الشيعيه الرافضية :هي ديانة فارسية أسست للانتقام من دين الاسلام وتفريق المسلمين وخصوصا.. الانتقام من العرب.
المصدر -
الحقد الفارسي ازداد ضراوه بعد معركة القادسية الشهيره التي انتصر بها الجيش العربي الاسلامي بقيادة عمر بن الخطاب على امبراطورية الفرس المجوس ( ايران حاليا ).
وسميت تلك المعركة بالقادسية باعتبارها معركة مقدسة انتصر بها المسلمين ( العرب ) على ( الفرس المجوس )
قد يتصور المسلم الحقيقي انها معركة انتهت وتناست لكن الحقيقة هذه المعركة لن ينساها الفارسي الحقود بطبعه ابدا مهما طال الزمن وقد سمعتها من عدد من الايرانيبن سبب الحقد الدفين على العرب !! فبهذه المعركة انتهت فيها الامبراطورية الفارسية بديانتها المجوسية عبادة النار( الزرادشتية ) واصبحت في خبر كان من التاريخ لا بل الاكثر من ذلك ما يغيظ الفارسي ويزيده حقدا هو ( بنات كسرى ومفرشة كسرى الذهبيه التي تقاسمها المسلمون ).
فبعد ان تمكن الجيش العربي الاسلامي من هزيمة الفرس (المجوس) وسحقهم عن بكرة ابيهم في المدائن , هرب الملك الفارسي يزدجرد( كسرى ) الى خراسان لكن الجيش العربي الاسلامي لاحقه الى عقر داره وتم قتله. و تم سبي بناته الثلاثة تطبيقا لقوله تعالى ( وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ) وتم تزويجهن :
١. الاولى تزوجها عبدالله بن عمر فأولدها سالم .
٣. والثانية تزوجها محمد بن ابي بكر فأولدها القاسم .
٣. والاخيرة التي تسمى (شهربانو ) او ( شاه زنان ) ... تزوجها الحسين بن علي بن ابي طالب ، فأولدها علي زين العابدين ..الخ.
أرجو ان تدركو ما مدى الذل والعار الذي لحق الفرس بعد ان كانو امبراطورية على مدى قرون ثم اصبحو في مزابل التاريخ ..!!! فأرضهم فتحت وعزها الله بالاسلام وانتشر العدل في ربوع بلاد فارس وتحولت إلى دوله اسلاميه فتحت على ايدي العرب الذي يسمونهم البدو ،الهمج، الرعاع الذين جاؤا من الصحراء وحطموا إمبراطوريتهم .
هل تعتقدون ان الفارسي سينسى كل هذا الذل والعار الذي لحقهم من ابطال القادسية المسلمين..
طبعا لا ولهذا تم تأسيس ديانة جديدة ( الديانة الشيعية ) تحت غطاء مذهب اسلامي يبدأ بحب آل البيت ( أبناء الحسين من الأم ألفارسيه شاه زنان واحفاد كسرى يزدجرد ) وينتهي بتمجيد الفرس وجعلهم بمكانة انبياء من أبناء الحسين من زوجته شاه زنان بنت الملك يزدجرد يكون جدهم من جهةامهم..
ولهذا الفرس يمجدون الديانة الجديدة ( الديانة الشيعية ) لاستخدام العرب ضد بعضهم سنه وشيعه واوجدوا روايات مفبركة وضالة ومنها اصبح عمر بن الخطاب (كاسر ضلع الزهراء )..!!
والمجوسي ابو لؤلؤه قاتل الخليفه عمر بن الخطاب أصبح بطل تاريخي في فارس وعمل له مزار يتم زيارته في المناسبات الدينيه والقوميه .
كما تحول ابطال القادسية سعد بن ابي وقاص وخالد بن وليد والمثنى والقعقاع اعداءا لآل البيت ..!!
واصبح الملك الفارسي المجوسي ( يزدجرد ) والمعروف بكسرى مقدس لدى الشيعة لكونه جد الأئمة من ناحية الام باعتبار ان أبنته ( شهربانو ) او ( شاه زنان ) هي زوجة الحسين وام علي زين العابدين .
وقوانين اخرى وضعت لهذه الديانة ( الديانة الشيعية ) تجعل الخلافة محدودة لاشخاص عروقهم فارسيه ..
