المصدر - نفذ الإشراف التربوي ـ شعبة اللغةالإنجليزية ـ اليوم ورشة عمل بعنوان (أفكار لتدريس اللغة الإنجليزية من التجربة الفنلدية( متضمنة نماذج من برنامج "دعم المشاريع الصغيرة" ، أدارتها معلمة اللغة الإنجليزية محمودة حمدان الجهني من الثانوية الثامنة بينبع البحر ، وذلك بحضور المساعدة للشؤون التعليمية أديبة بنت حميدي الفايدي ، وعدد من القيادات الإشرافية ومشاركة أكثر من 30 معلمة وطالبة ، بهدف الاستفادة من التجربة الفنلندية التعليمية الرائدة ونقل الخبرة التي من شأنها تطوير خبرات ومهارات المعلمات ونقلها بما يلبي احتياجات التطوير والتغيير في البيئة التعليمية والارتقاء بمستوى التعليم.
وأوضحت مشرفة اللغة الإنجليزية أمل أحمد بو سعيد بأن البرنامج نوعي يستهدف تطوير الممارسات المهنية للمعلمات والمشرفات التربويات في إطار معايير عالمية، ووفق المتطلبات الأساسية للعمل التعليمي، ومتطلبات الواقع المهني للفئات المستهدفة، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030، التي نصت في عدد كبير من محاورها على الارتقاء بنوعية التعليم ورفع كفاءته وتحسين مخرجاته ، واستجابة للمتطلبات الملحة للتطوير والتغيير بما ينسجم مع توجهات وزارة التعليم ، وخططها المستقبليّة.
وأضافت أن البرنامج سيلبي حاجات البيئة التعليمية من الخبرات المعدة إعداداً علمياً وعملياً محترفاً ، وفق أساليب تدريبية تتصف بالتنوع والإعداد المتقن ، وتدريب الطالبات عمليا على مهارة التلخيص والقراءة والخريطة الذهنية، وركزت خلال تنفيذ البرنامج على عدة استراتيجيات كالتعلم التعاوني والذاتي، والقراءات الذهنية والعصف الذهني ؛ مؤكدة أن الميدان بحاجة إلى مخرجات قادرة على منافسة التحديات ومتوافقة مع سوق العمل، لافته إلى أن البرنامج التطبيقي يهدف إلى رفع جودة التعليم
وحول ارتباط البرنامج بالمشاريع الصغيرة ذكرت "بوسعيد" أن دعم المشاريع الصغيرة يتم من خلال استضافة طالبة لديها مشروع صغير ويتم عرضه باستخدام استراتيجيات الدرس ، مع التركيز على التعلم الذاتي واستخدام التقنيات الحديثة بهدف نقل المشارك من مستوى لآخر، بحسب قدراته وتفاعله مع أدوات البرنامج وسجل منجزاته.
وأوضحت مشرفة اللغة الإنجليزية أمل أحمد بو سعيد بأن البرنامج نوعي يستهدف تطوير الممارسات المهنية للمعلمات والمشرفات التربويات في إطار معايير عالمية، ووفق المتطلبات الأساسية للعمل التعليمي، ومتطلبات الواقع المهني للفئات المستهدفة، بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030، التي نصت في عدد كبير من محاورها على الارتقاء بنوعية التعليم ورفع كفاءته وتحسين مخرجاته ، واستجابة للمتطلبات الملحة للتطوير والتغيير بما ينسجم مع توجهات وزارة التعليم ، وخططها المستقبليّة.
وأضافت أن البرنامج سيلبي حاجات البيئة التعليمية من الخبرات المعدة إعداداً علمياً وعملياً محترفاً ، وفق أساليب تدريبية تتصف بالتنوع والإعداد المتقن ، وتدريب الطالبات عمليا على مهارة التلخيص والقراءة والخريطة الذهنية، وركزت خلال تنفيذ البرنامج على عدة استراتيجيات كالتعلم التعاوني والذاتي، والقراءات الذهنية والعصف الذهني ؛ مؤكدة أن الميدان بحاجة إلى مخرجات قادرة على منافسة التحديات ومتوافقة مع سوق العمل، لافته إلى أن البرنامج التطبيقي يهدف إلى رفع جودة التعليم
وحول ارتباط البرنامج بالمشاريع الصغيرة ذكرت "بوسعيد" أن دعم المشاريع الصغيرة يتم من خلال استضافة طالبة لديها مشروع صغير ويتم عرضه باستخدام استراتيجيات الدرس ، مع التركيز على التعلم الذاتي واستخدام التقنيات الحديثة بهدف نقل المشارك من مستوى لآخر، بحسب قدراته وتفاعله مع أدوات البرنامج وسجل منجزاته.