انشاء دار الأوبرا قرار جريء يصب في مصلحة المواطن
المصدر -
أحدث قرار إنشاء دار الأوبرا بالمملكة العربية السعودية حالة من الأمل والتفاؤل لدي المهتمين بالفن والثقافة معربين عن سعادتهم البالغة إزاء هذا القرار الذي يعتبر تكملة لسلسلة من القرارات البناءة في هذه المرحلة الهامة في تاريخ المملكة من الانفتاح علي كل الثقافات بأشكالها المتنوعة، صحيفة غرب الإخبارية استطلعت عدد من اراء أبناء الوطن المهتمين بكافة المجالات ،إليكم التقرير............
الكاتب عباس الحايك يقول كانت المملكة قبل هذه القرارات بلداً مختلفاً، أشكال الترفيه كانت محدودة للعائلات السعودية، مختلفة عن الدول المجاورة، وهذا ما يجعل العائلات السعودية تسافر في الإجازات الأسبوعية لبعض هذه الدول للبحث عن أشكال ترفيه غير تقليدية بالنسبة لهم، منها المسرح والسينما والحفلات الغنائية، ومع هذا التحول في شكل الحياة السعودية، سيجد السعودي أشكال وفعاليات متاحة، متنوعة ومختلفة حسب توجهه، وسيكون للعائلة السعودية فسحاً من الترفيه المتنوع، فمن يطلع على روزنامة الترفيه الآن، يجد أن العديد منها لم نكن نحلم حتى بوجودها هنا، فما بالك بصالات السينما، ودار الأوبرا التي أعلن عنها مؤخراً،زرت مرة دار الأوبرا في سلطنة عمان، كانت تحفة معمارية حقيقية، تقف مندهشاً من جمالية معمارها ومن الإمكانات التي وضعت فيها، المساحة الشاسعة للجمهور، وضخامة خشبة المسرح، تساءلت لحظتها: ما الذي ينقصنا لنمتلك مثل هذه التحفة التي وفرت فرصاً وظيفية وفرصاً لمشاهدة عروض عالمية متزنة، مثل المسرحيات الغنائية العالمية، والأوركسترا وحفلات الموسيقى، وكم أتمنى أن تكون هناك داران أخريان في الرياض والدمام أيضاً بل حتى في الشمال والجنوب، دور تنتظم فيها الفعاليات النوعية، ليكون للعائلة السعودية تنوعاً في الاختيارات، ويكون لنا كأفراد فرصة لمشاهدة عروض عالمية وحفلات وفرصة حضور حفلات موسيقية لأوركسترا في بلدنا.
الكاتبة والأديبة صباح فارسي أكدت على أن هذا التوجه يعتبر امتدادا لقرار إنشاء دور العرض السينمائي والحفلات الغنائية والمسرحية التي زادت بشكل كبير وأثارت جدلا في صفحات التواصل الاجتماعي ،أما قرار إنشاء الأوبرا فقد جعلني أتساءل من هي الفئة التي تستهدفها هيئة الترفيه هل إنشاء دار الأوبرا سيلبي حاجة الطبقة الغنية والثرية في المجتمع لحضور تلك الفعاليات فكلنا يعلم أن تلك الطبقة تقضي إجازتها خارج المملكة ومن ناحية أخرى نحن لم نمتلك بعد معاهد لتعليم الموسيقى أو رقص البالية لتعرض حفلات من تلك النوعية في دار الأوبرا . . أو أنها ستقتصر فقط على إقامة حفلات للمشاهير من الفنانين والفنانات العرب ، أن كان هذا المرمى من إنشاؤها فنحن فقراء في صناعة ترفيه راقي يتطلع له الجميع والنقطة الأهم والتي تثير سخط المواطن البسيط هل هذا ما يريده المواطن السعودي الكادح والعائلة السعودية المحافظة التي تود أن تلتقي في جو من الترابط والمحبة؟؟ .نحن ننتظر قرار لإقامة مدن ملاهي كبيرة مثل مدينة ديزني للترفيه أو عالم فراري أو مدينة ملاهي إبكوت التي تعج بالمغامرات العلمية حيث تلتقي كل العائلة وتقضي وقتا ممتعا ونحن نعلم أننا كسعوديين نسافر لتلك المدن ونصرف مبالغ طائلة لنجد تلك المتعة وتبقى حلم للكثيرين ممن لا يملكون تكاليف السفر ويمكن لهيئة الترفيه أن تطالب أرباب الأسواق لتكون شاملة لكل ما يمكن من ترفيه مثل التزلج على الجليد كما في سوق دبي والامارات ، تعبنا من السفر خصيصا لنشاهد صغارنا يمارسون الفرح في ألعاب تساعدهم على النمو وتمدهم باللياقة البدنية ونحتاج أن تكون تلك المرافق للترفيه بداخل وطننا.