ولكن الاكثر خطوره من ذلك الان هو جعل الفارسي في مكانة سيد من سلالة آل البيت ... !!!
يحق له الخلافة لديانتهم ففي تلاعبهم بالانساب جعلو من الفارسي الحوثي وطباطبا والديلمي والخميني والخامنئي والسيستاني وغيرهم من الفرس الاعاجم سادة من نسب آل البيت .
ويصبح هذا السيد مرشدا وولي فقيه بمكانه خليفة لهذه الديانة الجديدة ( الديانة الشيعية ) وتصبح اوامره طاعة من طاعة الله ومعاصيه هي من معاصي الله ..!!
قد يتسائل شخص اذا كان الفرس قد اعتنقوا الاسلام بصورة مختلفة فما المانع من ذلك وديانتهم الدخيلة على الاسلام لا تعارض اركانه بل تؤيده بحب آل البيت .. !! ؟؟ فأجيبهم ان تأسيس المذهب الشيعي بصورة مختلفة وادخاله كمذهب من مذاهب الاسلام هي طريقة ليست بجديدة لدى الفرس !!
فهذا ما يطمح اليه الفرس الان ليس في عداء الاسلام وازالته فهذا ليس من مصلحتهم بعد ان سيطروا على مفاصل الدوله العباسيه.
بل عملوا على تفرقة وتمزيق الاسلام وتعديله بصورة يتناسب مع قوميتهم وجعلها مرتبطه لهم باسم شعار حب آل البيت ولكن الحقيقة تكمن في الانتقام لمعركة القادسية وقتل ملكهم وتقاسم مفرشتهم الذهبيه بين الفاتحين وزوال امبراطوريتهم ..
قال الإمام عامر الشعبي فيهم :
" لم يدخلوا في الإسلام رغبة عنه ، ولا رهبة من الله عز وجل ، ولكن مقتًا لأهل الإسلام ، وبغيًا عليهم ، قد حرقهم علي بن أبي طالب بالنار ، ونفاهم في البلدان ، منهم عبد الله بن سبأ نفاه إلى إسباط ، وعبدالله بن يسار نفاه إلى حازَّةٍ ، وأبو الكرَوَّس ...
الحقد الفارسي ازداد ضراوه بعد معركة القادسية الشهيره التي انتصر بها الجيش العربي الاسلامي بقيادة عمر بن الخطاب على امبراطورية الفرس المجوس ( ايران حاليا ).
وسميت تلك المعركة بالقادسية باعتبارها معركة مقدسة انتصر بها المسلمين ( العرب ) على ( الفرس المجوس )
قد يتصور المسلم الحقيقي انها معركة انتهت وتناست لكن الحقيقة هذه المعركة لن ينساها الفارسي الحقود بطبعه ابدا مهما طال الزمن وقد سمعتها من عدد من الايرانيبن سبب الحقد الدفين على العرب !! فبهذه المعركة انتهت فيها الامبراطورية الفارسية بديانتها المجوسية عبادة النار( الزرادشتية ) واصبحت في خبر كان من التاريخ لا بل الاكثر من ذلك ما يغيظ الفارسي ويزيده حقدا هو ( بنات كسرى ومفرشة كسرى الذهبيه التي تقاسمها المسلمون ).
فبعد ان تمكن الجيش العربي الاسلامي من هزيمة الفرس (المجوس) وسحقهم عن بكرة ابيهم في المدائن , هرب الملك الفارسي يزدجرد( كسرى ) الى خراسان لكن الجيش العربي الاسلامي لاحقه الى عقر داره وتم قتله. و تم سبي بناته الثلاثة تطبيقا لقوله تعالى ( وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ) وتم تزويجهن :
١. الاولى تزوجها عبدالله بن عمر فأولدها سالم .
٣. والثانية تزوجها محمد بن ابي بكر فأولدها القاسم .
٣. والاخيرة التي تسمى (شهربانو ) او ( شاه زنان ) ... تزوجها الحسين بن علي بن ابي طالب ، فأولدها علي زين العابدين ..الخ.
