فيما يستهدف ٤٠٠ تربوية
المصدر - أطلقت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة ممثلةً في إدارة التوجيه والإرشاد فعاليات الملتقى الإرشادي التعليمي والمهني في يوم الثلاثاء الموافق ١٤٣٩/٦/١٨هـ بقاعة الملك فهد رحمه الله. نفذته إدارة التوجيه والإرشاد متمثلةً في وحدة الإرشاد التعليمي والمهني بالتعاون مع وكيلة عمادة القبول والتسجيل بجامعة أم القرى المستشار المعتمد في قياس ميول واهتمامات الطالبات في اختيار التخصص الجامعي( بيركمان) الدكتورة خلود اليوسف .
استهدف الملتقى طالبات الصف الثالث ثانوي، الأمهات، المرشدات الطلابيات ومشرفات التوجيه والإرشاد وذلك بهدف تحقيق أكبر فائدة من التوعية في مجال الإرشاد التعليمي لأكبر عدد ممكن من الطالبات وأولياء الأمور وتبصير الطالبات بمتطلبات الالتحاق بالجامعة وشروط القبول والتسجيل بها ومساعدة الطالبة في الوصول إلى اختيار التخصص الذي تتناسب مع قدراتها وميولها واستعداداتها
هذا وقد اشتمل الملتقى على عدة محاور والمتمثلة في التعريف بشروط القبول والتسجيل بالجامعة وورشة عمل لقياس ميول واهتمامات الطالبات في التخصص الجامعي.
استهل الملتقى بتلاوة عطرة من الذكر الحكيم ، تلاه كلمة مساعدة مدير عام التعليم للشؤون التعليمية بمنطقة مكة المكرمة الدكتورة آمنة الغامدي التي رحبت من خلالها بالضيفات الكريمات اللواتي لبين الدعوة وحضرن الملتقى ليثرين اللقاء بإطروحاتهن الفاعلة ، كما أعربت عن بالغ فخرها واعتزازها بهذا الملتقى الإرشادي الذي يستهدف السعي إلى تعريف الطالبات بالمجالات التعليمية والعملية والمهنية المتاحة لإكسابهن الخلفية الكافية عنها وإبراز أهمية الاختيار السليم للمجال أو المهنة المستهدفة بما يتناسب مع قدراتهن وميولهن في ضوء حاجة المجتمع .
هذا وقد أضحت بأن الإرشاد التعليمي والمهني يعد من الدعائم الأساسية في حياة المجتمعات المعاصرة وذلك من كونه عملية تسهم في مساعدة الطالبة على اختيار المجال العلمي أو العمل الذي سيتناسب مع ميولها واستعداداتها وقدراتها والتأهيل له والالتحاق به والتقدم فيه وتحقيق أفضل مستوى من التوافق معه، فيما أشادت بالدور الهام والحيوي للإرشاد والتوجيه المهني الذي يهدف بدوره إلى مساعدة الطالبة على فهم ذاتها والتعرف على ميولها واستعداداتها وقدراتها وتحقيق الاختبار الملائم لمهنة المستقبل والعمل على تبصيرهن بالفرص التعليمية والمهنية المتاحة ومتطلباتها الذاتية والمكتبية وتنمية اتجاهاتهن الإيجابية نحو بعض الأعمال أو المهن وإثارة اهتماماتهن بالمجالات العلمية والتقنية والفنية بما يلبي احتياجات وطنهن ومساعدتهن على تحقيق أعلى درجات التوافق النفسي والتربوي مع بيئاتهن ومجالاتهن التعليمية والعملية التي يلتحقن بها، مقدمةً جزيل شكرها لمنسوبات إدارة التوجيه والإرشاد بقيادة الدكتورة عزة الشهري على هذا الملتقى الفاعل والمميز ، مثمنةً حضور أمهات الطالبات والذي إن دل فإنما يدل على حرصهن على بناتهن وتحفيزهن لهن ، متمنية ً أن يثمر هذا الملتقى بفوائد جمة تعود على طالباتنا خاصةً ومجتمعنا التربوي عامةً.
