المصدر - ترشح مشروع ( جميلة مرت من هنا ) للفوز بجائزة التميز لهذا العام على مستوى إدارة تعليم بيشة ضمن محور العمل التطوعي منافسا لبقية المشروعات على مستوى المملكة في جائزة وزارة التعليم للتميز .
وقد أطلقت قائدة مدرسة حرف تبالة الابتدائية الأستاذة/ مريم عبدالله الغامدي بداية العام مشروعا تطوعيا بعنوان ( جميلة مرت من هنا ) يدعم الأعمال التطوعية لطالبات المدرسة نحو مدرستهم والمجتمع الخارجي لزيادة التآلف والتكاتف بين فئات المجتمع المختلفة .
و يتضمن المشروع عددا من البرامج والأنشطة المناسبة لمرحلة النمو لدى طالبات لمرحلة الابتدائية ومنها ( برنامج الأيادي البيضاء ،رياحين في رياض المساجد ،تهادوا تحابوا، مجلس جدتي ،ابتسامتهم شفاء ،فلنزرع معاً ،في كل كبد رطبة أجر، أذهب البأس رب الناس.
واستهدف المشروع الذي استمر شهرين طالبات مدرسة حرف تباله الابتدائية والطاقم الإداري والتعليمي بالمدرسة وأولياء الأمور وفئات المجتمع المختلفة من كبار سن , ذوي احتياجات خاصة , و الأيتام , و العمال و تمت زيارة عددا من الأسر و الجمعيات و المستشفيات .
و يعمل في المشروع بالإضافة للطالبات المشاركات و المتطوعات عدة فرق للتخطيط و المتابعة و العلاقات العامة و الإعلام و يهدف إلى تعميق الشعور بعظمة المساجد في نفوس الطالبات و أهمية المحافظة على نظافتها وتعزيز احترام كبار السن داخل المنزل و خارجه والسعي نحو خدمتهم ، ودعم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة والأيتام معنوياً و مادياً و تعزيز قيمة العمل اليدوي لدى لطالبات وتعميق مبادئ الدين الإسلامي وإبراز هويته السليمة لدى العمالة الوافدة وحث الطالبات على فضل الصدقة وأهميتها في تكاتف أفراد المجتمع .
من جانبها أثنت مدير تعليم تبالة ألأستاذة/شفياء الغامدي على المشروع و فكرته و تميز قائدة المدرسة في متابعة فعاليات المشروع حتى استحق المنافسة بجدارة على جائزة التميز مبينة أن قطاع تبالة يضم الكثير من المتميزات في كافة المحاور، و يسعد المكتب كل عام بوجود مرشحات من قطاع تبالة للمنافسة على جائزة التميز على مستوى المملكة .
وقد أطلقت قائدة مدرسة حرف تبالة الابتدائية الأستاذة/ مريم عبدالله الغامدي بداية العام مشروعا تطوعيا بعنوان ( جميلة مرت من هنا ) يدعم الأعمال التطوعية لطالبات المدرسة نحو مدرستهم والمجتمع الخارجي لزيادة التآلف والتكاتف بين فئات المجتمع المختلفة .
و يتضمن المشروع عددا من البرامج والأنشطة المناسبة لمرحلة النمو لدى طالبات لمرحلة الابتدائية ومنها ( برنامج الأيادي البيضاء ،رياحين في رياض المساجد ،تهادوا تحابوا، مجلس جدتي ،ابتسامتهم شفاء ،فلنزرع معاً ،في كل كبد رطبة أجر، أذهب البأس رب الناس.
واستهدف المشروع الذي استمر شهرين طالبات مدرسة حرف تباله الابتدائية والطاقم الإداري والتعليمي بالمدرسة وأولياء الأمور وفئات المجتمع المختلفة من كبار سن , ذوي احتياجات خاصة , و الأيتام , و العمال و تمت زيارة عددا من الأسر و الجمعيات و المستشفيات .
و يعمل في المشروع بالإضافة للطالبات المشاركات و المتطوعات عدة فرق للتخطيط و المتابعة و العلاقات العامة و الإعلام و يهدف إلى تعميق الشعور بعظمة المساجد في نفوس الطالبات و أهمية المحافظة على نظافتها وتعزيز احترام كبار السن داخل المنزل و خارجه والسعي نحو خدمتهم ، ودعم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة والأيتام معنوياً و مادياً و تعزيز قيمة العمل اليدوي لدى لطالبات وتعميق مبادئ الدين الإسلامي وإبراز هويته السليمة لدى العمالة الوافدة وحث الطالبات على فضل الصدقة وأهميتها في تكاتف أفراد المجتمع .
من جانبها أثنت مدير تعليم تبالة ألأستاذة/شفياء الغامدي على المشروع و فكرته و تميز قائدة المدرسة في متابعة فعاليات المشروع حتى استحق المنافسة بجدارة على جائزة التميز مبينة أن قطاع تبالة يضم الكثير من المتميزات في كافة المحاور، و يسعد المكتب كل عام بوجود مرشحات من قطاع تبالة للمنافسة على جائزة التميز على مستوى المملكة .