المصدر - نظم المقهى الثقافي بجمعية الثقافة والفنون بالأحساء أمسية " مفهوم الكتابة للمسرح" بخيمة إبن المقرب بمقر الجمعية بالمكتبة العامة بالأحساء استضاف خلالها المسرحي إبراهيم الخميس، والذي وضع من خلالها 6 أساسيات لكتابة النص لخصها في " الفكرة، الحدث، الشخصية، الصراع، الحوار والحبكة".
وأكد الخميس خلال الأمسية التي أدارها الكاتب الشاب عبدالعزيز بوسهيل، أن هناك 13 اتجاهاً للكتابة المسرحية، وهي: الكوميدي، التراجيدي، الدرامي، الرمزي، الكلاسيكي، الواقعي، الطبيعي، الملحمي، الاستعراضي، العبثي، التعبيري، السريالي، الرومانسي مع إمكانية المزج بين نوعين من الاتجاهات.
ورفض المسرحي إبراهيم الخميس، تحويل كل قصة إلى نص مسرحي قائلا، إن ذلك غير ممكن، إذ يشترط في ذلك توحيد المكان في القصة، أو خفضه إلى 3 أماكن كحد أقصى، موضحاً أن التأليف المسرحي هو أعلى مراحل الكتابة، وأعلى مراحل الإبداع، ويعتمد على الخيال والفيض الشعور
ويعد الخميس أحد الأسماء المسرحية السعودية المهمة في الكتابة المسرحية والذي قدم أعمال مميزة وخلال مسيرة أكثر من 35 عام من العمل المسرحي والمشاركات المختلفة محليا وخارجيا حيث حصل من خلالها على العديد من جوائز الكتابة المسرحية بالمهرجانات المسرحية المختلفة .
وسوف يتمحور الحديث فيها عن مفهوم الكتابة المسرحية وأنواعها وشروطها والصفات الواجب توفرها عند تناول أي عمل مسرحي كتابيا وهي فرصة ندعوا من خلالها الجمهور الكريم والمهتمين للحضور والمشاركة والتفاعل
وأكد الخميس خلال الأمسية التي أدارها الكاتب الشاب عبدالعزيز بوسهيل، أن هناك 13 اتجاهاً للكتابة المسرحية، وهي: الكوميدي، التراجيدي، الدرامي، الرمزي، الكلاسيكي، الواقعي، الطبيعي، الملحمي، الاستعراضي، العبثي، التعبيري، السريالي، الرومانسي مع إمكانية المزج بين نوعين من الاتجاهات.
ورفض المسرحي إبراهيم الخميس، تحويل كل قصة إلى نص مسرحي قائلا، إن ذلك غير ممكن، إذ يشترط في ذلك توحيد المكان في القصة، أو خفضه إلى 3 أماكن كحد أقصى، موضحاً أن التأليف المسرحي هو أعلى مراحل الكتابة، وأعلى مراحل الإبداع، ويعتمد على الخيال والفيض الشعور
ويعد الخميس أحد الأسماء المسرحية السعودية المهمة في الكتابة المسرحية والذي قدم أعمال مميزة وخلال مسيرة أكثر من 35 عام من العمل المسرحي والمشاركات المختلفة محليا وخارجيا حيث حصل من خلالها على العديد من جوائز الكتابة المسرحية بالمهرجانات المسرحية المختلفة .
وسوف يتمحور الحديث فيها عن مفهوم الكتابة المسرحية وأنواعها وشروطها والصفات الواجب توفرها عند تناول أي عمل مسرحي كتابيا وهي فرصة ندعوا من خلالها الجمهور الكريم والمهتمين للحضور والمشاركة والتفاعل