المصدر - من منطلق تجسيد محاكاة الاخطار لا قدر الله وتطبيق واقعي لوسائل السلامة وللتأكد من جاهزية المدرسة والعاملين بها ومشاركة الطلاب للتصدي لأي طارئ نفذت مدرسة جابر بن حيان الابتدائية بعرعر وبإشراف مباشر من قائد المدرسة
الأستاذ تيسير ربيع الحازمي وبمشاركة مسؤول الأمن والسلامة المدرسي الأستاذ خلف جويبر
ورائد النشاط الأستاذ عمير السمحي ن تدريبا عمليا على خطة إخلاء لحريق وهمي في المدرسة وذلك يوم الاحد ١٦/ ٦/ ١٤٣٩ هـ
عند الساعة العاشرة صباحا .
وفي التفاصيل قامت فرق للدفاع المدني بمباشرة حريقا افتراضيا داخل المدرسة أثناء الدوام الرسمي مما استدعى إخلاء المدرسة بشكل عاجل وعبر مخارج الطوارئ الخاصة بالمبنى المدرسي التي كانت مهيأة وفي جاهزية للاستخدام لأي طارئ لا قدر الله وفي ذات السياق أكد مدير المدرسة تيسير الحازمي أنه مع دق جرس الإنذار تم إخلاء المبنى من الطلاب والمنسوبين (١٦٦) طالبا عبر مخارج الطوارئ المحددة لهم إلى نقطة التجمع في وقت استغرق (دقيقة وعشر ثوان) وأضاف كان ذلك بعد التنسيق مع الدفاع المدني الذي نفذ خطة الاخلاء الافتراضية بكل كفاءة وحرفية ومحاكاة للواقع مما يضمن سلامة أبناءنا الطلاب مستقبلا في حالة حدوث أي طارئ لا قدر الله واختتم حديثه بالشكر الجزيل لكل من ساهم في إنجاز هذه الخطة التي تعتبر اختبارا حقيقيا لمنسوبي المدرسة من معلمين وطلاب في واقع افتراضي للتأقلم مع تلك الظروف وكيفية التعامل معها في حالة أي حوادث لا قدر الله تستدعي اخلاء المبنى بوقت قياسي
الأستاذ تيسير ربيع الحازمي وبمشاركة مسؤول الأمن والسلامة المدرسي الأستاذ خلف جويبر
ورائد النشاط الأستاذ عمير السمحي ن تدريبا عمليا على خطة إخلاء لحريق وهمي في المدرسة وذلك يوم الاحد ١٦/ ٦/ ١٤٣٩ هـ
عند الساعة العاشرة صباحا .
وفي التفاصيل قامت فرق للدفاع المدني بمباشرة حريقا افتراضيا داخل المدرسة أثناء الدوام الرسمي مما استدعى إخلاء المدرسة بشكل عاجل وعبر مخارج الطوارئ الخاصة بالمبنى المدرسي التي كانت مهيأة وفي جاهزية للاستخدام لأي طارئ لا قدر الله وفي ذات السياق أكد مدير المدرسة تيسير الحازمي أنه مع دق جرس الإنذار تم إخلاء المبنى من الطلاب والمنسوبين (١٦٦) طالبا عبر مخارج الطوارئ المحددة لهم إلى نقطة التجمع في وقت استغرق (دقيقة وعشر ثوان) وأضاف كان ذلك بعد التنسيق مع الدفاع المدني الذي نفذ خطة الاخلاء الافتراضية بكل كفاءة وحرفية ومحاكاة للواقع مما يضمن سلامة أبناءنا الطلاب مستقبلا في حالة حدوث أي طارئ لا قدر الله واختتم حديثه بالشكر الجزيل لكل من ساهم في إنجاز هذه الخطة التي تعتبر اختبارا حقيقيا لمنسوبي المدرسة من معلمين وطلاب في واقع افتراضي للتأقلم مع تلك الظروف وكيفية التعامل معها في حالة أي حوادث لا قدر الله تستدعي اخلاء المبنى بوقت قياسي