المصدر - تترقب مراكز الأبحاث العلمية المتخصصة في مجالات الإعاقة على المستوى العالمي والمحلي وكذلك الجمعيات والمراكز التأهيلية ذات الصلة، المشاركة في الحدث العلمي الأبرز دوليًا في قضايا الإعاقة ومستجدات البحث العلمي؛ المؤتمر الدولي الخامس للإعاقة والتأهيل، الذي ينظمه مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز –يحفظه الله- خلال الفترة 15-16 رجب 1439هـ الموافق 1-2 أبريل 2018، في الرياض.
ويحظى المؤتمر الدولي الخامس للإعاقة والتأهيل بدعم وأشراف مباشر من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز، رئيس مجلس أمناء مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، والتعاون مع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ووزارة الصحة ووزارة التعليم ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ومستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث ومؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية وجمعية الأطفال المعوقين.
ويغطى البرنامج العلمي للمؤتمر والمشاركات العلمية أكثر من 10 مسارات بحثية كبرى تتضمن الجوانب الوقائية، التشخيصية، التعليمية، الإجتماعية، التأهيلية، التدريب والعمل، الحقوق، العلوم التقنية، خدمات القطاع الخاص، شراكات القطاع غير الربحي، ودراسة التحديات الراهنة لقضايا الإعاقة والتأهيل، حيث تغطي هذه المسارات كافة القضايا المتعلقة بالإعاقات الحسية والحركية والذهنية والسلوكية.
ويناقش المؤتمر الواقع الحالي للإعاقة والتأهيل تحت عنوان "رؤية وآفاق نجاح" من خلال أكثر من 123 ورقة علمية حول قضايا الإعاقة والمعوقين، وبحضور أكثر من 80 متحدثاً من الخبراء المحليين والدوليين من 18 دولة سيعرضون أحدث ما توصلت إليه البحوث العلمية والتطبيقية في المجالات الوقاية والتأهيل والتدريب وغيرها.
ويتزامن مع عقد المؤتمر إطلاق المعرض السعودي الدولي لمستلزمات الأشخاص ذوي الإعاقة (ضياء)، الذي يعد الأول من نوعه محلياً وعربياً، ومهرجان الأسر المنتجة لذوي الإعاقة (منتجة2) تحت إشراف جمعية الأطفال المعوقين، كما يضم المؤتمر معرضا للكتب والأبحاث المتخصصة في مجالات الإعاقة.
ويبرز المؤتمر الدور الريادي الذي تقوم به المملكة في مجال خدمة قضية الإعاقة والمعوقين، والتعرف على واقع البحث العلمي في مجال الإعاقة، والنشاطات، والمخرجات، وآليات التفعيل، والمعوقات والتطبيقات، وكذلك تعميق مفهوم الشراكات والتعاون بين المركز والمراكز البحثية محلياً وإقليمياً وعالميا، وبما يتوافق مع رؤية المملكة 2030.
ويستهدف المؤتمر العلماء والأكاديميون والباحثون في مجالات الاعاقة، وأعضاء هيئة التدريس وطلاب وطالبات كليات الطب وأقسام التربية الخاصة والعلاج الطبيعي وعلم النفس وعلوم النطق واللغة والسمع بالكليات والجامعات، وكذلك العاملين والعاملات في مجال التاهيل والرعاية الصحية، والتربية الخاصة، كما يستهدف المهندسين والمعماريين ومدراء المشاريع بالوزارات والامانات والهيئات ذات العلاقة، وكذلك ذوي الإعاقة وعائلاتهم.
ويحظى المؤتمر الدولي الخامس للإعاقة والتأهيل بدعم وأشراف مباشر من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز، رئيس مجلس أمناء مركز الملك سلمان لأبحاث الإعاقة، والتعاون مع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ووزارة الصحة ووزارة التعليم ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ومستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث ومؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية وجمعية الأطفال المعوقين.
ويغطى البرنامج العلمي للمؤتمر والمشاركات العلمية أكثر من 10 مسارات بحثية كبرى تتضمن الجوانب الوقائية، التشخيصية، التعليمية، الإجتماعية، التأهيلية، التدريب والعمل، الحقوق، العلوم التقنية، خدمات القطاع الخاص، شراكات القطاع غير الربحي، ودراسة التحديات الراهنة لقضايا الإعاقة والتأهيل، حيث تغطي هذه المسارات كافة القضايا المتعلقة بالإعاقات الحسية والحركية والذهنية والسلوكية.
ويناقش المؤتمر الواقع الحالي للإعاقة والتأهيل تحت عنوان "رؤية وآفاق نجاح" من خلال أكثر من 123 ورقة علمية حول قضايا الإعاقة والمعوقين، وبحضور أكثر من 80 متحدثاً من الخبراء المحليين والدوليين من 18 دولة سيعرضون أحدث ما توصلت إليه البحوث العلمية والتطبيقية في المجالات الوقاية والتأهيل والتدريب وغيرها.
ويتزامن مع عقد المؤتمر إطلاق المعرض السعودي الدولي لمستلزمات الأشخاص ذوي الإعاقة (ضياء)، الذي يعد الأول من نوعه محلياً وعربياً، ومهرجان الأسر المنتجة لذوي الإعاقة (منتجة2) تحت إشراف جمعية الأطفال المعوقين، كما يضم المؤتمر معرضا للكتب والأبحاث المتخصصة في مجالات الإعاقة.
ويبرز المؤتمر الدور الريادي الذي تقوم به المملكة في مجال خدمة قضية الإعاقة والمعوقين، والتعرف على واقع البحث العلمي في مجال الإعاقة، والنشاطات، والمخرجات، وآليات التفعيل، والمعوقات والتطبيقات، وكذلك تعميق مفهوم الشراكات والتعاون بين المركز والمراكز البحثية محلياً وإقليمياً وعالميا، وبما يتوافق مع رؤية المملكة 2030.
ويستهدف المؤتمر العلماء والأكاديميون والباحثون في مجالات الاعاقة، وأعضاء هيئة التدريس وطلاب وطالبات كليات الطب وأقسام التربية الخاصة والعلاج الطبيعي وعلم النفس وعلوم النطق واللغة والسمع بالكليات والجامعات، وكذلك العاملين والعاملات في مجال التاهيل والرعاية الصحية، والتربية الخاصة، كما يستهدف المهندسين والمعماريين ومدراء المشاريع بالوزارات والامانات والهيئات ذات العلاقة، وكذلك ذوي الإعاقة وعائلاتهم.