المصدر -
يصل صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية اليوم إلى مملكة ماليزيا في زيارة رسمية تستمر حتى الخميس المقبل . وتشتمل الزيارة على لقاءات مع المسؤولين الأمنيين في ماليزيا.
ورحّب فخامة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الماليزي الداتو سري الدكتور زهيد الدين حميدي بالضيف ذو المكانة العالية باسمه وباسم الحكومة الماليزية وتمنى لسموه طيب الإقامة في ماليزيا .
وعبّر حميدي عن تطلعاته أن تحقق هذه الزيارة أهدافها في تعزيز التعاون الامني بين البلدين ودعم جهود البلدين المتسقة صفا واحدة في محاربة التطرف والإرهاب والعنف. ومؤملا أن يتمخض عنها فرص للتعاون الأمني بين البلدين والاستفادة من تجارب المملكة الناجحة في مكافحة الإرهاب وبرامج المناصحة .
من جانبه أعرب سفير خادم الحرمين الشريفين لدى ماليزيا محمود بن حسين قطان عن أصدق عبارات الترحيل بسمو وزير الداخلية باسمه وباسم جميع السعوديين في ماليزيا من مسؤولي السفارة والمكاتب التابعة لها والمبتعثين .
وقال قطان : سعادتنا كبيرة بالزيارة الأولى لصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية إلى ماليزيا منذ توليه هذا المنصب ، وهذا يدل على متانة العلاقات الثنائية السعودية الماليزية الضاربة في أعماق التاريخ والتي عززتها الزيارة التاريخية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود مؤخراً وكان من ثمارها العديد من الاتفاقيات الاقتصادية والتجارية والعلمية والأمنية .
من جانبه عبر نائب السفير السعودي فواز العتيبي عن سعادته بهذه الزيارة التي تأتي في إطار التكامل الأمني بين المملكة العربية السعودية وماليزيا والتي عدها العتيبي نموذجاً للعلاقات الامنية المميزة بين البلدان.
وأكد الملحق العسكري السعودي في ماليزيا العميد بحري ركن حسين القميع أن زيارة سمو وزير الداخلية السعودي هي امتداد لنهج قيادتنا الحكيمة حفظها الله وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود اللذين يحرصون كل الحرص على تقوية العلاقة بدول العالم الإسلامي ووحدة الصف والكلمة.
وأضاف ان ماليزيا تعد من أقرب الدول الإسلامية إلى المملكة من حيث وحدة الدين والعلاقات المميزة في شتى المجالات والتعاون الكامل في محاربة التطرف والإرهاب والعنف بكافة صوره وأشكاله.
الملحق الثقافي في ماليزيا الدكتور حسين بن عبدالرحمن الحميد أكد أن زيارة صاحب السمو الملكي وزير الداخلية لماليزيا تأتي لتؤكد على عمق العلاقة الأخوية الراسخة بين المملكة العربية السعودية وبين مملكة ماليزيا في شتى المجالات واستكمالا للزيارات الناجحة بين قيادة البلدين .
وأضاف : وما نراه من إشادة وترحيب من الجميع بهذه الزيارة تدل على مكانة المملكة المرموقة ، وإن هذه الزيارة بلاشك ستساهم في تعزيز قوة الترابط والتعاون بين البلدين في جميع المجالات وخصوصا في المجال الأمني في إطار ما تنعم به بلادنا من أمن واستقرار كما ستسهم في تعزيز آفاق التعاون الأمني في مختلف المجالات لتحقيق المصالح المشتركة في الحفاظ على الاستقرار والأمن لمواجهة التحديات الأمنية في مثل هذا الوقت كما ستساهم في التعاون في محاربة الإرهاب في جميع صوره في ظل قيادة حكيمة من لدن سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظهم الله
الملحق التجاري السعودي في ماليزيا خالد حلواني عبّر عن أمنياته ان تفتح زيارة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود وزير الداخلية مجال كبير لتقوية العلاقات بين البلدين وتسهيل إجراءات زيارة المواطن السعودي الي ماليزيا وفتح مجال اكبر لرجال الاعمال من البلدين للاستثمار المشترك .
