فيما استهدف ٢٥٠ تربوي وتربوية:
المصدر - عقدت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة ممثلةً في إدارة تعليم الكبار ملتقى التعلم المستمر ( استدامة ) مدى الحياة في ظل رؤية المملكة العربية السعودية ٢٠٣٠م . نفذته إدارة تعليم الكبار تحت إشراف مدير إدارة تعليم الكبار فهد الشلوي ومديرة إدارة تعليم الكبيرات ميثال باعيسى وبحضور سعادة مدير عام الإدارة العامة لتعليم الكبار (بنين) بوزارة التعليم الدكتور يحي بن إبراهيم آل مفرح والمدير العام لتعليم الكبار سابقاً ومديرة مبادرة استدامة الأستاذة الخبيرة فوزية بنت عبدالله الصقر ومشرف عموم تعليم الكبار بوزارة التعليم سابقاً ومشرف التعليم الأجنبي بتعليم جدة حالياً الأستاذ فهد بن محمد السواط ومساعد المدير العام للشؤون التعليمية الدكتور طلال بن مبارك الحربي ومساعدة المدير العام للشؤون التعليمية الدكتورة آمنة محمد الغامدي وعدد لفيف من القيادات التربوية .
استهل الملتقى بتلاوة عطرة من الذكر الحكيم ، تلاها كلمة سعادة مساعد المدير العام للشؤون التعليمية الدكتور طلال بن مبارك الحربي التي رحب من خلالها بالحضور الكريم ، معبراً عن بالغ سعادته بهذا الملتقى الفاعل الذي أطلقته وزارة التعليم لتلبية احتياجات التعلم لكافة الأمية من خلال إتاحة البرامج التنموية التعليمية والثقافية والاقتصادية لتنمية التعليم مدى الحياة لاستدامة التنمية ، موضحاً أن مبادرة التعلم مدى الحياة (استدامة) تستهدف الكبار من الجنسين الذين لم يلتحقوا بالتعليم لمحو أميتهم وتعزيز قيم التعلم لديهم مدى الحياة، وذلك انطلاقاً من رؤية المملكة ٢٠٣٠ وضمن برنامج التحول الوطني ٢٠٢٠، متمنياً أن يسفر هذا الملتقى بنتائج تحرر منطقة مكة المكرمة من أميتها الأبجدية والحضارية .
ومن جانبه رحب مدير إدارة تعليم الكبار بمكة المكرمة الأستاذ فهد الشلوي بمساعد المدير العام للشؤون التعليمية الدكتور طلال بن مبارك الحربي ومساعدة المدير العام للشؤون التعليمية الدكتورة آمنة محمد الغامدي وسعادة مدير عام الإدارة العامة لتعليم الكبار (بنين) بوزارة التعليم الدكتور يحي بن إبراهيم آل مفرح والمدير العام لتعليم الكبار سابقاً ومديرة مبادرة استدامة الأستاذة الخبيرة فوزية بنت عبدالله الصقر ومشرف عموم تعليم الكبار بوزارة التعليم سابقاً ومشرف التعليم الأجنبي بتعليم جدة حالياً الأستاذ فهد بن محمد السواط ، مبيناً بأن برنامج التعلم مدى الحياة هو التعليم الذي يقدم من خلال كيانات تعليم الكبار أو خارجها المشتمل على التعليم المستمر مدى الحياة باستخدام الفرص أو قنوات التعليم الرسمية والغير رسمية طول حياة الانسان من أجل تعزيز التطوير والتحسين المستمر للمعارف والمهارات اللازمة وتحقيق الذات ، موضحاً بأن المشروع يهدف إلى تحرير جميع الأميين في الوطن العربي من الأمية بحلول ٢٠٢٤م وتضييق الفجوة بين الجنسين في مجال تعليم الكبار وتوسيع برامج محو الأمية للفئات الأكثر فقراً والأشد احتياجاً وتحسينها لتمكينهم من المشاركة في مجتمع المعرفة وتجفيف منابع الأمية ومكافحة الإرهاب .