السيدة أمل الياس أخصائية المظهر أوضحت أن هذا القرار رائع وفي محلة قائلة نتمنى المزيد من تلك القرارات الجميلة ،حقيقة نحن ممتنين ونلمس التطور أكثر وأكثر وهذا أمر يغني عن السفر خارج الوطن وكفيل بإسعادنا كثيرا مثله مثل الكثير من القرارات الأخرى.
المطرب أحمد السعيد أضاف أكيد أنا أشجع هذا القرار وبقوه فهو قرار رائع من شأنه النهوض بالمملكة في كافة الفنون.
المطرب محمد هاشم قال أشجع القرار لانه جريء ومتقن ،من زمن كنا نتمنى هذا والآن نحن في اسعد حال حالي كحال كل فنان كنت أتمنى اغني في أوبرا مصر الحضارات وتحقق حلمي على أعظم خشبه في مصر غنيت والآن أتمنى أن أغنى على خشبة أوبرا بلدي وأكيد جميع الفنانين كحالي في حاله سعادة عارمة وأيضا لاسيما امتداد للترفيه خاصة للعائلات والبلد في امتداد وخطوات جريئة نحن نسير للأعلى في عهد سلمان الحزم والعزم وساعده الأيمن الشاب الطموح محمد بن سلمان وأيضا نشكر كل من يقوم على هذه الجهود والتطور العظيم في بلادي تحية حب لمقام سيدي خادم الحرمين وولي عهده الأمير محمد هم يبنو ونحن معهم نسير نحوى الخطى المتطورة .
سيدة الأعمال هويدا جمل الليل أكدت علي أن قرار انشاء دار الأوبرا قرار رائع ولو أني سمعت على حد علمي اعتراض الهيئة العامة للثقافة على ذلك لأنه من ضمن تخصصهم والله أعلم وأتمنى أن يكون تركيز هيئة الترفيه ليس فقط على الغناء والطرب والموسيقى هناك أمور نحتاجها أكثر نحتاج مدن ترفيهه حدائق ترفيهية ومسارح تقدم فن راقي غير مبتذل وأنا من الناس الذي قدم فكر جديد ومختلف من خلال مهرجان ( أكل أول) تحت أشراف هيئة الترفيه، لذا نحتاج لأفكار تلفت النظر لجميع فئات الشعب مع تقدير الحالة الاقتصادية التي يمر بها الجميع وتقدير البيئات والثقافات المختلفة لكل فرد من أفراد الشعب وعدم التركيز على فئة واحده ونحتاج رفاهية للجميع وليس فقط ترفيه.
المطرب محمد المشعل أكد أيضا أنه قرار رائع و صائب و في توقيته المناسب ، بالرغم أني كنت أتمنى أن يكون هذا القرار من عقود مضت لكن أن تصل متأخر خير من أن لا تصل ، و اعتقد أن دار الأوبرا السعودية ستكون من أهم دور الأوبرا في العالم العربي لِما تحمله السعودية من ثقل ثقافي في المنطقة .
المطرب نايف النايف أوضح أن دار الأوبرا معلم مهم من معالم الحضارة في جميع الدول وتعد منبر فني من المنابر ذات القيمة وقرار إنشاء دار الأوبرا هو امتداد للقرارات السابقة بإنشاء دور للسينما بالإضافة إلى عودة النشاط للمسارح الفنية ولم يتبقى فقط سوى قرار إنشاء المعاهد الفنية المتخصصة لتعليم الفنون بجميع أشكالها وهو ما نرجوه بالقريب العاجل وتلك القرارات بلا شك ستساهم في وجود صحوة فنية وحراك في جميع الأصعدة والمجالات حيث أن بلادنا تفيض بالفن ولدينا موروث ضخم لا يكاد يوجد له مثيل ولدينا أيضاً عدد كبير من المواهب الرائعة التي تنتظر الدعم والتوجيه ربما بالقريب العاجل سنبدأ بقطف ثمار كل هذه القرارات وسنسعد بما سوف يقدم من إبداعات وهوية مميزة للفن السعودي .
وفِي سياق الحديث قالت الإعلامية ناهد الأغا إعادة إنعاش الروح وإحياء القوة بعد التعب مزاولة نشاط ذو فائدة أثناء وقت الفراغ بدافع ذاتي من الرضي الشخصي الذي ينتج عنه انه الترفيه الذي تعمل عليه هيئة الترفيه ودار الأوبرا توجه سليم كأي دوله أخرى وهذا طبيعي جدا والعمل يعيش المجتمع السعودي في الوقت الراهن انفتاحاً مسئولا تجاه الكثير من المعطيات والمتغيرات التي ساهمت في تطوره بعيداً عن النظرة التقليدية، ومن هذه المعطيات التي ينتظر إقرارها «السينما والمسرح»، حيث إن أغلبية المجتمع ينادي بهما منذ زمن بعيد، لاسيما أن البنية التحتية أصبحت جاهزة للتنفيذ، من خلال وجود مجمعات تجارية تضاهي نظيراتها في الدول المجاورة، وأندية ومراكز ثقافية واجتماعية، إلى جانب إحساس أفراد المجتمع بأهمية الترفيه و"التنفيس" من ضغوطات الحياة والعمل اليومي،أبارك هذه القرارات وهي أصلا موجودة السيِنما فشبابنا السعودي فازوا بجوائز عده بالأفلام القصيرة الآن فقط على شاشه كبيره كما المسرح على خشبته مبروك عوده السينما والمسرح.