ومن جانبها وضحت مديرة إدارة التوجيه والإرشاد الدكتورة عزة الشهري من خلال كلمتها التي أشارت فيها بأن التوجيه العلمي والإرشاد المهني للشباب وتأهيلهم للحياة الاجتماعية والاقتصادية المنتجة يعد بغية استقرار حياتهم واستشعارهم الأمن الاجتماعي، ومواصلة ركب الحياة بما يعود عليهم بالنفع، وما يحقق الاستقرار المنشود بينهم وبين ذويهم وبين أفراد المجتمع كافة، وفي ذات الوقت بما يُقلل من الاضطرابات النفسية التي قد تلحقهم خلال هذه المرحلة العمرية واجباً تربوياً يجب أن تدركه المؤسسات التربوية، فعادة ما تُمكنهم الخصائص النفسية والعقلية خلال مرحلة الشباب من القدرة على إدراك الواقع الاجتماعي الذي يعايشونه، وما تتطلبه الحياة الجادة المستقرة منهم من وعي وإدراك للواقع ، ما دامت تتوافر أمامهم الفرص الكافية، لاستغلال طاقاتهم وإشباع رغباتهم وحاجاتهم، وبينت بأن طالبة المرحلة الثانوية عادة ما تواجهها عدة استفسارات حين تكون على مفترق الطريق بعد انتهائها من المرحلة الثانوية، تكمن في تحديد التخصص الجامعي المناسب لها ومدى نجاحها في الدراسة والعمل في هذا التخصص ، وهل سيكون هذا التخصص مطلوب في سوق العمل، وإذا لم يحالفها الحظ لا قدر الله في الالتحاق بالجامعة فماهي الجهات المتاحة والتي يمكن الالتحاق بها ، وما المهنة المناسبة التي ستزاولها في المستقبل.
ومن جهةٍ أخرى أبانت بأنه قد تصاب الطالبة خلال هذه المرحلة الحرجة بضغوط نفسية تسبب لها الحيرة كون قرارها في الاختيار مرتبط بمصير الطالبة في المستقبل ويترتب عليه كثير من الأمور الحتمية والمصيرية.
وتزداد صعوبة الاختيار عند وجود رغبة للطالبة بدخول تخصّص ما، تصطدم مع رغبة الأهل أو نقد المجتمع.
ومن جانبٍ آخر أوضحت بأنه قد يكون الطموح غير متوافق مع الإمكانيات سواء إمكانيات تحصيلية أو قدرات واستعدادات شخصية للطالبة أو تكون الفرص المتاحة غير متوافقة مع الاستعدادات أو الميول.
فيما أشارت بأن هذه الصعوبات التي تواجه الطالبة والاستفسارات التي تطرحها تحاول إدارة التوجيه والإرشاد بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة متمثلةً في وحدة الإرشاد التعليمي والمهني تجاوزها وإرشاد الطالبة للحلول المناسبة لها مع إيجاد نقطة بداية مناسبة لها من خلال الهاتف المهني، تطبيق المقاييس العلمية والمهنية وفق أسس علمية مقننة والملتقيات العلمية والمهنية التي تطلقها الإدارة بالشراكة مع جهات علمية ومهنية خارجية، سائلةً الله عزوجل أن يوفق طالباتنا لكل خير وصلاح ونفع بهم هذا الوطن الغالي.
عقب ذلك كلمة رئيسة وحدة الارشاد التعليمي والمهني رحمة الجودي التي وضحت من خلالها بأن الإرشاد التعليمي والمهني يعتبر من أقدم مجالات التوجيه والإرشاد الذي يهدف إلى تحقيق التكيف التربوي للطالبة ومساعدتها على اختيار مستقبلها التعليمي وفق إمكانياتها وقدراتها واهتماماتها وتبصيرها بالفرص المتاحة في ضوء الخطط التنموية التي تضعها الدولة ، مبينةً بأن مثل هذا الملتقى يأتي ليلعب دورًا تربوياً إرشاديًا لإكساب الطالبات قدرًا من المعلومات الإثرائية اللازمة لمستقبلهن التعليمي في هذه المرحلة العمرية والتي على أساسها يتحدد مستقبلها الأكاديمي والوظيفي وذلك من خلال استضافة شخصيات تساهم بإلقاء الضوء على أهمية اختيار الطالبة نوع الدراسة في المجالات المختلفة من خلال اللقاءات والحوارات المفتوحة التي تساهم في إرشاد وتوجيه الطالبات نحو الأهداف المنشودة وفق سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية، متمنية أن يكون هذا اللقاء مساعدًا لجميع طالباتنا في الاختيار المناسب لمستقبل مشرق باذن الله لتكون لبنة صالحة لهذا الوطن الغالي .
