المصدر - أثنت صاحبة السمو الملكي الأميرة عادلة بنت عبد الله بن عبد العزيز خلال زيارتها اليوم لمعرض الرياض الدولي للكتاب 2018 على جهود وزارة الثقافة والإعلام المقدمة لإنجاح هذه التظاهرة الثقافية .
وقالت : المعرض يمثل ظاهرة حضارية سنوية للعاصمة الرياض تلقى اهتمام ورعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز –حفظه الله- ويترقبها آلاف الزوار.
وأضافت سموها: أن المعرض يسهم في تغذية الزوار من داخل الرياض وخارجها بآلاف الفنون الثقافية المتنوعة .
وتابعت :إن شعار معرض الرياض الدولي للكتاب هذا العام "الكتاب مستقبل التحوّل" جاء مواكباً لمرحلة التطور التي تمر فيها المملكة.
وأشارت إلى أن ما يميز المعرض وجود دولة الإمارات العربية المتحدة "ضيف شرف" ما يزيد في أواصر المحبة والتآلف بين الدولتين والشعبين، بالإضافة إلى تميز بعض الدور بمحتواها وعروضها وطريقة التوزيع والتنظيم وهذا ما تعودناه من إدارة المعرض بتقديم الجديد من الأفكار والمشاركات.
وأردفت : استطاع الشباب السعودي المتطوع في المعرض إثبات التزامهم وجدارتهم بتحمل المسؤولية تجاه الوطن.
وقالت:إن عناية الدولة بالعلم والأدباء والمفكرين كبير والمعرض يعد فرصة لنشر ثقافتهم والالتقاء بالزوار والاستماع وتبادل الخبرات بين البعض .
وأضافت :أن مواضيع الندوات والورش متميزة وتمثل إضافة للشخص الذي سيحضرها حيث سيخرج بمفاهيم ومواهب فكرية جديدة، متمنية أن تنقل جميعها عبر وسائل الإعلام ليستفيد من لم يستطع زيارة المعرض.
وحول جناح الطفل أبدت إعجابها بما احتواه من قيم وأفكار لها أبعاد ومبادئ مهمة يتعلمها الطفل.
وقالت : المعرض يمثل ظاهرة حضارية سنوية للعاصمة الرياض تلقى اهتمام ورعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز –حفظه الله- ويترقبها آلاف الزوار.
وأضافت سموها: أن المعرض يسهم في تغذية الزوار من داخل الرياض وخارجها بآلاف الفنون الثقافية المتنوعة .
وتابعت :إن شعار معرض الرياض الدولي للكتاب هذا العام "الكتاب مستقبل التحوّل" جاء مواكباً لمرحلة التطور التي تمر فيها المملكة.
وأشارت إلى أن ما يميز المعرض وجود دولة الإمارات العربية المتحدة "ضيف شرف" ما يزيد في أواصر المحبة والتآلف بين الدولتين والشعبين، بالإضافة إلى تميز بعض الدور بمحتواها وعروضها وطريقة التوزيع والتنظيم وهذا ما تعودناه من إدارة المعرض بتقديم الجديد من الأفكار والمشاركات.
وأردفت : استطاع الشباب السعودي المتطوع في المعرض إثبات التزامهم وجدارتهم بتحمل المسؤولية تجاه الوطن.
وقالت:إن عناية الدولة بالعلم والأدباء والمفكرين كبير والمعرض يعد فرصة لنشر ثقافتهم والالتقاء بالزوار والاستماع وتبادل الخبرات بين البعض .
وأضافت :أن مواضيع الندوات والورش متميزة وتمثل إضافة للشخص الذي سيحضرها حيث سيخرج بمفاهيم ومواهب فكرية جديدة، متمنية أن تنقل جميعها عبر وسائل الإعلام ليستفيد من لم يستطع زيارة المعرض.
وحول جناح الطفل أبدت إعجابها بما احتواه من قيم وأفكار لها أبعاد ومبادئ مهمة يتعلمها الطفل.