المنتج والكاتب خالد الراجح هذا القرار له أهمية فنية وثقافية وتراثية كبيرة وله تأثير كبير وفرصة لأجيال من الشباب والصغار ويحقق المتعة لشرائح المجتمع السعودي وفئاته العمرية المختلفة لاسيما كما ذكرت الشباب والأطفال .
الكاتب عباس الحايك يقول كانت المملكة قبل هذه القرارات بلداً مختلفاً، أشكال الترفيه كانت محدودة للعائلات السعودية، مختلفة عن الدول المجاورة، وهذا ما يجعل العائلات السعودية تسافر في الإجازات الأسبوعية لبعض هذه الدول للبحث عن أشكال ترفيه غير تقليدية بالنسبة لهم، منها المسرح والسينما والحفلات الغنائية، ومع هذا التحول في شكل الحياة السعودية، سيجد السعودي أشكال وفعاليات متاحة، متنوعة ومختلفة حسب توجهه، وسيكون للعائلة السعودية فسحاً من الترفيه المتنوع، فمن يطلع على روزنامة الترفيه الآن، يجد أن العديد منها لم نكن نحلم حتى بوجودها هنا، فما بالك بصالات السينما، ودار الأوبرا التي أعلن عنها مؤخراً،زرت مرة دار الأوبرا في سلطنة عمان، كانت تحفة معمارية حقيقية، تقف مندهشاً من جمالية معمارها ومن الإمكانات التي وضعت فيها، المساحة الشاسعة للجمهور، وضخامة خشبة المسرح، تساءلت لحظتها: ما الذي ينقصنا لنمتلك مثل هذه التحفة التي وفرت فرصاً وظيفية وفرصاً لمشاهدة عروض عالمية متزنة، مثل المسرحيات الغنائية العالمية، والأوركسترا وحفلات الموسيقى، وكم أتمنى أن تكون هناك داران أخريان في الرياض والدمام أيضاً بل حتى في الشمال والجنوب، دور تنتظم فيها الفعاليات النوعية، ليكون للعائلة السعودية تنوعاً في الاختيارات، ويكون لنا كأفراد فرصة لمشاهدة عروض عالمية وحفلات وفرصة حضور حفلات موسيقية لأوركسترا في بلدنا.
الكاتبة والأديبة صباح فارسي أكدت على أن هذا التوجه يعتبر امتدادا لقرار إنشاء دور العرض السينمائي والحفلات الغنائية والمسرحية التي زادت بشكل كبير وأثارت جدلا في صفحات التواصل الاجتماعي ،أما قرار إنشاء الأوبرا فقد جعلني أتساءل من هي الفئة التي تستهدفها هيئة الترفيه هل إنشاء دار الأوبرا سيلبي حاجة الطبقة الغنية والثرية في المجتمع لحضور تلك الفعاليات فكلنا يعلم أن تلك الطبقة تقضي إجازتها خارج المملكة ومن ناحية أخرى نحن لم نمتلك بعد معاهد لتعليم الموسيقى أو رقص البالية لتعرض حفلات من تلك النوعية في دار الأوبرا . . أو أنها ستقتصر فقط على إقامة حفلات للمشاهير من الفنانين والفنانات العرب ، أن كان هذا المرمى من إنشاؤها فنحن فقراء في صناعة ترفيه راقي يتطلع له الجميع والنقطة الأهم والتي تثير سخط المواطن البسيط هل هذا ما يريده المواطن السعودي الكادح والعائلة السعودية المحافظة التي تود أن تلتقي في جو من الترابط والمحبة؟؟ .نحن ننتظر قرار لإقامة مدن ملاهي كبيرة مثل مدينة ديزني للترفيه أو عالم فراري أو مدينة ملاهي إبكوت التي تعج بالمغامرات العلمية حيث تلتقي كل العائلة وتقضي وقتا ممتعا ونحن نعلم أننا كسعوديين نسافر لتلك المدن ونصرف مبالغ طائلة لنجد تلك المتعة وتبقى حلم للكثيرين ممن لا يملكون تكاليف السفر ويمكن لهيئة الترفيه أن تطالب أرباب الأسواق لتكون شاملة لكل ما يمكن من ترفيه مثل التزلج على الجليد كما في سوق دبي والامارات ، تعبنا من السفر خصيصا لنشاهد صغارنا يمارسون الفرح في ألعاب تساعدهم على النمو وتمدهم باللياقة البدنية ونحتاج أن تكون تلك المرافق للترفيه بداخل وطننا.