تلاها كلمة وكيلة عمادة القبول والتسجيل بجامعة أم القرى الدكتورة خلود اليوسف التي قدمت نبذة تفصيلية عن عمادة القبول والتسجيل بالجامعة ، موضحةً أهداف عمادة القبول بالجامعة والتي تتمثل في تسهيل كافة الإجراءات عن طريق الاستخدام الذكي لتكنولوجيا المعلومات ،تهيئة المناخ العلمي بتذليل الصعوبات والعقبات للطالب والطالبة ،والدقة والتميز والسرعة في الإنجاز ، مسلطةً الضوء على الرؤية والرسالة والقيم ، مبينةً شروط القبول بالجامعة وأنواعه وأنظمته ومعاييره،
مستعرضةً بعض المقاييس فيما يخص المقابلات الشخصية والاختبارات الخاصة ، مشيرةً إلى مقرات الجامعة ، متمنيةً دوام التوفيق والنجاح لطالباتنا وطلابنا.
فيما عقدت مشرفة التوجيه والإرشاد بمكتب تعليم جنوب مكة ابتسام الوجيه ومشرفة وحدة التنمية المهنية فاطمة الشهري ورشة عمل بعنوان ( مقياس الذكاء المهني في اختيار التخصص الجامعي) .
واختتم الملتقى بتكريم وكيلة عمادة القبول والتسجيل بجامعة أم القرى الدكتورة خلود اليوسف وتقديم شهادات الشكر والتقدير لجميع المشاركات في الملتقى .
هذا وقد تضمنت الورشة العديد من المداخلات الإثرائية والأطروحات الفاعلة من قبل الطالبات .
فيما بلغ عدد الحاضرات ٤٠٠ تربوية .
استهدف الملتقى طالبات الصف الثالث ثانوي، الأمهات، المرشدات الطلابيات ومشرفات التوجيه والإرشاد وذلك بهدف تحقيق أكبر فائدة من التوعية في مجال الإرشاد التعليمي لأكبر عدد ممكن من الطالبات وأولياء الأمور وتبصير الطالبات بمتطلبات الالتحاق بالجامعة وشروط القبول والتسجيل بها ومساعدة الطالبة في الوصول إلى اختيار التخصص الذي تتناسب مع قدراتها وميولها واستعداداتها
هذا وقد اشتمل الملتقى على عدة محاور والمتمثلة في التعريف بشروط القبول والتسجيل بالجامعة وورشة عمل لقياس ميول واهتمامات الطالبات في التخصص الجامعي.
استهل الملتقى بتلاوة عطرة من الذكر الحكيم ، تلاه كلمة مساعدة مدير عام التعليم للشؤون التعليمية بمنطقة مكة المكرمة الدكتورة آمنة الغامدي التي رحبت من خلالها بالضيفات الكريمات اللواتي لبين الدعوة وحضرن الملتقى ليثرين اللقاء بإطروحاتهن الفاعلة ، كما أعربت عن بالغ فخرها واعتزازها بهذا الملتقى الإرشادي الذي يستهدف السعي إلى تعريف الطالبات بالمجالات التعليمية والعملية والمهنية المتاحة لإكسابهن الخلفية الكافية عنها وإبراز أهمية الاختيار السليم للمجال أو المهنة المستهدفة بما يتناسب مع قدراتهن وميولهن في ضوء حاجة المجتمع .
