بعد ان كان معلما فيها قبل 35 عاما
المصدر - في ليلة رائعة جمعت المعلم الفاضل البروفوسور / إبراهيم القرشي الذي يزور الرياض في مؤتمر ثقافي مع طلابه قبل مايقارب 35 عاماً في ضيافة اللواء / محمد بن عبدالله الحميص التميمي،بحضور عدد من الاصدقاء .
يذكر ان القرشي كان معلما للغة العربية في ثانوية الخرج (ابن خليفة) منذ 35 عاما قبل أن يعود للسودان ويحصل على شهادة الدكتوراة.
وقد الّف القرشي قرابة عشرين كتاب، وكتب عددا من البحوث المحكَّمة المنشورة،ونال جائزة الدولة وجائزة الإبداع والتميز وهي أكبر جائزة تمنحها الدولة علاوة على جائزة الأدب النبوي وجائزة التلفزيون القومي وجوائز أخرى.
وقدّم ايضاً أكثر من خمسة برامج تلفزيونية وإذاعية وهو عضو المجمع اللغوي السوداني وشاعر في الفصحى والعامية .
وعبر البروفسور القرشي عن سعادته فقال :
(ليلة لاتنسى عند رجل لاينسى وجمعت فأوعت من الرجال الخيرين الأصيلين المستنيرين،في دار اللواء ابوعبدالله محمد بن عبدالله التميمي وإخوانه الشامخ سعود والألمعي العقيد/ عبدالرحمن وأبناء عمومتهم وأصهارهم وتلميذيَّ النجيبين اللواء/ ابو صالح واللواء/ أبو سليمان النشامى ،ونجوم مجتمع الخرج المتألقة دائما والدكتور أبوعمر مدير موقع زمن الخرج الجميل وابو ابرهيم الصغير السوداني والشمران نائب رئيس بلدية الخرج السابق، ولفيف من عمالقة الجمال والكرم والتكريم والإكرام والأصالة ،أخرست الألسن وكسرت أقلام البلاغة فلم يبق إلا لسان كليل وقلب يلهج بالدعاء، ليلة لا ككل الليالي سيبقى عبقها يداعب السحاب وأريجها الفواح يعطر سموات هذا البلد المضياف،جزاكم الله عني وعن إخوتي ماانتم اهله، والله لقد عقدتم لساني وأدهشتم فكري ،وسأجد ساعة صفاء أخلد فيها هذا الحدث الذي يعز ويندر وجوده،أيها الأصلاء الأوفياء الكرماء).
يذكر ان القرشي كان معلما للغة العربية في ثانوية الخرج (ابن خليفة) منذ 35 عاما قبل أن يعود للسودان ويحصل على شهادة الدكتوراة.
وقد الّف القرشي قرابة عشرين كتاب، وكتب عددا من البحوث المحكَّمة المنشورة،ونال جائزة الدولة وجائزة الإبداع والتميز وهي أكبر جائزة تمنحها الدولة علاوة على جائزة الأدب النبوي وجائزة التلفزيون القومي وجوائز أخرى.
وقدّم ايضاً أكثر من خمسة برامج تلفزيونية وإذاعية وهو عضو المجمع اللغوي السوداني وشاعر في الفصحى والعامية .
وعبر البروفسور القرشي عن سعادته فقال :
(ليلة لاتنسى عند رجل لاينسى وجمعت فأوعت من الرجال الخيرين الأصيلين المستنيرين،في دار اللواء ابوعبدالله محمد بن عبدالله التميمي وإخوانه الشامخ سعود والألمعي العقيد/ عبدالرحمن وأبناء عمومتهم وأصهارهم وتلميذيَّ النجيبين اللواء/ ابو صالح واللواء/ أبو سليمان النشامى ،ونجوم مجتمع الخرج المتألقة دائما والدكتور أبوعمر مدير موقع زمن الخرج الجميل وابو ابرهيم الصغير السوداني والشمران نائب رئيس بلدية الخرج السابق، ولفيف من عمالقة الجمال والكرم والتكريم والإكرام والأصالة ،أخرست الألسن وكسرت أقلام البلاغة فلم يبق إلا لسان كليل وقلب يلهج بالدعاء، ليلة لا ككل الليالي سيبقى عبقها يداعب السحاب وأريجها الفواح يعطر سموات هذا البلد المضياف،جزاكم الله عني وعن إخوتي ماانتم اهله، والله لقد عقدتم لساني وأدهشتم فكري ،وسأجد ساعة صفاء أخلد فيها هذا الحدث الذي يعز ويندر وجوده،أيها الأصلاء الأوفياء الكرماء).