فيما أوضح سعادة مدير عام الإدارة العامة لتعليم الكبار (بنين) بوزارة التعليم الدكتور يحي بن إبراهيم آل مفرح من خلال ورقة العمل التي قدمها بعنوان (دور برامج التعليم المستمر في تحقيق رؤية المملكة ٢٠٣٠م ) بأن رؤية المملكة العربية السعودية ٢٠٣٠ م أتت متسقة ومتكاملة مع الرؤية العالمية للتنمية المستدامة ٢٠٣٠ ، فيؤكد الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة على ضمان أن تتاح للجميع سبل متكافئة للحصول على التعليم الجيد وتعزيز فرص التعلم مدى الحياة للجميع والذي يتضمن تحقيق زيادة كبيرة في عدد الشباب والمبار الذين تتوافر لديهم المهارات المناسبة والقضاء على التفاوت بين الجنسين في التعليم وكفالة تكافؤ فرص الوصول إلى جميع مستويات التعليم والتدريب المهني للفئات الضعيفة وكفالة أن يلم جميع الشباب ونسبة كبيرة من الكبار رجالا ونساء على حد سواء بالقراءة والكتابة والحساب بحلول عام ٢٠٣٠ وكفالة أن يكتسب جميع المتعلمين المهارات والمعارف اللازمة لدعم التنمية المستدامة ، مبيناً أن مبادرة استدامة هي إحدى مبادرات وزارة التعليم في برنامج التحول الوطني ٢٠٢٠ حيث تسعى لتحقيق مفهوم التعلم مدى الحياة ولمحو أمية الكبار وهي مبادرة وطنية تنموية تسعى لمحو الأمية وتعزيز قيم التعليم مدى الحياة وتمكن الأفراد من الاستفادة من فرص التعليم والتدريب المتنوعة والوصول إلى مصادر المعرفة وتستهدف الكبار من الجنسين من ١٥-٢٩سنة ممن يحملون مؤهلات تعليمية متدنية ، فيما يتمثل الهدف الاستراتيجي في ضمان التعليم الجيد المنصف الشامل للجميع وتعزير فرص التعلم مدى الحياة للجميع .
عقبها مبادرة (التعلم مدى الحياة) والتي تم تقديمها من قبل المدير العام لتعليم الكبار سابقاً ومديرة مبادرة استدامة الأستاذة الخبيرة فوزية بنت عبدالله الصقر والتي أعربت عن بالغ سعادتها بهذه الاستضافة الكريمة بجوار بيت الله الحرام ، مرحبةً بمدير عام التعليم الأستاذ محمد بن مهدي الحارثي ومساعد الشؤون التعليمية ومساعدة الشؤون التعليمية وسعادة مدير عام الإدارة العامة لتعليم الكبار (بنين) بوزارة التعليم الدكتور يحي بن إبراهيم آل مفرح ومشرف عموم تعليم الكبار بوزارة التعليم سابقاً ومشرف التعليم الأجنبي بتعليم جدة حالياً الأستاذ فهد بن محمد السواط وجميع الحاضرين والحاضرات ، مبينةً بأن المملكة العربية السعودية تسعى لتحقيق أهداف التنمية المستدامة حيث ينص ميثاق التنمية المستدامة في البند( ٢٥ ) على الالتزام بتوفير تعلم جيد في جميع المستويات على نحو يشمل جميع الأشخاص وينصفهم فكلهم ينبغي أن يستفيدوا من فرص التعلم مدى الحياة ، مشيرةً إلى المؤشر التشغيلي والذي يتمثل في نسبة الأمية بين الكبار السعوديين ١٥ فأكثر ، وفيما يخص المؤشرات التشغيلية فهي تشمل نسبة الأمية بين الكبار السعوديين ١٥ فأكثر ومعدل الملتحقين بالبرامج المهنية وبرامج المهارات الحياتية الحاصلين على مؤهل الثانوية فما دون في الفئة العمرية ١٥-٢٩ سنة ومعدل برامج التعليم المستمر المقدمة للشباب من الجنسين سنوياً ، موضحةً أنه يتم تحقيق المؤشرات السابقة من خلال برامج المبادرة والتي تتضمن بناء استراتيجية وطنية للتعلم مدى الحياة وتوفير التعليم والتدريب المستمر للكبار ١٥ سنة فما فوق وتوعيتهم وتثقيفهم وتزويدهم بالمهارات الحياتية اللازمة وخفض نسبة الأمية وبناء منصة إلكترونية لمبادرة التعلم مدى الحياة وتنفيذ مشروع قوافل النور على شكل فصول متنقلة في القرى والهجر بهدف محو الأمية .
