المصدر - حقق مانشستر سيتي فوزه المزدوج الأول على ستوك سيتي منذ موسم 1998-1999، بتغلبه عليه 2-صفر في ختام المرحلة 29 من الدوري الإنكليزي لكرة القدم، ليخطو بذلك خطوة اضافية نحو اللقب.
ولم يسبق لسيتي أن تغلب على ستوك مرتين في الدوري خلال موسم واحد (تغلب عليه ذهابا 7-2) منذ موسم 1998-1999، حين كانا في الدرجة الثانية (الثالثة فعليا)، وهو يدين به الى الإسباني دافيد سيلفا الذي حقق عودة موفقة لفريق مواطنه جوسيب غوارديولا بتسجيله هدفي المباراة.
ورفع سيتي رصيده الى 81 نقطة في الصدارة بفارق 16 نقطة عن جاره اللدود يونايتد الذي تغلب السبت على منافسه الأساسي على الوصافة ليفربول 2-1، فيما تجمد رصيد ستوك عند 27 في المركز الـ19 بعد أن عجز عن تحقيق أكثر من فوز واحد في آخر 11 مرحلة.
وكان جمهور سيتي يمني النفس بحسم اللقب في مواجهة الدربي التي تجمع "سيتيزينس" بيونايتد على "ستاد الاتحاد" في السابع من نيسان/ابريل المقبل، لكن جدول مباريات الكأس سيحرمه من تحقيق هذه الرغبة لأن مباراتي الجارين في نهاية الأسبوع الحالي ضد برايتون ووست هام تواليا، تأجلتا لارتباط برايتون ويونايتد بمواجهة السبت التي تجمعهما على ملعب الأخير في ربع النهائي.
ويحتاج سيتي الذي توج في 25 شباط/فبراير الماضي بلقبه الأول تحت اشراف غوارديولا بتتويجه بطلا لكأس الرابطة على حساب ارسنال، الى الفوز بمبارياته الثلاث المقبلة لحسم اللقب.
ومع تأجيل مباراته مع برايتون الى موعد لم يحدد حتى الآن، كما حال مباراة يونايتد مع مضيفه وست هام، قد يحصل الحسم في مباراة الـ"سيتيزينس" مع مضيفهم القوي توتنهام في 14 نيسان/ابريل عوضا عن لقاء الدربي (قد يكون الحسم ضد برايتون ايضا في حال اقيمت المباراة قبل لقاء توتنهام).
وسيتنفس لاعبو سيتي، القادمين من هزيمة هامشية على أرضهم أمام بازل السويسري في اياب ثمن نهائي دوري الأبطال (1-2 بعدما فازوا ذهابا 4-صفر)، الصعداء في عطلة نهاية الأسبوع الحالي لأنهم أصبحوا خارج مسابقة الكأس لخسارتهم في الدور السابق امام ويغان اثلتيك (صفر-1).
ولم يتأثر سيتي بغياب هدافه الأرجنتيني سيرخيو اغويرو الذي سيبتعد عن الملاعب لأسبوعين بسبب اصابة تعرض لها السبت في التمارين، فيما عاد الثنائي رحيم ستيرلينغ والبرازيلي فرناندينيو بعد تعافيهما من اصابة عضلية، ودافيد سيلفا الذي غاب عن لقاء بازل لأسباب عائلية تتعلق بطفله الذي ولد قبل اوانه.
وكانت عودة سيلفا الى التشكيلة موفقة، إذ افتتح التسجيل في الدقيقة 9 اثر لعبة جماعية شارك فيها البرازيلي غابريال جيزوس وستيرلينغ الذي كان صاحب تمريرة الهدف السابع لزميله الإسباني في الدوري هذا الموسم.
ورغم بعض الفرص القليلة للفريقين، لاسيما سيتي، بقيت النتيجة على حالها حتى صافرة نهاية الشوط الأول، ثم نجح الضيوف في الوصول الى الشباك مجددا مع بداية الشوط الثاني عبر سيلفا الذي وصلته الكرة من غابريال جيزوس بعد لعبة جماعية رائعة لفريق غوارديولا (50).
ورفع سيلفا رصيده الى 8 اهداف في الدوري هذا الموسم، وهو ثاني أفضل مردود تهديفي له بعد موسم 2014-2015 حين سجل 12 هدفا.
وحصل سيتي على فرصة ذهبية لتوجيه الضربة القاضية لضيفه في الدقيقة 78 عندما أسقط الحكم الكرة بين لاعبي الفريقين عند مشارف منطقة الجزاء بعد ايقافه المباراة نتيجة اصابة مدافع سيتي الأرجنتيني نيكولاس اوتاميندي ومدافع صاحب الأرض اليوناني كونستانتينوس ستافيديس.
ووسط ذهول لاعبي فريق المدرب الاسكتلندي بول لامبرت، خطف ستيرلينغ الكرة وتقدم بها ثم تخطى الحارس إلا أن السنغالي بابا نداي عاد في الوقت المناسب وأبعدها الى ركنية وسط اعتراض كبير من لاعبي ستوك الذين اعتبروا ما قام به لاعب ليفربول السابق غير رياضي.