إلى ذلك أكد مدير عام المدارس السعودية في ماليزيا يوسف العمران أن السعودية وماليزيا تشكلان عمقاً حقيقياً لأمن الأمة الإسلامية ، وارتفاع سقف العلاقة بين الدولتين بحيث لم تقتصر على العلاقات الخارجية وامتدادها لتشمل تبادل الخبرات في الجوانب الأمنية دلالة أكيدة على عمق العلاقات فالهاجس الأمني أصبح المحرك الأساسي لسياسة الدول ، وزيارة سمو الوزير لماليزيا تدل على ماتوليه حكومتنا الرشيدة من أهمية التكاملية بين الجميع في الاستفادة من ما يملكون والإفادة من تجربتنا في المجال الأمني .
إلى ذلك قال الملحق الديني السعودي في ماليزيا الشيخ عبدالرحمن الهرفي : أن هذه الزيارة تعد دعماً كبيراً للعلاقات المميزة بين البلدين في شتى المجالات بفضل الله تعالى ثم بفضل العلاقات القوية التي تربط بين القادة والمسؤولين في البلدين والتي تنعكس بالتالي على راحة وطمأنينة رعايا البلدين وتسهيل كافة أمورهم سواء في ماليزيا ام في المملكة العربية السعودية .
وفي ذات السياق عبّر مدير عام مكتب السفير فضي البراك عن سعادته بهذه الزيارة ووصفها بامتداد الأواصر التي تقوّي علاقات المملكة وماليزيا بصفتهما بلدين يمثلان الدين الإسلامي الوسطي البعيد عن التشدد والتطرف كما انهما متفقان في الكثير من الجوانب التي تتعلق بمحاربة الإرهاب والتطرف ويعملان جنباً إلى جنب لخدمة الإسلام والمسلمين.
ورحّب فخامة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الماليزي الداتو سري الدكتور زهيد الدين حميدي بالضيف ذو المكانة العالية باسمه وباسم الحكومة الماليزية وتمنى لسموه طيب الإقامة في ماليزيا .
وعبّر حميدي عن تطلعاته أن تحقق هذه الزيارة أهدافها في تعزيز التعاون الامني بين البلدين ودعم جهود البلدين المتسقة صفا واحدة في محاربة التطرف والإرهاب والعنف. ومؤملا أن يتمخض عنها فرص للتعاون الأمني بين البلدين والاستفادة من تجارب المملكة الناجحة في مكافحة الإرهاب وبرامج المناصحة .
من جانبه أعرب سفير خادم الحرمين الشريفين لدى ماليزيا محمود بن حسين قطان عن أصدق عبارات الترحيل بسمو وزير الداخلية باسمه وباسم جميع السعوديين في ماليزيا من مسؤولي السفارة والمكاتب التابعة لها والمبتعثين .
وقال قطان : سعادتنا كبيرة بالزيارة الأولى لصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف وزير الداخلية إلى ماليزيا منذ توليه هذا المنصب ، وهذا يدل على متانة العلاقات الثنائية السعودية الماليزية الضاربة في أعماق التاريخ والتي عززتها الزيارة التاريخية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود مؤخراً وكان من ثمارها العديد من الاتفاقيات الاقتصادية والتجارية والعلمية والأمنية .
من جانبه عبر نائب السفير السعودي فواز العتيبي عن سعادته بهذه الزيارة التي تأتي في إطار التكامل الأمني بين المملكة العربية السعودية وماليزيا والتي عدها العتيبي نموذجاً للعلاقات الامنية المميزة بين البلدان.
