المصدر - تنظم الجمعية السعودية للسلامة المرورية بالتعاون مع جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل في ٢٢ إبريل القادم فعاليات الملتقى والمعرض التوعوي لقيادة المرأة للسيارة، تحت شعار "قيادتي.. إرادتي" وذلك لمدة ٥ أيّام بمقر الجامعة في الدمام.
ويسعى الملتقى إلى تحقيق عدة أهداف تتعلق برفع الوعي لدى المرأة بأساليب ومهارات القيادة باعتبارها ذوق وفن، ووسيلة عصرية لقضاء احتياجاتها، وتزويد النساء بجرعات تثقيفية لآداب وأصول القيادة الآمنة، مع تجارب افتراضية لقيادة السيارة.
وأوضح معالي مدير جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل الدكتور عبدالله بن محمد الربيش، أن الفعاليات تأتي في إطار الاستجابة للقرار السامي بشأن قيادة المرأة للسيارة، وتمكينها من أداء أدوارها الوطنية والمجتمعية.
من جانبه، بين رئيس الجمعية السعودية للسلامة المرورية الدكتور عبد الحميد المعجل، أن الفعاليات تعكس تطورًا مهمًا ولافتًا في المجتمع السعودي الذي أصبح يعمل بكلياته من أجل نهضة ونماء بلاده، مبينًا أن المرأة السعودية أثبتت أنها جديرة بالمشاركة الفاعلة في هذا التطور حيث ينبغي تمكينها بكل ما هو لازم من أجل أداء مهماتها.
وأفاد الدكتور المعجل أن الفعاليات تستهدف الخروج بتجارب علمية وعملية للقيادة الآمنة التي تهيئ المرأة لتطبيق القرار في النصف الثاني من العام الحالي، وتشهد لقاءات علمية متنوعة يشارك فيها نخبة من الخبراء من أجل الخروج بتوصيات مناسبة تدعم حق المرأة في القيادة وتمكينها، متطلعًا إلى مشاركة الفعاليات الاجتماعية والقطاع الخاص فيها حتى تحقق النجاح المنشود منها
ويسعى الملتقى إلى تحقيق عدة أهداف تتعلق برفع الوعي لدى المرأة بأساليب ومهارات القيادة باعتبارها ذوق وفن، ووسيلة عصرية لقضاء احتياجاتها، وتزويد النساء بجرعات تثقيفية لآداب وأصول القيادة الآمنة، مع تجارب افتراضية لقيادة السيارة.
وأوضح معالي مدير جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل الدكتور عبدالله بن محمد الربيش، أن الفعاليات تأتي في إطار الاستجابة للقرار السامي بشأن قيادة المرأة للسيارة، وتمكينها من أداء أدوارها الوطنية والمجتمعية.
من جانبه، بين رئيس الجمعية السعودية للسلامة المرورية الدكتور عبد الحميد المعجل، أن الفعاليات تعكس تطورًا مهمًا ولافتًا في المجتمع السعودي الذي أصبح يعمل بكلياته من أجل نهضة ونماء بلاده، مبينًا أن المرأة السعودية أثبتت أنها جديرة بالمشاركة الفاعلة في هذا التطور حيث ينبغي تمكينها بكل ما هو لازم من أجل أداء مهماتها.
وأفاد الدكتور المعجل أن الفعاليات تستهدف الخروج بتجارب علمية وعملية للقيادة الآمنة التي تهيئ المرأة لتطبيق القرار في النصف الثاني من العام الحالي، وتشهد لقاءات علمية متنوعة يشارك فيها نخبة من الخبراء من أجل الخروج بتوصيات مناسبة تدعم حق المرأة في القيادة وتمكينها، متطلعًا إلى مشاركة الفعاليات الاجتماعية والقطاع الخاص فيها حتى تحقق النجاح المنشود منها