هذا وقد أضحت بأن الإرشاد التعليمي والمهني يعد من الدعائم الأساسية في حياة المجتمعات المعاصرة وذلك من كونه عملية تسهم في مساعدة الطالبة على اختيار المجال العلمي أو العمل الذي سيتناسب مع ميولها واستعداداتها وقدراتها والتأهيل له والالتحاق به والتقدم فيه وتحقيق أفضل مستوى من التوافق معه، فيما أشادت بالدور الهام والحيوي للإرشاد والتوجيه المهني الذي يهدف بدوره إلى مساعدة الطالبة على فهم ذاتها والتعرف على ميولها واستعداداتها وقدراتها وتحقيق الاختبار الملائم لمهنة المستقبل والعمل على تبصيرهن بالفرص التعليمية والمهنية المتاحة ومتطلباتها الذاتية والمكتبية وتنمية اتجاهاتهن الإيجابية نحو بعض الأعمال أو المهن وإثارة اهتماماتهن بالمجالات العلمية والتقنية والفنية بما يلبي احتياجات وطنهن ومساعدتهن على تحقيق أعلى درجات التوافق النفسي والتربوي مع بيئاتهن ومجالاتهن التعليمية والعملية التي يلتحقن بها، مقدمةً جزيل شكرها لمنسوبات إدارة التوجيه والإرشاد بقيادة الدكتورة عزة الشهري على هذا الملتقى الفاعل والمميز ، مثمنةً حضور أمهات الطالبات والذي إن دل فإنما يدل على حرصهن على بناتهن وتحفيزهن لهن ، متمنية ً أن يثمر هذا الملتقى بفوائد جمة تعود على طالباتنا خاصةً ومجتمعنا التربوي عامةً.
ومن جانبها وضحت مديرة إدارة التوجيه والإرشاد الدكتورة عزة الشهري من خلال كلمتها التي أشارت فيها بأن التوجيه العلمي والإرشاد المهني للشباب وتأهيلهم للحياة الاجتماعية والاقتصادية المنتجة يعد بغية استقرار حياتهم واستشعارهم الأمن الاجتماعي، ومواصلة ركب الحياة بما يعود عليهم بالنفع، وما يحقق الاستقرار المنشود بينهم وبين ذويهم وبين أفراد المجتمع كافة، وفي ذات الوقت بما يُقلل من الاضطرابات النفسية التي قد تلحقهم خلال هذه المرحلة العمرية واجباً تربوياً يجب أن تدركه المؤسسات التربوية، فعادة ما تُمكنهم الخصائص النفسية والعقلية خلال مرحلة الشباب من القدرة على إدراك الواقع الاجتماعي الذي يعايشونه، وما تتطلبه الحياة الجادة المستقرة منهم من وعي وإدراك للواقع ، ما دامت تتوافر أمامهم الفرص الكافية، لاستغلال طاقاتهم وإشباع رغباتهم وحاجاتهم، وبينت بأن طالبة المرحلة الثانوية عادة ما تواجهها عدة استفسارات حين تكون على مفترق الطريق بعد انتهائها من المرحلة الثانوية، تكمن في تحديد التخصص الجامعي المناسب لها ومدى نجاحها في الدراسة والعمل في هذا التخصص ، وهل سيكون هذا التخصص مطلوب في سوق العمل، وإذا لم يحالفها الحظ لا قدر الله في الالتحاق بالجامعة فماهي الجهات المتاحة والتي يمكن الالتحاق بها ، وما المهنة المناسبة التي ستزاولها في المستقبل.
ومن جهةٍ أخرى أبانت بأنه قد تصاب الطالبة خلال هذه المرحلة الحرجة بضغوط نفسية تسبب لها الحيرة كون قرارها في الاختيار مرتبط بمصير الطالبة في المستقبل ويترتب عليه كثير من الأمور الحتمية والمصيرية.
وتزداد صعوبة الاختيار عند وجود رغبة للطالبة بدخول تخصّص ما، تصطدم مع رغبة الأهل أو نقد المجتمع.