ثم استعرض مشرف عموم تعليم الكبار بوزارة التعليم سابقاً ومشرف التعليم الأجنبي بتعليم جدة حالياً الأستاذ فهد بن محمد السواط الدليل الإجرائي والتنظيمي لتعليم الكبار والذي سلط فيه الضوء على أهداف الدليل الإجرائي والتنظيمي والمتمثلة في تحديد أهداف ومهام تعليم الكبار على مستوى إدارة التعليم والمدارس والبرامج وتطوير هيكل تنظيمي لتعليم الكبار يوضح المهام والأدوار والعلاقات والتنظيمات على مستوى إدارة التعليم والمدارس والبرامج وإعداد الوصف الوظيفي لشاعلي وظائف تعليم الكبار على مستوى إدارة التعليم والمدارس والبرامج و تحديد وتوضيح الإجراءات والأدوات والنماذج اللازمة للقيام بالمهام المناطة بتعليم الكبار على مستوى إدارة التعليم والمدارس والبرامج ورفع كفاءة وفاعلية منسوبي تعليم الكبار ، موضحاً مبررات كلاً من الدليل الإجرائي والتنظيمي ومرتكزاته وآليه العمل ، مشيراً إلى المكونات الرئيسية للدليلين التنظيمي والإجرائي، معرجاً على مهام إدارة تعليم الكبار .
هذا وقد تضمن الملتقى عدداً من المداخلات الإثرائية والأطروحات الفاعلة التي استعرضت بعضاً من مناقشات الحضور وملاحظاتهم فيما تم طرحه في هذا الملتقى .
في ختام الملتقى تم تكريم كلاً من سعادة مدير عام الإدارة العامة لتعليم الكبار (بنين) بوزارة التعليم الدكتور يحي بن إبراهيم آل مفرح والمدير العام لتعليم الكبار سابقاً ومديرة مبادرة استدامة الأستاذة الخبيرة فوزية بنت عبدالله الصقر ومشرف عموم تعليم الكبار بوزارة التعليم سابقاً ومشرف التعليم الأجنبي بتعليم جدة حالياً الأستاذ فهد بن محمد السواط وذلك لمشاركتهم الفاعلة في ملتقى تعليم الكبار ( بنين ، بنات) .
فيما بلغ عدد الحضور( ٢٥٠) تربوي وتربوية .
استهل الملتقى بتلاوة عطرة من الذكر الحكيم ، تلاها كلمة سعادة مساعد المدير العام للشؤون التعليمية الدكتور طلال بن مبارك الحربي التي رحب من خلالها بالحضور الكريم ، معبراً عن بالغ سعادته بهذا الملتقى الفاعل الذي أطلقته وزارة التعليم لتلبية احتياجات التعلم لكافة الأمية من خلال إتاحة البرامج التنموية التعليمية والثقافية والاقتصادية لتنمية التعليم مدى الحياة لاستدامة التنمية ، موضحاً أن مبادرة التعلم مدى الحياة (استدامة) تستهدف الكبار من الجنسين الذين لم يلتحقوا بالتعليم لمحو أميتهم وتعزيز قيم التعلم لديهم مدى الحياة، وذلك انطلاقاً من رؤية المملكة ٢٠٣٠ وضمن برنامج التحول الوطني ٢٠٢٠، متمنياً أن يسفر هذا الملتقى بنتائج تحرر منطقة مكة المكرمة من أميتها الأبجدية والحضارية .
