المصدر - نفذ قسم التوجيه والإرشاد (بنين-بنات) بتعليم ينبع اليوم الاثنين في فندق دانات بارك ورشة تدريبية للمشروع الوطني للمقاييس النفسية والتربوية "تقدير" قدمها مدير المشروع ومستشار مدير عام التوجيه والإرشاد بالوزارة عبدالعزيز بن إبراهيم الناصر، بحضور أكثر من 50 متدربًا ومتدربة من مرشدي ومرشدات الطلبة في مدارس المحافظة، وذلك استعدادا لنزول الميدان وإجراء اختبارات المقاييس النفسية على عينه من مدارس محافظة ينبع (بنين وبنات ).
وتناول الناصر في الورشة أهم المقاييس النفسية والتربوية التي تساعد على دراسة الحالات النفسية والاجتماعية للطلاب والطالبات من قبل المرشد الطلابي والمرشدة الطلابية كمقياس التوافق الدراسي, ومقياس الثقة بالنفس, ومقياس أزمة الهوية, ومقياس الأفكار اللاعقلانية, وكيفية تطبيق تلك المقاييس كونها أهم وأدق الأدوات العلمية التشخيصية المساندة لوحدات الخدمات الإرشادية أثناء تقديم خدماتها لطلاب وطالبات مراحل التعليم العام .
من جانبها أوضحت منسقة المشروع عائشة ناصر السهلي بأن المشروع الوطني "تقدير" يهتم بتصميم وبناء المقاييس النفسية والتربوية وتقنينها على ميادين الإدارات التعليمية بالمملكة العربية السعودية، والسعي لتوفير مجموعة من المقاييس كأحد أهم وأدق الأدوات العلمية المساندة لوحدات الخدمات الإرشادية أثناء تقديم خدماتها لطلاب وطالبات مراحل التعليم العام كافة، وشرح آلية العمل في المشروع بجميع مراحلة.
وأشارت السهلي أن البرنامج التدريبي اشتمل على عدة ورش تدريبية تضمنت مرحلة الاستعداد وورشة الدخول للبرنامج الحاسوبي والتدريب التطبيقي لدخول كل عضو على منصة التدريب بالإضافة إلى شرح مرحلة التجهيز الفني ومرحلة التطبيق الفعلي على الطلبة.
وتناول الناصر في الورشة أهم المقاييس النفسية والتربوية التي تساعد على دراسة الحالات النفسية والاجتماعية للطلاب والطالبات من قبل المرشد الطلابي والمرشدة الطلابية كمقياس التوافق الدراسي, ومقياس الثقة بالنفس, ومقياس أزمة الهوية, ومقياس الأفكار اللاعقلانية, وكيفية تطبيق تلك المقاييس كونها أهم وأدق الأدوات العلمية التشخيصية المساندة لوحدات الخدمات الإرشادية أثناء تقديم خدماتها لطلاب وطالبات مراحل التعليم العام .
من جانبها أوضحت منسقة المشروع عائشة ناصر السهلي بأن المشروع الوطني "تقدير" يهتم بتصميم وبناء المقاييس النفسية والتربوية وتقنينها على ميادين الإدارات التعليمية بالمملكة العربية السعودية، والسعي لتوفير مجموعة من المقاييس كأحد أهم وأدق الأدوات العلمية المساندة لوحدات الخدمات الإرشادية أثناء تقديم خدماتها لطلاب وطالبات مراحل التعليم العام كافة، وشرح آلية العمل في المشروع بجميع مراحلة.
وأشارت السهلي أن البرنامج التدريبي اشتمل على عدة ورش تدريبية تضمنت مرحلة الاستعداد وورشة الدخول للبرنامج الحاسوبي والتدريب التطبيقي لدخول كل عضو على منصة التدريب بالإضافة إلى شرح مرحلة التجهيز الفني ومرحلة التطبيق الفعلي على الطلبة.