المصدر - أكّد باحثون من مؤسسة التغذية البريطانية، أن مكملات الجمال التي يتم الترويج لها على أنها منتجات تُعنى بزيادة بريق وحيوية البشرة، ما هي إلا منتجات غير فعّالة ومضيعة للمال.
وأشار الباحثون، إلى أن الحل الأمثل لتعزيز صحة البشرة وزيادة بريقها ونعومتها هو اتباع حمية متوازنة، استخدام كريمات واقية من الشمس والابتعاد عن التدخين، فهذه العوامل هي التي تحمي البشرة.
وقال الباحثون إنه وبالإضافة لعنصر اليود، الزنك وفيتامينات إيه، سي، بي 2، بي 3 وبي 7، فإن كثيرًا من هذه المكملات تحتوي على مكونات مضافة مثل الشاي الأخضر، خلاصة الرمان، زيت السمك، الكولاجين وانزيم ك10
موضحين أنه وبينما قد يكون لتلك الإضافات الغريبة فائدة حين تكون جزءا من حمية صحية، فإن هناك أدلةً محدودةً على أنها تقدّم أي فائدة أو قيمة عند استخدامها في تلك المكملات.
وأكدت أيلا سبيرو، مسؤولة قسم علوم التغذية بالمؤسسة، قولها “بينما تُجرَى بحوث كثيرة فيما يتعلق بمسألة شيخوخة البشرة، فإن الأدلة التي تتحدث عن فائدة المغذيات بالنسبة لمظهر البشرة ليست قوية بما يكفي لتقديم استنتاجات راسخة.”
وأشار الباحثون، إلى أن الحل الأمثل لتعزيز صحة البشرة وزيادة بريقها ونعومتها هو اتباع حمية متوازنة، استخدام كريمات واقية من الشمس والابتعاد عن التدخين، فهذه العوامل هي التي تحمي البشرة.
وقال الباحثون إنه وبالإضافة لعنصر اليود، الزنك وفيتامينات إيه، سي، بي 2، بي 3 وبي 7، فإن كثيرًا من هذه المكملات تحتوي على مكونات مضافة مثل الشاي الأخضر، خلاصة الرمان، زيت السمك، الكولاجين وانزيم ك10
موضحين أنه وبينما قد يكون لتلك الإضافات الغريبة فائدة حين تكون جزءا من حمية صحية، فإن هناك أدلةً محدودةً على أنها تقدّم أي فائدة أو قيمة عند استخدامها في تلك المكملات.
وأكدت أيلا سبيرو، مسؤولة قسم علوم التغذية بالمؤسسة، قولها “بينما تُجرَى بحوث كثيرة فيما يتعلق بمسألة شيخوخة البشرة، فإن الأدلة التي تتحدث عن فائدة المغذيات بالنسبة لمظهر البشرة ليست قوية بما يكفي لتقديم استنتاجات راسخة.”