ولم يسبق لسيتي أن تغلب على ستوك مرتين في الدوري خلال موسم واحد (تغلب عليه ذهابا 7-2) منذ موسم 1998-1999، حين كانا في الدرجة الثانية (الثالثة فعليا)، وهو يدين به الى الإسباني دافيد سيلفا الذي حقق عودة موفقة لفريق مواطنه جوسيب غوارديولا بتسجيله هدفي المباراة.
ورفع سيتي رصيده الى 81 نقطة في الصدارة بفارق 16 نقطة عن جاره اللدود يونايتد الذي تغلب السبت على منافسه الأساسي على الوصافة ليفربول 2-1، فيما تجمد رصيد ستوك عند 27 في المركز الـ19 بعد أن عجز عن تحقيق أكثر من فوز واحد في آخر 11 مرحلة.
وكان جمهور سيتي يمني النفس بحسم اللقب في مواجهة الدربي التي تجمع "سيتيزينس" بيونايتد على "ستاد الاتحاد" في السابع من نيسان/ابريل المقبل، لكن جدول مباريات الكأس سيحرمه من تحقيق هذه الرغبة لأن مباراتي الجارين في نهاية الأسبوع الحالي ضد برايتون ووست هام تواليا، تأجلتا لارتباط برايتون ويونايتد بمواجهة السبت التي تجمعهما على ملعب الأخير في ربع النهائي.
ويحتاج سيتي الذي توج في 25 شباط/فبراير الماضي بلقبه الأول تحت اشراف غوارديولا بتتويجه بطلا لكأس الرابطة على حساب ارسنال، الى الفوز بمبارياته الثلاث المقبلة لحسم اللقب.
ومع تأجيل مباراته مع برايتون الى موعد لم يحدد حتى الآن، كما حال مباراة يونايتد مع مضيفه وست هام، قد يحصل الحسم في مباراة الـ"سيتيزينس" مع مضيفهم القوي توتنهام في 14 نيسان/ابريل عوضا عن لقاء الدربي (قد يكون الحسم ضد برايتون ايضا في حال اقيمت المباراة قبل لقاء توتنهام).
وسيتنفس لاعبو سيتي، القادمين من هزيمة هامشية على أرضهم أمام بازل السويسري في اياب ثمن نهائي دوري الأبطال (1-2 بعدما فازوا ذهابا 4-صفر)، الصعداء في عطلة نهاية الأسبوع الحالي لأنهم أصبحوا خارج مسابقة الكأس لخسارتهم في الدور السابق امام ويغان اثلتيك (صفر-1).
ولم يتأثر سيتي بغياب هدافه الأرجنتيني سيرخيو اغويرو الذي سيبتعد عن الملاعب لأسبوعين بسبب اصابة تعرض لها السبت في التمارين، فيما عاد الثنائي رحيم ستيرلينغ والبرازيلي فرناندينيو بعد تعافيهما من اصابة عضلية، ودافيد سيلفا الذي غاب عن لقاء بازل لأسباب عائلية تتعلق بطفله الذي ولد قبل اوانه.
وكانت عودة سيلفا الى التشكيلة موفقة، إذ افتتح التسجيل في الدقيقة 9 اثر لعبة جماعية شارك فيها البرازيلي غابريال جيزوس وستيرلينغ الذي كان صاحب تمريرة الهدف السابع لزميله الإسباني في الدوري هذا الموسم.
ورغم بعض الفرص القليلة للفريقين، لاسيما سيتي، بقيت النتيجة على حالها حتى صافرة نهاية الشوط الأول، ثم نجح الضيوف في الوصول الى الشباك مجددا مع بداية الشوط الثاني عبر سيلفا الذي وصلته الكرة من غابريال جيزوس بعد لعبة جماعية رائعة لفريق غوارديولا (50).
ورفع سيلفا رصيده الى 8 اهداف في الدوري هذا الموسم، وهو ثاني أفضل مردود تهديفي له بعد موسم 2014-2015 حين سجل 12 هدفا.
وحصل سيتي على فرصة ذهبية لتوجيه الضربة القاضية لضيفه في الدقيقة 78 عندما أسقط الحكم الكرة بين لاعبي الفريقين عند مشارف منطقة الجزاء بعد ايقافه المباراة نتيجة اصابة مدافع سيتي الأرجنتيني نيكولاس اوتاميندي ومدافع صاحب الأرض اليوناني كونستانتينوس ستافيديس.
ووسط ذهول لاعبي فريق المدرب الاسكتلندي بول لامبرت، خطف ستيرلينغ الكرة وتقدم بها ثم تخطى الحارس إلا أن السنغالي بابا نداي عاد في الوقت المناسب وأبعدها الى ركنية وسط اعتراض كبير من لاعبي ستوك الذين اعتبروا ما قام به لاعب ليفربول السابق غير رياضي.