خلال توقيعها لرواية (أغباني)
المصدر - تصوير: بدر العتيبي
حرصت صحيفة غرب الإخبارية كعادتها على تغطية الفعاليات الثقافية المصاحبة لمعرض الرياض الدولي للكتاب، والتي كان أهمها لقاء المؤلفين بالقراء على منصات التوقيع، في فرصة فكرية تتيح المعجبين الحصول على ذكرى من كُتّابهم المفضلين.
في يوم الجمعة الفائت الموافق 16 مارس 2018، وتحديداً في تمام الساعة الثامنة مساءً شهدت المنصة الثالثة توقيع الكاتبة والشاعرة السورية ياسمين حناوي لروايتها "أغَباني"؛ التي سبق وأن حققت نجاحاً واسعاً عند توقيعها في معرض بيروت الدولي للكتاب.
حضر حفل التوقيع مجموعة من زملاء الكاتبة من إعلاميين ومؤلفين، إضافةً إلى القراء المعجبين، والأقرباء والأحباء، ووقعّت حناوي للجميع على نسخهم التي حصلوا عليها من المعرض، أو التي سبق لهم اقتناؤها من المكتبات، متجاوزةً فكرة ضيق الزمن الذي لم يتجاوز نصف ساعة، لتكمل التوقيع خارج المنصة لمزيدٍ من الوقت، واعدةً كلّ من لم تتح له فرصة الحضور أن تلتقيه في اليوم التالي للنقاش حول العمل، والاستماع إلى الآراء والأفكار المختلفة حوله.
خصّت المؤلفة صحيفة غرب الإخبارية بتصريحٍ خاص أشادت فيه بالإعلام الذي لم يفوت فرصةً لدعمها هي وشباب جيلها من المؤلفين الجدد إلا وانتهزها، مشيرةً إلى أن "أغَباني" هي رواية الحنين المبني بالشخصيات على قصصٍ حقيقة مضاف إليها لمسات من الخيال لا بدّ من وجودها في أي عملٍ روائي يطمح للنجاح وملامسة القلوب، والتعبير بشكلٍ مباشرٍ عن الواقع.
قدّمت حناوي نسخةً مهداة للصحيفة متمنيةً لقرائها المتعة الكاملة، والإحساس العالي بكلّ حرف ونقطة وفاصلة تمّ وضعها في صفحات الكتاب، وطالبةً منهم إبلاغها بآرائهم الصادقة حولها، سعياً منها للارتقاء بالأعمال القادمة، وأضافت بالقول: "أنا في حياتي اليومية أخاطب قلمي بشكلٍ دائم، ذاك القلم الذي يستفزني كي أخط على الورق في كلّ مرة أشعر بمعاناة الأهل والأحباء والأصدقاء، وبرأيي أنّ لا معنى لكاتب لا يناقش في كلماته قضايا أحبائه".
والجدير بالذكر أنه سبق لياسمين حناوي أن أصدرت ديوانين شعريين يحملان اسمي (رائحة الياسمين)، و(فلامنكو) في عامي 2013 و 2015، وشارك عملها الأخير (أغَباني) في معارض الشارقة، وجدة، والمغرب، ومصر، وإسطنبول، وسلطنة عمان، وسيشارك في معرض البحرين الدولي للكتاب في نهاية آذار الجاري. ويتوفر الكتاب في جميع فروع مكتبة جرير، وفي موقع النيل والفرات، وجملون، والعديد من المواقع الأخرى.
حرصت صحيفة غرب الإخبارية كعادتها على تغطية الفعاليات الثقافية المصاحبة لمعرض الرياض الدولي للكتاب، والتي كان أهمها لقاء المؤلفين بالقراء على منصات التوقيع، في فرصة فكرية تتيح المعجبين الحصول على ذكرى من كُتّابهم المفضلين.
في يوم الجمعة الفائت الموافق 16 مارس 2018، وتحديداً في تمام الساعة الثامنة مساءً شهدت المنصة الثالثة توقيع الكاتبة والشاعرة السورية ياسمين حناوي لروايتها "أغَباني"؛ التي سبق وأن حققت نجاحاً واسعاً عند توقيعها في معرض بيروت الدولي للكتاب.
حضر حفل التوقيع مجموعة من زملاء الكاتبة من إعلاميين ومؤلفين، إضافةً إلى القراء المعجبين، والأقرباء والأحباء، ووقعّت حناوي للجميع على نسخهم التي حصلوا عليها من المعرض، أو التي سبق لهم اقتناؤها من المكتبات، متجاوزةً فكرة ضيق الزمن الذي لم يتجاوز نصف ساعة، لتكمل التوقيع خارج المنصة لمزيدٍ من الوقت، واعدةً كلّ من لم تتح له فرصة الحضور أن تلتقيه في اليوم التالي للنقاش حول العمل، والاستماع إلى الآراء والأفكار المختلفة حوله.
خصّت المؤلفة صحيفة غرب الإخبارية بتصريحٍ خاص أشادت فيه بالإعلام الذي لم يفوت فرصةً لدعمها هي وشباب جيلها من المؤلفين الجدد إلا وانتهزها، مشيرةً إلى أن "أغَباني" هي رواية الحنين المبني بالشخصيات على قصصٍ حقيقة مضاف إليها لمسات من الخيال لا بدّ من وجودها في أي عملٍ روائي يطمح للنجاح وملامسة القلوب، والتعبير بشكلٍ مباشرٍ عن الواقع.
قدّمت حناوي نسخةً مهداة للصحيفة متمنيةً لقرائها المتعة الكاملة، والإحساس العالي بكلّ حرف ونقطة وفاصلة تمّ وضعها في صفحات الكتاب، وطالبةً منهم إبلاغها بآرائهم الصادقة حولها، سعياً منها للارتقاء بالأعمال القادمة، وأضافت بالقول: "أنا في حياتي اليومية أخاطب قلمي بشكلٍ دائم، ذاك القلم الذي يستفزني كي أخط على الورق في كلّ مرة أشعر بمعاناة الأهل والأحباء والأصدقاء، وبرأيي أنّ لا معنى لكاتب لا يناقش في كلماته قضايا أحبائه".
والجدير بالذكر أنه سبق لياسمين حناوي أن أصدرت ديوانين شعريين يحملان اسمي (رائحة الياسمين)، و(فلامنكو) في عامي 2013 و 2015، وشارك عملها الأخير (أغَباني) في معارض الشارقة، وجدة، والمغرب، ومصر، وإسطنبول، وسلطنة عمان، وسيشارك في معرض البحرين الدولي للكتاب في نهاية آذار الجاري. ويتوفر الكتاب في جميع فروع مكتبة جرير، وفي موقع النيل والفرات، وجملون، والعديد من المواقع الأخرى.