ومن جانبه رحب مدير إدارة تعليم الكبار بمكة المكرمة الأستاذ فهد الشلوي بمساعد المدير العام للشؤون التعليمية الدكتور طلال بن مبارك الحربي ومساعدة المدير العام للشؤون التعليمية الدكتورة آمنة محمد الغامدي وسعادة مدير عام الإدارة العامة لتعليم الكبار (بنين) بوزارة التعليم الدكتور يحي بن إبراهيم آل مفرح والمدير العام لتعليم الكبار سابقاً ومديرة مبادرة استدامة الأستاذة الخبيرة فوزية بنت عبدالله الصقر ومشرف عموم تعليم الكبار بوزارة التعليم سابقاً ومشرف التعليم الأجنبي بتعليم جدة حالياً الأستاذ فهد بن محمد السواط ، مبيناً بأن برنامج التعلم مدى الحياة هو التعليم الذي يقدم من خلال كيانات تعليم الكبار أو خارجها المشتمل على التعليم المستمر مدى الحياة باستخدام الفرص أو قنوات التعليم الرسمية والغير رسمية طول حياة الانسان من أجل تعزيز التطوير والتحسين المستمر للمعارف والمهارات اللازمة وتحقيق الذات ، موضحاً بأن المشروع يهدف إلى تحرير جميع الأميين في الوطن العربي من الأمية بحلول ٢٠٢٤م وتضييق الفجوة بين الجنسين في مجال تعليم الكبار وتوسيع برامج محو الأمية للفئات الأكثر فقراً والأشد احتياجاً وتحسينها لتمكينهم من المشاركة في مجتمع المعرفة وتجفيف منابع الأمية ومكافحة الإرهاب .
فيما أوضح سعادة مدير عام الإدارة العامة لتعليم الكبار (بنين) بوزارة التعليم الدكتور يحي بن إبراهيم آل مفرح من خلال ورقة العمل التي قدمها بعنوان (دور برامج التعليم المستمر في تحقيق رؤية المملكة ٢٠٣٠م ) بأن رؤية المملكة العربية السعودية ٢٠٣٠ م أتت متسقة ومتكاملة مع الرؤية العالمية للتنمية المستدامة ٢٠٣٠ ، فيؤكد الهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة على ضمان أن تتاح للجميع سبل متكافئة للحصول على التعليم الجيد وتعزيز فرص التعلم مدى الحياة للجميع والذي يتضمن تحقيق زيادة كبيرة في عدد الشباب والمبار الذين تتوافر لديهم المهارات المناسبة والقضاء على التفاوت بين الجنسين في التعليم وكفالة تكافؤ فرص الوصول إلى جميع مستويات التعليم والتدريب المهني للفئات الضعيفة وكفالة أن يلم جميع الشباب ونسبة كبيرة من الكبار رجالا ونساء على حد سواء بالقراءة والكتابة والحساب بحلول عام ٢٠٣٠ وكفالة أن يكتسب جميع المتعلمين المهارات والمعارف اللازمة لدعم التنمية المستدامة ، مبيناً أن مبادرة استدامة هي إحدى مبادرات وزارة التعليم في برنامج التحول الوطني ٢٠٢٠ حيث تسعى لتحقيق مفهوم التعلم مدى الحياة ولمحو أمية الكبار وهي مبادرة وطنية تنموية تسعى لمحو الأمية وتعزيز قيم التعليم مدى الحياة وتمكن الأفراد من الاستفادة من فرص التعليم والتدريب المتنوعة والوصول إلى مصادر المعرفة وتستهدف الكبار من الجنسين من ١٥-٢٩سنة ممن يحملون مؤهلات تعليمية متدنية ، فيما يتمثل الهدف الاستراتيجي في ضمان التعليم الجيد المنصف الشامل للجميع وتعزير فرص التعلم مدى الحياة للجميع .
