المصدر -
تتجه وزارة العمل والتنمية الاجتماعية إلى البدء قريبا في السماح للشركات والمؤسسات بنظام «العمل المرن» في خطوة تشجيعية للاستفادة
من المواطنين والمواطنات للعمل في العديد من المهن.ويتضمن نظام العمل المرن إعطاء العامل السعودي وصاحب العمل مرونة في التعاقد حيث يكون الأجر فيه على أساس الساعة (أقل وحدة للأجور) من غير إلزام صاحب العمل بتعويض الإجازات المدفوعة الأجر والتسجيل في التأمينات الاجتماعية وتوفير التأمين الصحي وتعويض مكافأة نهاية الخدمة ولا ينطبق عليه نظام خارج الدوام.
فيما يجب التزام صاحب العمل بتوفير الحماية الممنوحة للعاملين طوال الوقت المماثلين، من حيث السلامة والصحة المهنية وإصابات العمل. وتصرف أجور العاملين بالساعة مرة كل أسبوع على الأقل. يأتي ذلك في إطار حرص وزارة العمل على الاستفادة من الكوادر المؤهلة دون أن يكون هناك أي تكاليف على صاحب العمل مثل الحسم لصالح التأمينات الاجتماعية أو الالتزام بأجر الإجازات أو التأمين الصحي مع عدم وجود أي مكافآت نهاية خدمة مهما كان سبب الاستغناء.
وكانت هيئة توليد الوظائف ومكافحة البطالة كشفت في وقت سابق عن 15 مبادرة توظيف مع 3 وزارات هي العمل، والاقتصاد والتخطيط، والتعليم تبدأ بـ»العمل المرن»، حيث يتاح للمواطن العمل بنظام الساعات في بعض الأوقات كالمواسم أو نهاية الأسبوع.
وقالت «الهيئة»: إن أكبر التحديات التي تواجهها هي «المناطقية»، حيث لا تتوفر معلومات بشكل كافٍ بعكس المدن الكبيرة، مشيرة إلى أن مسألة المناطقية معقدة جدًا بسبب الحوكمة والارتباطات الاقتصادية بين المدن ومستوى المدن نفسها.
من المواطنين والمواطنات للعمل في العديد من المهن.ويتضمن نظام العمل المرن إعطاء العامل السعودي وصاحب العمل مرونة في التعاقد حيث يكون الأجر فيه على أساس الساعة (أقل وحدة للأجور) من غير إلزام صاحب العمل بتعويض الإجازات المدفوعة الأجر والتسجيل في التأمينات الاجتماعية وتوفير التأمين الصحي وتعويض مكافأة نهاية الخدمة ولا ينطبق عليه نظام خارج الدوام.
فيما يجب التزام صاحب العمل بتوفير الحماية الممنوحة للعاملين طوال الوقت المماثلين، من حيث السلامة والصحة المهنية وإصابات العمل. وتصرف أجور العاملين بالساعة مرة كل أسبوع على الأقل. يأتي ذلك في إطار حرص وزارة العمل على الاستفادة من الكوادر المؤهلة دون أن يكون هناك أي تكاليف على صاحب العمل مثل الحسم لصالح التأمينات الاجتماعية أو الالتزام بأجر الإجازات أو التأمين الصحي مع عدم وجود أي مكافآت نهاية خدمة مهما كان سبب الاستغناء.
وكانت هيئة توليد الوظائف ومكافحة البطالة كشفت في وقت سابق عن 15 مبادرة توظيف مع 3 وزارات هي العمل، والاقتصاد والتخطيط، والتعليم تبدأ بـ»العمل المرن»، حيث يتاح للمواطن العمل بنظام الساعات في بعض الأوقات كالمواسم أو نهاية الأسبوع.
وقالت «الهيئة»: إن أكبر التحديات التي تواجهها هي «المناطقية»، حيث لا تتوفر معلومات بشكل كافٍ بعكس المدن الكبيرة، مشيرة إلى أن مسألة المناطقية معقدة جدًا بسبب الحوكمة والارتباطات الاقتصادية بين المدن ومستوى المدن نفسها.