المصدر -
استقبل معرض الرياض الدولي للكتاب صباح اليوم ثاني أيام معرض الرياض الدولي للكتاب زوارة من طلاب المدارس الذين أخذوا يتجولون برفقة مشرفيهم على اجنحة المعرض بحثا عن ذائقتهم الثقافية لعناوين الكتب والقصص التي تلامس رغباتهم وميولهم لاقتنائها.
وعبر الأستاذ إبراهيم بسيوني من مدارس ابن خلدون العالمية عن سعادته بزيارة المعرض برفقة الطلاب مبينا أن مثل هذه المعارض تنمي ذائقة الطلاب الادبية والفكرية لما تحتويه من كتب متنوعة وأنشطة ثقافية مختلفة تناسب جميع الفئات العمرية وتسهم في تطوير الوعي والفكر لدى الطلاب وتنمية قدراتهم ومعارفهم.
وقال الطالبان تركي العساف ومحمد الخليفي: أشكر مدرستي التي أتاحت لي فرصة زيارة المعرض بصحبة زملائي وما لفت انتباهي في معرض الرياض الدولي للكتاب أمور عدة كالتنظيم في عملية الدخول وتنوع دور النشر والكتب المعروضة.
وقال الطالب نايف الدايل من الصف السادس الابتدائي بمدرسة أضواء الهداية العالمية: زرت معرض كتاب الرياض قبل سنوات عِدة، وما لفت انتباهي هذه المرة كثرة دور النشر المشاركة وتنوعها من مختلف دول العالم، بالإضافة إلى جناح الطفل وما يحتويه من أركان تُنمي حب القراءة وتُعرّف الطفل كيف يختار كتابه المناسب بقناعة. وأشكر وزارة الثقافة والإعلام على اهتمامها بهذا الجناح وتطويره كل عام بالجديد والمشوق.
وقال الطالب فارس الدهمش من معهد العاصمة النموذجي بالصف الخامس الابتدائي جئت إلى معرض الكتاب لكي أبحث عن تسجيلات صوتية لتلاواتٍ قرأنية وكتبٍ للفتوحات التاريخية والإسلامية والبطولات التي سطرها المسلمون والحضارة الإسلامية في مجال العلوم والطب وغيرها.
وقال المشرف من مدرسة المجد الأهلية الأستاذ صلاح يوسف أن الفائدة التي يتعلمها الطلاب من خلال زيارات معرض الكتاب هي كيفية البيع والشراء واحترام الآداب العامة وتنظيم الوقت وتشجيع الطلاب على القراءة وزرع القيم والأخلاق لديهم منذ الصغر وبناء شخصياتهم وإعدادهم للحياة العملية واكتشاف هواياتهم وتعزيز قدراتهم.
يُذكر أن معرض الرياض الدولي للكتاب افتتح أبوابه للزوار يوم أمس الأربعاء تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، ويستمر حتى 24 مارس الجاري.
وعبر الأستاذ إبراهيم بسيوني من مدارس ابن خلدون العالمية عن سعادته بزيارة المعرض برفقة الطلاب مبينا أن مثل هذه المعارض تنمي ذائقة الطلاب الادبية والفكرية لما تحتويه من كتب متنوعة وأنشطة ثقافية مختلفة تناسب جميع الفئات العمرية وتسهم في تطوير الوعي والفكر لدى الطلاب وتنمية قدراتهم ومعارفهم.
وقال الطالبان تركي العساف ومحمد الخليفي: أشكر مدرستي التي أتاحت لي فرصة زيارة المعرض بصحبة زملائي وما لفت انتباهي في معرض الرياض الدولي للكتاب أمور عدة كالتنظيم في عملية الدخول وتنوع دور النشر والكتب المعروضة.
وقال الطالب نايف الدايل من الصف السادس الابتدائي بمدرسة أضواء الهداية العالمية: زرت معرض كتاب الرياض قبل سنوات عِدة، وما لفت انتباهي هذه المرة كثرة دور النشر المشاركة وتنوعها من مختلف دول العالم، بالإضافة إلى جناح الطفل وما يحتويه من أركان تُنمي حب القراءة وتُعرّف الطفل كيف يختار كتابه المناسب بقناعة. وأشكر وزارة الثقافة والإعلام على اهتمامها بهذا الجناح وتطويره كل عام بالجديد والمشوق.
وقال الطالب فارس الدهمش من معهد العاصمة النموذجي بالصف الخامس الابتدائي جئت إلى معرض الكتاب لكي أبحث عن تسجيلات صوتية لتلاواتٍ قرأنية وكتبٍ للفتوحات التاريخية والإسلامية والبطولات التي سطرها المسلمون والحضارة الإسلامية في مجال العلوم والطب وغيرها.
وقال المشرف من مدرسة المجد الأهلية الأستاذ صلاح يوسف أن الفائدة التي يتعلمها الطلاب من خلال زيارات معرض الكتاب هي كيفية البيع والشراء واحترام الآداب العامة وتنظيم الوقت وتشجيع الطلاب على القراءة وزرع القيم والأخلاق لديهم منذ الصغر وبناء شخصياتهم وإعدادهم للحياة العملية واكتشاف هواياتهم وتعزيز قدراتهم.
يُذكر أن معرض الرياض الدولي للكتاب افتتح أبوابه للزوار يوم أمس الأربعاء تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، ويستمر حتى 24 مارس الجاري.