عقبها مبادرة (التعلم مدى الحياة) والتي تم تقديمها من قبل المدير العام لتعليم الكبار سابقاً ومديرة مبادرة استدامة الأستاذة الخبيرة فوزية بنت عبدالله الصقر والتي أعربت عن بالغ سعادتها بهذه الاستضافة الكريمة بجوار بيت الله الحرام ، مرحبةً بمدير عام التعليم الأستاذ محمد بن مهدي الحارثي ومساعد الشؤون التعليمية ومساعدة الشؤون التعليمية وسعادة مدير عام الإدارة العامة لتعليم الكبار (بنين) بوزارة التعليم الدكتور يحي بن إبراهيم آل مفرح ومشرف عموم تعليم الكبار بوزارة التعليم سابقاً ومشرف التعليم الأجنبي بتعليم جدة حالياً الأستاذ فهد بن محمد السواط وجميع الحاضرين والحاضرات ، مبينةً بأن المملكة العربية السعودية تسعى لتحقيق أهداف التنمية المستدامة حيث ينص ميثاق التنمية المستدامة في البند( ٢٥ ) على الالتزام بتوفير تعلم جيد في جميع المستويات على نحو يشمل جميع الأشخاص وينصفهم فكلهم ينبغي أن يستفيدوا من فرص التعلم مدى الحياة ، مشيرةً إلى المؤشر التشغيلي والذي يتمثل في نسبة الأمية بين الكبار السعوديين ١٥ فأكثر ، وفيما يخص المؤشرات التشغيلية فهي تشمل نسبة الأمية بين الكبار السعوديين ١٥ فأكثر ومعدل الملتحقين بالبرامج المهنية وبرامج المهارات الحياتية الحاصلين على مؤهل الثانوية فما دون في الفئة العمرية ١٥-٢٩ سنة ومعدل برامج التعليم المستمر المقدمة للشباب من الجنسين سنوياً ، موضحةً أنه يتم تحقيق المؤشرات السابقة من خلال برامج المبادرة والتي تتضمن بناء استراتيجية وطنية للتعلم مدى الحياة وتوفير التعليم والتدريب المستمر للكبار ١٥ سنة فما فوق وتوعيتهم وتثقيفهم وتزويدهم بالمهارات الحياتية اللازمة وخفض نسبة الأمية وبناء منصة إلكترونية لمبادرة التعلم مدى الحياة وتنفيذ مشروع قوافل النور على شكل فصول متنقلة في القرى والهجر بهدف محو الأمية .
ثم استعرض مشرف عموم تعليم الكبار بوزارة التعليم سابقاً ومشرف التعليم الأجنبي بتعليم جدة حالياً الأستاذ فهد بن محمد السواط الدليل الإجرائي والتنظيمي لتعليم الكبار والذي سلط فيه الضوء على أهداف الدليل الإجرائي والتنظيمي والمتمثلة في تحديد أهداف ومهام تعليم الكبار على مستوى إدارة التعليم والمدارس والبرامج وتطوير هيكل تنظيمي لتعليم الكبار يوضح المهام والأدوار والعلاقات والتنظيمات على مستوى إدارة التعليم والمدارس والبرامج وإعداد الوصف الوظيفي لشاعلي وظائف تعليم الكبار على مستوى إدارة التعليم والمدارس والبرامج و تحديد وتوضيح الإجراءات والأدوات والنماذج اللازمة للقيام بالمهام المناطة بتعليم الكبار على مستوى إدارة التعليم والمدارس والبرامج ورفع كفاءة وفاعلية منسوبي تعليم الكبار ، موضحاً مبررات كلاً من الدليل الإجرائي والتنظيمي ومرتكزاته وآليه العمل ، مشيراً إلى المكونات الرئيسية للدليلين التنظيمي والإجرائي، معرجاً على مهام إدارة تعليم الكبار .
هذا وقد تضمن الملتقى عدداً من المداخلات الإثرائية والأطروحات الفاعلة التي استعرضت بعضاً من مناقشات الحضور وملاحظاتهم فيما تم طرحه في هذا الملتقى .
في ختام الملتقى تم تكريم كلاً من سعادة مدير عام الإدارة العامة لتعليم الكبار (بنين) بوزارة التعليم الدكتور يحي بن إبراهيم آل مفرح والمدير العام لتعليم الكبار سابقاً ومديرة مبادرة استدامة الأستاذة الخبيرة فوزية بنت عبدالله الصقر ومشرف عموم تعليم الكبار بوزارة التعليم سابقاً ومشرف التعليم الأجنبي بتعليم جدة حالياً الأستاذ فهد بن محمد السواط وذلك لمشاركتهم الفاعلة في ملتقى تعليم الكبار ( بنين ، بنات) .
فيما بلغ عدد الحضور( ٢٥٠) تربوي وتربوية .
