المصدر -
يرعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية الرئيس الفخري للجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بالمنطقة الشرقية ، يوم الأحد 8 /7 /1439هـ، حفل تخريج الدفعة الـ 29 من حفظة القرآن الكريم، والبالغ عدد خريجيها 488 حافظاً وحافظة، وذلك في فندق الشيراتون بالدمام.
وقدم رئيس مجلس إدارة الجمعية رئيس محكمة الاستئناف بالمنطقة الشرقية، معالي الشيخ عبدالرحمن آل رقيب، شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه على دعمهم واهتمامهم بحفظة كتاب الله، مؤكداً بأن رعاية أمير المنطقة الشرقية لحفظة القرآن الكريم تأتي امتداداً لما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين من دعم واهتمام بكتاب الله تعالى، وتسخير كل الإمكانات لقراءته وحفظه وتجويده، مبيناً بأن هذا العام حقق أعلى عدد من الحفظة منذ إنشاء الجمعية حيث سيتم تخريج 488 حافظاً وحافظة، حيث يبلغ عدد الحفاظ (269)، فيما يبلغ عدد الحافظات (219) حافظة، مشيراً إلى أن عدد الملتحقين خلال هذا العام بلغ أكثر من (55000) ألف دارس ودارسة.
وأضاف الشيخ آل رقيب بأن التزايد المستمر لعدد الملتحقين بالجمعية وتخريج الحفظة والحافظات سنوياً بأعداد تزيد ولا تنقص بفضل الله لهو دليل اهتمام قادة هذه البلاد بكتاب الله تعالى، فقد وفقنا الله في هذه البلاد المباركة بولاة أمر صالحين مصلحين مخلصين سلفا وخلفا ابتغوا مرضاته وخدمة كتابه العظيم فوفقهم الله لذلك وسدد خطاهم، وجعلوا القرآن الكريم أساسا للنظام، ومصدرا رئيسا للحكم، ونهضوا بخدمة القرآن، وبذلوا الجهود لتعليمه ونشره بين طلاب العلم.
وقدم رئيس مجلس إدارة الجمعية رئيس محكمة الاستئناف بالمنطقة الشرقية، معالي الشيخ عبدالرحمن آل رقيب، شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه على دعمهم واهتمامهم بحفظة كتاب الله، مؤكداً بأن رعاية أمير المنطقة الشرقية لحفظة القرآن الكريم تأتي امتداداً لما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين من دعم واهتمام بكتاب الله تعالى، وتسخير كل الإمكانات لقراءته وحفظه وتجويده، مبيناً بأن هذا العام حقق أعلى عدد من الحفظة منذ إنشاء الجمعية حيث سيتم تخريج 488 حافظاً وحافظة، حيث يبلغ عدد الحفاظ (269)، فيما يبلغ عدد الحافظات (219) حافظة، مشيراً إلى أن عدد الملتحقين خلال هذا العام بلغ أكثر من (55000) ألف دارس ودارسة.
وأضاف الشيخ آل رقيب بأن التزايد المستمر لعدد الملتحقين بالجمعية وتخريج الحفظة والحافظات سنوياً بأعداد تزيد ولا تنقص بفضل الله لهو دليل اهتمام قادة هذه البلاد بكتاب الله تعالى، فقد وفقنا الله في هذه البلاد المباركة بولاة أمر صالحين مصلحين مخلصين سلفا وخلفا ابتغوا مرضاته وخدمة كتابه العظيم فوفقهم الله لذلك وسدد خطاهم، وجعلوا القرآن الكريم أساسا للنظام، ومصدرا رئيسا للحكم، ونهضوا بخدمة القرآن، وبذلوا الجهود لتعليمه ونشره بين طلاب العلم.