ومن جانبٍ آخر أوضحت بأنه قد يكون الطموح غير متوافق مع الإمكانيات سواء إمكانيات تحصيلية أو قدرات واستعدادات شخصية للطالبة أو تكون الفرص المتاحة غير متوافقة مع الاستعدادات أو الميول.
فيما أشارت بأن هذه الصعوبات التي تواجه الطالبة والاستفسارات التي تطرحها تحاول إدارة التوجيه والإرشاد بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة متمثلةً في وحدة الإرشاد التعليمي والمهني تجاوزها وإرشاد الطالبة للحلول المناسبة لها مع إيجاد نقطة بداية مناسبة لها من خلال الهاتف المهني، تطبيق المقاييس العلمية والمهنية وفق أسس علمية مقننة والملتقيات العلمية والمهنية التي تطلقها الإدارة بالشراكة مع جهات علمية ومهنية خارجية، سائلةً الله عزوجل أن يوفق طالباتنا لكل خير وصلاح ونفع بهم هذا الوطن الغالي.
عقب ذلك كلمة رئيسة وحدة الارشاد التعليمي والمهني رحمة الجودي التي وضحت من خلالها بأن الإرشاد التعليمي والمهني يعتبر من أقدم مجالات التوجيه والإرشاد الذي يهدف إلى تحقيق التكيف التربوي للطالبة ومساعدتها على اختيار مستقبلها التعليمي وفق إمكانياتها وقدراتها واهتماماتها وتبصيرها بالفرص المتاحة في ضوء الخطط التنموية التي تضعها الدولة ، مبينةً بأن مثل هذا الملتقى يأتي ليلعب دورًا تربوياً إرشاديًا لإكساب الطالبات قدرًا من المعلومات الإثرائية اللازمة لمستقبلهن التعليمي في هذه المرحلة العمرية والتي على أساسها يتحدد مستقبلها الأكاديمي والوظيفي وذلك من خلال استضافة شخصيات تساهم بإلقاء الضوء على أهمية اختيار الطالبة نوع الدراسة في المجالات المختلفة من خلال اللقاءات والحوارات المفتوحة التي تساهم في إرشاد وتوجيه الطالبات نحو الأهداف المنشودة وفق سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية، متمنية أن يكون هذا اللقاء مساعدًا لجميع طالباتنا في الاختيار المناسب لمستقبل مشرق باذن الله لتكون لبنة صالحة لهذا الوطن الغالي .
تلاها كلمة وكيلة عمادة القبول والتسجيل بجامعة أم القرى الدكتورة خلود اليوسف التي قدمت نبذة تفصيلية عن عمادة القبول والتسجيل بالجامعة ، موضحةً أهداف عمادة القبول بالجامعة والتي تتمثل في تسهيل كافة الإجراءات عن طريق الاستخدام الذكي لتكنولوجيا المعلومات ،تهيئة المناخ العلمي بتذليل الصعوبات والعقبات للطالب والطالبة ،والدقة والتميز والسرعة في الإنجاز ، مسلطةً الضوء على الرؤية والرسالة والقيم ، مبينةً شروط القبول بالجامعة وأنواعه وأنظمته ومعاييره،
مستعرضةً بعض المقاييس فيما يخص المقابلات الشخصية والاختبارات الخاصة ، مشيرةً إلى مقرات الجامعة ، متمنيةً دوام التوفيق والنجاح لطالباتنا وطلابنا.
فيما عقدت مشرفة التوجيه والإرشاد بمكتب تعليم جنوب مكة ابتسام الوجيه ومشرفة وحدة التنمية المهنية فاطمة الشهري ورشة عمل بعنوان ( مقياس الذكاء المهني في اختيار التخصص الجامعي) .
واختتم الملتقى بتكريم وكيلة عمادة القبول والتسجيل بجامعة أم القرى الدكتورة خلود اليوسف وتقديم شهادات الشكر والتقدير لجميع المشاركات في الملتقى .
هذا وقد تضمنت الورشة العديد من المداخلات الإثرائية والأطروحات الفاعلة من قبل الطالبات .
فيما بلغ عدد الحاضرات ٤٠٠ تربوية .