المصدر - رأس سعادة مدير تعليم صبيا الدكتور عسيري بن أحمد الأحوس الاجتماع الذي عقده قسم أمانة التعليم عبر الشاشة وذلك بحضور المساعدة للشؤون التعليمية بنات الأستاذة حنان بنت علي الحازمي وأعضاء قسم الأمانه ومساعدات مديري مكاتب التعليم.
وقد بدأ الاجتماع بكلمة رحب فيها سعادة مدير تعليم صبيا بالحضور، شاكراً ومقدراً الجهود التي يبذلها فريق العمل من أجل خدمة صرح تعليم صبيا، مثمناً التعاون والتشارك المثمر بين الإدارة المركزية ومكاتب التعليم، مؤكداً سعادته على مواصلة العطاء لتحقيق ما تصبو إليه الإدارة وبما يحقق أهداف الوزارة.
من ثم استعرض رئيس قسم الأمانة الأستاذ محمد محرق مع الحضور نتائج القراءة الأولى لمؤشرات الإدارة مفندًا أوجه الإنجاز والإخفاق والنسب المستهدفة للمؤشرات، وموضحا موقع الإدارة وأين يجب أن تكون.
بعدها استمع مدير التعليم للتغذية الراجعة من مساعدات مديري المكاتب حول نتائج القراءة الأولى، داعياً لأن تكون هناك عدد من الإجراءات السليمة لمتابعة ورفع موشرات المكاتب، مؤكداً على ضرورة تحري الدقة والمصداقية في إدخال البيانات وتحليلها من أجل تلمس مواطن الخلل ومعالجتها وبما يدعم اتخاذ القرار، مطالبا بوضع خطط علاجية للمدارس لتحسين المؤشرات في القراءة الثانية ، ومشيراً إلى ضرورة مساندة مكاتب التعليم للمدارس وتقديم الدعم اللازم من خلال العمل المنظم والمكثف من قيادات المكتب وخاص من الوحدات الإشرافية فيه، مصرحا سعادته بمنح كافة الصلاحيات للمكتب في عمل كل ما يسهم في رفع مستوى الإنجاز للمدرسة ككيان حيوي وتقديم خدمة راقية لأبنائنا الطلاب.
وقد بدأ الاجتماع بكلمة رحب فيها سعادة مدير تعليم صبيا بالحضور، شاكراً ومقدراً الجهود التي يبذلها فريق العمل من أجل خدمة صرح تعليم صبيا، مثمناً التعاون والتشارك المثمر بين الإدارة المركزية ومكاتب التعليم، مؤكداً سعادته على مواصلة العطاء لتحقيق ما تصبو إليه الإدارة وبما يحقق أهداف الوزارة.
من ثم استعرض رئيس قسم الأمانة الأستاذ محمد محرق مع الحضور نتائج القراءة الأولى لمؤشرات الإدارة مفندًا أوجه الإنجاز والإخفاق والنسب المستهدفة للمؤشرات، وموضحا موقع الإدارة وأين يجب أن تكون.
بعدها استمع مدير التعليم للتغذية الراجعة من مساعدات مديري المكاتب حول نتائج القراءة الأولى، داعياً لأن تكون هناك عدد من الإجراءات السليمة لمتابعة ورفع موشرات المكاتب، مؤكداً على ضرورة تحري الدقة والمصداقية في إدخال البيانات وتحليلها من أجل تلمس مواطن الخلل ومعالجتها وبما يدعم اتخاذ القرار، مطالبا بوضع خطط علاجية للمدارس لتحسين المؤشرات في القراءة الثانية ، ومشيراً إلى ضرورة مساندة مكاتب التعليم للمدارس وتقديم الدعم اللازم من خلال العمل المنظم والمكثف من قيادات المكتب وخاص من الوحدات الإشرافية فيه، مصرحا سعادته بمنح كافة الصلاحيات للمكتب في عمل كل ما يسهم في رفع مستوى الإنجاز للمدرسة ككيان حيوي وتقديم خدمة راقية لأبنائنا الطلاب.