المصدر - دشّن صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، في مكتبه بديوان الإمارة، صباح اليوم، برنامج "بصمة وفاء"، لرعاية أبناء الشهداء، ومساندة المرابطين على الحدود وأسرهم، والذي ينفذه المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد "بصائر"، تحت إشراف فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمنطقة، ومشاركة الإدارة العامة للتعليم، بدعم من مصرف الراجحي.
وثّمن سموه هذه البادرة الوطنية، مؤكدًا أن أبناء الشهداء هم أبناء سلمان بن عبدالعزيز، يعيشون في قلبه، وأن دماءهم وأنفسهم التي ضحوا بها في سبيل الدين ثم المليك والوطن، تبقى راسخة في أفئدة كل السعوديين، ومصدر فخر وشرف رفيع، سائلاً المولى أن يجعلهم في عليين، مع النبيين والصديقين، وأن يحفظ لهذا الوطن رجاله المخلصين وجنوده البواسل.
وأشاد الأمير جلوي بن عبدالعزيز، بمشاركة الجهات لإنجاح هذا البرنامج، وبالدعم الذي قدمه مصرف الراجحي، كنموذج مشرف للمسؤولية الوطنية والاجتماعية.
واستعرض سموه تفاصيل البرنامج، في تقرير وإيجاز قدمه رئيس مجلس إدارة المكتب التعاوني "بصائر"، الدكتور عابد بن محمد السفياني، بيّن فيه أن البرنامج يهدف إلى دعم الطلاب والطالبات من أبناء الشهداء بالحقائب التعليمية والأجهزة اللوحية الإلكترونية، وتكريم أسر المرابطين على الحدود، وتنظيم حملات للتبرع بالدم للجنود البواسل.
وسلّم سموه في نهاية اللقاء هدايا لأبناء الشهداء، بحضور مدير عام التعليم بالمنطقة، الدكتور محسن بن أحمد حكمي، ومدير عام فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المكلف، أحمد بن علي الطالبي
وثّمن سموه هذه البادرة الوطنية، مؤكدًا أن أبناء الشهداء هم أبناء سلمان بن عبدالعزيز، يعيشون في قلبه، وأن دماءهم وأنفسهم التي ضحوا بها في سبيل الدين ثم المليك والوطن، تبقى راسخة في أفئدة كل السعوديين، ومصدر فخر وشرف رفيع، سائلاً المولى أن يجعلهم في عليين، مع النبيين والصديقين، وأن يحفظ لهذا الوطن رجاله المخلصين وجنوده البواسل.
وأشاد الأمير جلوي بن عبدالعزيز، بمشاركة الجهات لإنجاح هذا البرنامج، وبالدعم الذي قدمه مصرف الراجحي، كنموذج مشرف للمسؤولية الوطنية والاجتماعية.
واستعرض سموه تفاصيل البرنامج، في تقرير وإيجاز قدمه رئيس مجلس إدارة المكتب التعاوني "بصائر"، الدكتور عابد بن محمد السفياني، بيّن فيه أن البرنامج يهدف إلى دعم الطلاب والطالبات من أبناء الشهداء بالحقائب التعليمية والأجهزة اللوحية الإلكترونية، وتكريم أسر المرابطين على الحدود، وتنظيم حملات للتبرع بالدم للجنود البواسل.
وسلّم سموه في نهاية اللقاء هدايا لأبناء الشهداء، بحضور مدير عام التعليم بالمنطقة، الدكتور محسن بن أحمد حكمي، ومدير عام فرع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المكلف، أحمد بن علي الطالبي