المصدر - أكدت معالي وزيرة الدولة للعلوم المتقدمة في الإمارات العربية المتحدة سارة بنت يوسف الأميري أن حلول دولة الإمارات ضيف شرف على معرض كتاب الرياض هو توثيق للتواصل الثقافي والعلمي بين البلدين.
ونوهت الوزيرة إلى عراقة علاقة المملكة والإمارات على مرّ العقود و الرؤية المشتركة التي تجمع البلدين الشقيقين مبينة إن هناك تبادل علمي في مجالات الإبداع والعلوم مشيرة إلى الأهداف إيجابية التأثير على المنطقة بأسرها، ومن ضمنها مجالات التعاون بالعلوم.
ولفتت "الأميري" إلى وجود تبادل وتعاون بين المملكة وبلادها في المجالات العلمية وقالت التبادل يعتبرعاملاً أساسياً في الإبداع بالعلوم والمعرفة، ولا يوجد إبداع ما لم تمتزج الرؤى والخبرات من مختلف دول العالم، ولا سيما المملكة البلد الذي يزخر بالكثير من الخبراء والمختصين، موضحة أن الاستثمار في الإنسان كثروة، هو توجه الدولتين الإمارات والمملكة.
وبشأن مهمتها لاستشكاف في كوكب المريخ أشارت إلى أن المهمة تواجه صعوبات تقنية إضافة لمعوقات كثيرة وقالت: تطوير "مسبار" للوصول للمريخ خلال مدة زمنية قياسية تصل إلى 7 أعوام، بينما تعمل دول أخرى على تطويره خلال مدة زمنية تتراوح بين 10 و 12 عاما، إضافة لتحد آخر واجهناه خلال تحديد المهمة العلمية، حيث تستغرق عادة عاملا كاملا لتحديدها، بينما لم يكن أمامنا إلا 100 يوما ونجحنا في ذلك.
يُذكر إن الوزيرة سارة بنت يوسف الأميري قادت الفريق العلمي لمهمة الإمارات لاستكشاف المريخ، وباتت نموذج المرأة الإماراتية الشابة المتفانية لعملها، ويحفل سجلها المهني بالكثير من الإنجازات الأكاديمية
ونوهت الوزيرة إلى عراقة علاقة المملكة والإمارات على مرّ العقود و الرؤية المشتركة التي تجمع البلدين الشقيقين مبينة إن هناك تبادل علمي في مجالات الإبداع والعلوم مشيرة إلى الأهداف إيجابية التأثير على المنطقة بأسرها، ومن ضمنها مجالات التعاون بالعلوم.
ولفتت "الأميري" إلى وجود تبادل وتعاون بين المملكة وبلادها في المجالات العلمية وقالت التبادل يعتبرعاملاً أساسياً في الإبداع بالعلوم والمعرفة، ولا يوجد إبداع ما لم تمتزج الرؤى والخبرات من مختلف دول العالم، ولا سيما المملكة البلد الذي يزخر بالكثير من الخبراء والمختصين، موضحة أن الاستثمار في الإنسان كثروة، هو توجه الدولتين الإمارات والمملكة.
وبشأن مهمتها لاستشكاف في كوكب المريخ أشارت إلى أن المهمة تواجه صعوبات تقنية إضافة لمعوقات كثيرة وقالت: تطوير "مسبار" للوصول للمريخ خلال مدة زمنية قياسية تصل إلى 7 أعوام، بينما تعمل دول أخرى على تطويره خلال مدة زمنية تتراوح بين 10 و 12 عاما، إضافة لتحد آخر واجهناه خلال تحديد المهمة العلمية، حيث تستغرق عادة عاملا كاملا لتحديدها، بينما لم يكن أمامنا إلا 100 يوما ونجحنا في ذلك.
يُذكر إن الوزيرة سارة بنت يوسف الأميري قادت الفريق العلمي لمهمة الإمارات لاستكشاف المريخ، وباتت نموذج المرأة الإماراتية الشابة المتفانية لعملها، ويحفل سجلها المهني بالكثير من الإنجازات الأكاديمية
