المصدر - استقطبت الألعاب الشعبية في مهرجان " وادينا .. تراث واصالة " المقام حالياً في محافظة وادي الدواسر ، والذي يشرف عليه مكتب هيئة السياحة والتراث الوطني بالمحافظة ، الأطفال من الجنسين ، الذين وجدوا في سهولة أدائها فرصة لقضاء وقت ممتع مع اقرانهم .
وقد تنوعت الألعاب التي انتشرت في محيط منطقة الألعاب بالمهرجان ويقوم عليها هواة من كبار السن من أبناء المحافظة بقصد إحياء ذلك الموروث ومن أهمها المرجيحة والمصاليب والغميمة وحدارجا بدارجا والعين وسبع الحجر والخطة وطاق طاقية .
يؤكد ولي الأمر عبدالله عبدالهادي أنه جاء بأطفاله لممارسة تلك الألعاب لعدة اسباب من اهمها تعريفهم بألعاب آبائهم وأجدادهم ، ورغبة في ابعادهم او التقليل من ممارسة الالعاب الالكترونية التي يرى انها تتسم بالعنف وتضييع الوقت وتقلل من الحركة فضلاً عن استنزافها للمال بغير جدوى .
فيما يشير محمد مبارك الدوسري الى انه جاء بأولاده لممارسة تلك الألعاب ليتعرفوا على جزء من التنشئة الاجتماعية التي نشأنا فيها ، وكيف انه من خلالها استطاعوا اكتشاف انفسهم ، بالإضافة الى ما تعلموه منها من قدرة على التفكير والتصرف والصبر والمثابرة واستغلال مكونات البيئة والتكيف معها .
وافاد عبدالله ظافر أحد القائمين والمشرفين على تلك الألعاب ان تراث المملكة يزخر بعدد كبير من الألعاب الشعبية التي كانت ذات اثر كبير في تجسيد روح الالفة والتعاون بين ابناء وبنات جيله في حقبة زمنية انتهت .
وعبر مجموعة من الأطفال الذين جاؤوا لممارسة تلك الألعاب عن سعادتهم وسرورهم بذلك الوقت الممتع الذي قضوه ذلك اليوم ، واجمع عددٍ منهم عن امنيتهم ان تمارس تلك الألعاب في المدارس خلال حصة التربية الرياضية .
وقد تنوعت الألعاب التي انتشرت في محيط منطقة الألعاب بالمهرجان ويقوم عليها هواة من كبار السن من أبناء المحافظة بقصد إحياء ذلك الموروث ومن أهمها المرجيحة والمصاليب والغميمة وحدارجا بدارجا والعين وسبع الحجر والخطة وطاق طاقية .
يؤكد ولي الأمر عبدالله عبدالهادي أنه جاء بأطفاله لممارسة تلك الألعاب لعدة اسباب من اهمها تعريفهم بألعاب آبائهم وأجدادهم ، ورغبة في ابعادهم او التقليل من ممارسة الالعاب الالكترونية التي يرى انها تتسم بالعنف وتضييع الوقت وتقلل من الحركة فضلاً عن استنزافها للمال بغير جدوى .
فيما يشير محمد مبارك الدوسري الى انه جاء بأولاده لممارسة تلك الألعاب ليتعرفوا على جزء من التنشئة الاجتماعية التي نشأنا فيها ، وكيف انه من خلالها استطاعوا اكتشاف انفسهم ، بالإضافة الى ما تعلموه منها من قدرة على التفكير والتصرف والصبر والمثابرة واستغلال مكونات البيئة والتكيف معها .
وافاد عبدالله ظافر أحد القائمين والمشرفين على تلك الألعاب ان تراث المملكة يزخر بعدد كبير من الألعاب الشعبية التي كانت ذات اثر كبير في تجسيد روح الالفة والتعاون بين ابناء وبنات جيله في حقبة زمنية انتهت .
وعبر مجموعة من الأطفال الذين جاؤوا لممارسة تلك الألعاب عن سعادتهم وسرورهم بذلك الوقت الممتع الذي قضوه ذلك اليوم ، واجمع عددٍ منهم عن امنيتهم ان تمارس تلك الألعاب في المدارس خلال حصة التربية الرياضية .