض تاريخها وأدبها وإصداراتها لزوار المعرض، ويكون لها نصيب من الفعاليات والندوات الثقافية المصاحبة للمعرض.