رئيس البرلمان العربي الدكتور مشعل السلمي
المصدر -
دعا رئيس البرلمان العربي الدكتور مشعل السلمي، برلمانات الدول الأوروبية "بريطانيا وإيرلندا والبرتغال وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا ولوكسمبورغ وبلجيكا واليونان" إلى حث حكوماتهم للاعتراف بفلسطين وعاصمتها القدس.
وشدد الدكتور السلمي، في رسائل مكتوبة موجهة لرؤساء هذه البرلمانات الأوروبية إلى عمق العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين العالم العربي والدول الأوروبية والمصالح المشتركة بين الجانبين، مثمناً الموقف التاريخي لدولهم الداعم لعدالة القضية الفلسطينية وعملية السلام العادل والشامل من خلال التصويت لصالح القرار الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة بتاريخ 21 ديسمبر 2017م ، الذي أكد على أن أي قرارات وإجراءات تهدف إلى تغيير طابع مدينة القدس أو مركزها أو تركيبتها الديمغرافية ليس لها أي أثر قانوني، وأنها لاغية وباطلة ويجب إلغاؤها امتثالاً لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.
وعبر رئيس البرلمان العربي، عن تقدير البرلمان لموقف برلمانات وشعوب هذه الدول ودورها المُقدر تجاه الحق المشروع للشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
وقال الدكتور السلمي في رسائله إن البرلمان العربي يتطلع من برلمانات هذه الدول حث حكوماتهم الاعتراف بدولة فلسطين وعاصمتها مدينة القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو 1967م، استناداً إلى قواعد القانون الدولي، والمرجعيات الدولية والقرارات الأممية ذات الصلة.
وشدد الدكتور السلمي، في رسائل مكتوبة موجهة لرؤساء هذه البرلمانات الأوروبية إلى عمق العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين العالم العربي والدول الأوروبية والمصالح المشتركة بين الجانبين، مثمناً الموقف التاريخي لدولهم الداعم لعدالة القضية الفلسطينية وعملية السلام العادل والشامل من خلال التصويت لصالح القرار الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة بتاريخ 21 ديسمبر 2017م ، الذي أكد على أن أي قرارات وإجراءات تهدف إلى تغيير طابع مدينة القدس أو مركزها أو تركيبتها الديمغرافية ليس لها أي أثر قانوني، وأنها لاغية وباطلة ويجب إلغاؤها امتثالاً لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة.
وعبر رئيس البرلمان العربي، عن تقدير البرلمان لموقف برلمانات وشعوب هذه الدول ودورها المُقدر تجاه الحق المشروع للشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
وقال الدكتور السلمي في رسائله إن البرلمان العربي يتطلع من برلمانات هذه الدول حث حكوماتهم الاعتراف بدولة فلسطين وعاصمتها مدينة القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو 1967م، استناداً إلى قواعد القانون الدولي، والمرجعيات الدولية والقرارات الأممية ذات الصلة.