أرجو ان تدركو ما مدى الذل والعار الذي لحق الفرس بعد ان كانو امبراطورية على مدى قرون ثم اصبحو في مزابل التاريخ ..!!! فأرضهم فتحت وعزها الله بالاسلام وانتشر العدل في ربوع بلاد فارس وتحولت إلى دوله اسلاميه فتحت على ايدي العرب الذي يسمونهم البدو ،الهمج، الرعاع الذين جاؤا من الصحراء وحطموا إمبراطوريتهم .
هل تعتقدون ان الفارسي سينسى كل هذا الذل والعار الذي لحقهم من ابطال القادسية المسلمين..
طبعا لا ولهذا تم تأسيس ديانة جديدة ( الديانة الشيعية ) تحت غطاء مذهب اسلامي يبدأ بحب آل البيت ( أبناء الحسين من الأم ألفارسيه شاه زنان واحفاد كسرى يزدجرد ) وينتهي بتمجيد الفرس وجعلهم بمكانة انبياء من أبناء الحسين من زوجته شاه زنان بنت الملك يزدجرد يكون جدهم من جهةامهم..
ولهذا الفرس يمجدون الديانة الجديدة ( الديانة الشيعية ) لاستخدام العرب ضد بعضهم سنه وشيعه واوجدوا روايات مفبركة وضالة ومنها اصبح عمر بن الخطاب (كاسر ضلع الزهراء )..!!
والمجوسي ابو لؤلؤه قاتل الخليفه عمر بن الخطاب أصبح بطل تاريخي في فارس وعمل له مزار يتم زيارته في المناسبات الدينيه والقوميه .
كما تحول ابطال القادسية سعد بن ابي وقاص وخالد بن وليد والمثنى والقعقاع اعداءا لآل البيت ..!!
واصبح الملك الفارسي المجوسي ( يزدجرد ) والمعروف بكسرى مقدس لدى الشيعة لكونه جد الأئمة من ناحية الام باعتبار ان أبنته ( شهربانو ) او ( شاه زنان ) هي زوجة الحسين وام علي زين العابدين .
وقوانين اخرى وضعت لهذه الديانة ( الديانة الشيعية ) تجعل الخلافة محدودة لاشخاص عروقهم فارسيه ..
ولكن الاكثر خطوره من ذلك الان هو جعل الفارسي في مكانة سيد من سلالة آل البيت ... !!!
يحق له الخلافة لديانتهم ففي تلاعبهم بالانساب جعلو من الفارسي الحوثي وطباطبا والديلمي والخميني والخامنئي والسيستاني وغيرهم من الفرس الاعاجم سادة من نسب آل البيت .
ويصبح هذا السيد مرشدا وولي فقيه بمكانه خليفة لهذه الديانة الجديدة ( الديانة الشيعية ) وتصبح اوامره طاعة من طاعة الله ومعاصيه هي من معاصي الله ..!!
قد يتسائل شخص اذا كان الفرس قد اعتنقوا الاسلام بصورة مختلفة فما المانع من ذلك وديانتهم الدخيلة على الاسلام لا تعارض اركانه بل تؤيده بحب آل البيت .. !! ؟؟ فأجيبهم ان تأسيس المذهب الشيعي بصورة مختلفة وادخاله كمذهب من مذاهب الاسلام هي طريقة ليست بجديدة لدى الفرس !!
فهذا ما يطمح اليه الفرس الان ليس في عداء الاسلام وازالته فهذا ليس من مصلحتهم بعد ان سيطروا على مفاصل الدوله العباسيه.
بل عملوا على تفرقة وتمزيق الاسلام وتعديله بصورة يتناسب مع قوميتهم وجعلها مرتبطه لهم باسم شعار حب آل البيت ولكن الحقيقة تكمن في الانتقام لمعركة القادسية وقتل ملكهم وتقاسم مفرشتهم الذهبيه بين الفاتحين وزوال امبراطوريتهم ..
قال الإمام عامر الشعبي فيهم :
" لم يدخلوا في الإسلام رغبة عنه ، ولا رهبة من الله عز وجل ، ولكن مقتًا لأهل الإسلام ، وبغيًا عليهم ، قد حرقهم علي بن أبي طالب بالنار ، ونفاهم في البلدان ، منهم عبد الله بن سبأ نفاه إلى إسباط ، وعبدالله بن يسار نفاه إلى حازَّةٍ ، وأبو الكرَوَّس ...
