المصدر -
رصد علماء الفلك إشعاعا شديد السطوع، أوضحوا بأنه يمكن أن يساعد في تحديد مصادر إشارات الكائنات الفضائية.
ووفقا لما نقلته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، تم اكتشاف إشعاعات الراديو السريعة التي تأتي عبارة عن نبضات ساطعة لأول مرة في عام 2007.
ولم يتمكن علماء الفلك من تحديد مصدر الانبعاثات اللاسلكية، التي تدوم بضعة أجزاء من الثانية، إلا أن البعض يزعم أن هذه الانبعاثات قد تكون رسالة من الكائنات الفضائية.
ومنذ 2007 لم يتم الكشف سوى عن 33 انبعاث، قبل أن يتم الكشف عن ثلاثة انبعاثات أخرى في الأيام الأخيرة.
يذكر أنه في يناير/ كانون الثاني الماضي، استعان فريق دولي من الباحثين بتلسكوب "روبرت سي بيرد غرين" في ولاية فرجينيا الغربية لدراسة تلك الإشعاعات، ليجدوا أن الموجات الكهرومغناطيسية التي تشكل الانبعاثات تسير وفقا لنمط فريد للغاية.
وأكد العلماء أن هذا معناه أنها تنبعث من مكان ما ذو مجال مغناطيسي قوي، مثل ذلك الموجود حول الثقب الأسود أو النجم النيوتروني.
ووفقا لما نقلته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، تم اكتشاف إشعاعات الراديو السريعة التي تأتي عبارة عن نبضات ساطعة لأول مرة في عام 2007.
ولم يتمكن علماء الفلك من تحديد مصدر الانبعاثات اللاسلكية، التي تدوم بضعة أجزاء من الثانية، إلا أن البعض يزعم أن هذه الانبعاثات قد تكون رسالة من الكائنات الفضائية.
ومنذ 2007 لم يتم الكشف سوى عن 33 انبعاث، قبل أن يتم الكشف عن ثلاثة انبعاثات أخرى في الأيام الأخيرة.
يذكر أنه في يناير/ كانون الثاني الماضي، استعان فريق دولي من الباحثين بتلسكوب "روبرت سي بيرد غرين" في ولاية فرجينيا الغربية لدراسة تلك الإشعاعات، ليجدوا أن الموجات الكهرومغناطيسية التي تشكل الانبعاثات تسير وفقا لنمط فريد للغاية.
وأكد العلماء أن هذا معناه أنها تنبعث من مكان ما ذو مجال مغناطيسي قوي، مثل ذلك الموجود حول الثقب الأسود أو النجم النيوتروني.