المصدر -
نفذت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الجوف ممثلة في إدارة رياض الأطفال برنامج "معايير التعلم المبكر النمائية لعمر ٣-٦ سنوات" لمدة يومين، في قاعة التدريب بالروضة السادسة بسكاكا.
واعتبرت مشرفة رياض الأطفال بالإدارة العامة لرياض الأطفال بوزارة التعليم منفذة البرنامج الأستاذة طرفة بنت عبدالعزيز المحارب أن البرنامج مصدراً قيماً ومفيداً للآباء والأمهات والمعلمات لتعميق الفهم لمحتوى المعايير لبناء قدراتهن على تطبيق معايير التعلم المبكر النمائية في التخطيط اليومي لبرامج الأطفال لضمان جودة عالية في تعلم الأطفال، كما يدعم المربين ومقدمي الرعاية في تصميم خبرات أكثر من حيث العمق والهدف وأن تكون متلائمة نمائياً مع تطور الأطفال الصغار.
وأضافت أن البرنامج يتضمن حزمة من التطبيقات والأفلام العلمية والأدوات التي ستتدرب عليها المعلمات لتدعمها أثناء تطبيق المعايير في بيئة تعلم الطفل.
ومن جهتها، أوضحت مديرة إدارة رياض الأطفال الأستاذة نسيم بنت إبراهيم الضميري أن البرنامج هدفه الأطفال وتنشئتهم وإيجاد لغة مشتركة وإطار مبني على شواهد وأدلة للمربين ومقدمي الرعاية لتمكنهم من التواصل المشترك حول التعلم المبكر، وتمكين المعلمات من تعليم الطفل بسن مُبكر وتنمية عدة مهارات سلوكية تساهم في بناء شخصية الطفل في مراحل التعلم اللاحقة، ليكون موطناً صالحاً ومنتجاً فعالاً.
وأكدت أنه سيطبق بجميع رياض الأطفال وسيقاس الأثر الفعلي لتطبيق البرنامج لاهتمامه في تحسين جودة الرعاية والتعلم لدى الطفل.
واعتبرت مشرفة رياض الأطفال بالإدارة العامة لرياض الأطفال بوزارة التعليم منفذة البرنامج الأستاذة طرفة بنت عبدالعزيز المحارب أن البرنامج مصدراً قيماً ومفيداً للآباء والأمهات والمعلمات لتعميق الفهم لمحتوى المعايير لبناء قدراتهن على تطبيق معايير التعلم المبكر النمائية في التخطيط اليومي لبرامج الأطفال لضمان جودة عالية في تعلم الأطفال، كما يدعم المربين ومقدمي الرعاية في تصميم خبرات أكثر من حيث العمق والهدف وأن تكون متلائمة نمائياً مع تطور الأطفال الصغار.
وأضافت أن البرنامج يتضمن حزمة من التطبيقات والأفلام العلمية والأدوات التي ستتدرب عليها المعلمات لتدعمها أثناء تطبيق المعايير في بيئة تعلم الطفل.
ومن جهتها، أوضحت مديرة إدارة رياض الأطفال الأستاذة نسيم بنت إبراهيم الضميري أن البرنامج هدفه الأطفال وتنشئتهم وإيجاد لغة مشتركة وإطار مبني على شواهد وأدلة للمربين ومقدمي الرعاية لتمكنهم من التواصل المشترك حول التعلم المبكر، وتمكين المعلمات من تعليم الطفل بسن مُبكر وتنمية عدة مهارات سلوكية تساهم في بناء شخصية الطفل في مراحل التعلم اللاحقة، ليكون موطناً صالحاً ومنتجاً فعالاً.
وأكدت أنه سيطبق بجميع رياض الأطفال وسيقاس الأثر الفعلي لتطبيق البرنامج لاهتمامه في تحسين جودة الرعاية والتعلم لدى الطفل.