وأكد الملحق العسكري السعودي في ماليزيا العميد بحري ركن حسين القميع أن زيارة سمو وزير الداخلية السعودي هي امتداد لنهج قيادتنا الحكيمة حفظها الله وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود اللذين يحرصون كل الحرص على تقوية العلاقة بدول العالم الإسلامي ووحدة الصف والكلمة.
وأضاف ان ماليزيا تعد من أقرب الدول الإسلامية إلى المملكة من حيث وحدة الدين والعلاقات المميزة في شتى المجالات والتعاون الكامل في محاربة التطرف والإرهاب والعنف بكافة صوره وأشكاله.
الملحق الثقافي في ماليزيا الدكتور حسين بن عبدالرحمن الحميد أكد أن زيارة صاحب السمو الملكي وزير الداخلية لماليزيا تأتي لتؤكد على عمق العلاقة الأخوية الراسخة بين المملكة العربية السعودية وبين مملكة ماليزيا في شتى المجالات واستكمالا للزيارات الناجحة بين قيادة البلدين .
وأضاف : وما نراه من إشادة وترحيب من الجميع بهذه الزيارة تدل على مكانة المملكة المرموقة ، وإن هذه الزيارة بلاشك ستساهم في تعزيز قوة الترابط والتعاون بين البلدين في جميع المجالات وخصوصا في المجال الأمني في إطار ما تنعم به بلادنا من أمن واستقرار كما ستسهم في تعزيز آفاق التعاون الأمني في مختلف المجالات لتحقيق المصالح المشتركة في الحفاظ على الاستقرار والأمن لمواجهة التحديات الأمنية في مثل هذا الوقت كما ستساهم في التعاون في محاربة الإرهاب في جميع صوره في ظل قيادة حكيمة من لدن سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظهم الله
الملحق التجاري السعودي في ماليزيا خالد حلواني عبّر عن أمنياته ان تفتح زيارة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود وزير الداخلية مجال كبير لتقوية العلاقات بين البلدين وتسهيل إجراءات زيارة المواطن السعودي الي ماليزيا وفتح مجال اكبر لرجال الاعمال من البلدين للاستثمار المشترك .
إلى ذلك أكد مدير عام المدارس السعودية في ماليزيا يوسف العمران أن السعودية وماليزيا تشكلان عمقاً حقيقياً لأمن الأمة الإسلامية ، وارتفاع سقف العلاقة بين الدولتين بحيث لم تقتصر على العلاقات الخارجية وامتدادها لتشمل تبادل الخبرات في الجوانب الأمنية دلالة أكيدة على عمق العلاقات فالهاجس الأمني أصبح المحرك الأساسي لسياسة الدول ، وزيارة سمو الوزير لماليزيا تدل على ماتوليه حكومتنا الرشيدة من أهمية التكاملية بين الجميع في الاستفادة من ما يملكون والإفادة من تجربتنا في المجال الأمني .
إلى ذلك قال الملحق الديني السعودي في ماليزيا الشيخ عبدالرحمن الهرفي : أن هذه الزيارة تعد دعماً كبيراً للعلاقات المميزة بين البلدين في شتى المجالات بفضل الله تعالى ثم بفضل العلاقات القوية التي تربط بين القادة والمسؤولين في البلدين والتي تنعكس بالتالي على راحة وطمأنينة رعايا البلدين وتسهيل كافة أمورهم سواء في ماليزيا ام في المملكة العربية السعودية .
وفي ذات السياق عبّر مدير عام مكتب السفير فضي البراك عن سعادته بهذه الزيارة ووصفها بامتداد الأواصر التي تقوّي علاقات المملكة وماليزيا بصفتهما بلدين يمثلان الدين الإسلامي الوسطي البعيد عن التشدد والتطرف كما انهما متفقان في الكثير من الجوانب التي تتعلق بمحاربة الإرهاب والتطرف ويعملان جنباً إلى جنب لخدمة الإسلام والمسلمين.