السيدة أمل الياس أخصائية المظهر أوضحت أن هذا القرار رائع وفي محلة قائلة نتمنى المزيد من تلك القرارات الجميلة ،حقيقة نحن ممتنين ونلمس التطور أكثر وأكثر وهذا أمر يغني عن السفر خارج الوطن وكفيل بإسعادنا كثيرا مثله مثل الكثير من القرارات الأخرى.
المطرب أحمد السعيد أضاف أكيد أنا أشجع هذا القرار وبقوه فهو قرار رائع من شأنه النهوض بالمملكة في كافة الفنون.
المطرب محمد هاشم قال أشجع القرار لانه جريء ومتقن ،من زمن كنا نتمنى هذا والآن نحن في اسعد حال حالي كحال كل فنان كنت أتمنى اغني في أوبرا مصر الحضارات وتحقق حلمي على أعظم خشبه في مصر غنيت والآن أتمنى أن أغنى على خشبة أوبرا بلدي وأكيد جميع الفنانين كحالي في حاله سعادة عارمة وأيضا لاسيما امتداد للترفيه خاصة للعائلات والبلد في امتداد وخطوات جريئة نحن نسير للأعلى في عهد سلمان الحزم والعزم وساعده الأيمن الشاب الطموح محمد بن سلمان وأيضا نشكر كل من يقوم على هذه الجهود والتطور العظيم في بلادي تحية حب لمقام سيدي خادم الحرمين وولي عهده الأمير محمد هم يبنو ونحن معهم نسير نحوى الخطى المتطورة .
سيدة الأعمال هويدا جمل الليل أكدت علي أن قرار انشاء دار الأوبرا قرار رائع ولو أني سمعت على حد علمي اعتراض الهيئة العامة للثقافة على ذلك لأنه من ضمن تخصصهم والله أعلم وأتمنى أن يكون تركيز هيئة الترفيه ليس فقط على الغناء والطرب والموسيقى هناك أمور نحتاجها أكثر نحتاج مدن ترفيهه حدائق ترفيهية ومسارح تقدم فن راقي غير مبتذل وأنا من الناس الذي قدم فكر جديد ومختلف من خلال مهرجان ( أكل أول) تحت أشراف هيئة الترفيه، لذا نحتاج لأفكار تلفت النظر لجميع فئات الشعب مع تقدير الحالة الاقتصادية التي يمر بها الجميع وتقدير البيئات والثقافات المختلفة لكل فرد من أفراد الشعب وعدم التركيز على فئة واحده ونحتاج رفاهية للجميع وليس فقط ترفيه.
المطرب محمد المشعل أكد أيضا أنه قرار رائع و صائب و في توقيته المناسب ، بالرغم أني كنت أتمنى أن يكون هذا القرار من عقود مضت لكن أن تصل متأخر خير من أن لا تصل ، و اعتقد أن دار الأوبرا السعودية ستكون من أهم دور الأوبرا في العالم العربي لِما تحمله السعودية من ثقل ثقافي في المنطقة .
المطرب نايف النايف أوضح أن دار الأوبرا معلم مهم من معالم الحضارة في جميع الدول وتعد منبر فني من المنابر ذات القيمة وقرار إنشاء دار الأوبرا هو امتداد للقرارات السابقة بإنشاء دور للسينما بالإضافة إلى عودة النشاط للمسارح الفنية ولم يتبقى فقط سوى قرار إنشاء المعاهد الفنية المتخصصة لتعليم الفنون بجميع أشكالها وهو ما نرجوه بالقريب العاجل وتلك القرارات بلا شك ستساهم في وجود صحوة فنية وحراك في جميع الأصعدة والمجالات حيث أن بلادنا تفيض بالفن ولدينا موروث ضخم لا يكاد يوجد له مثيل ولدينا أيضاً عدد كبير من المواهب الرائعة التي تنتظر الدعم والتوجيه ربما بالقريب العاجل سنبدأ بقطف ثمار كل هذه القرارات وسنسعد بما سوف يقدم من إبداعات وهوية مميزة للفن السعودي .
وفِي سياق الحديث قالت الإعلامية ناهد الأغا إعادة إنعاش الروح وإحياء القوة بعد التعب مزاولة نشاط ذو فائدة أثناء وقت الفراغ بدافع ذاتي من الرضي الشخصي الذي ينتج عنه انه الترفيه الذي تعمل عليه هيئة الترفيه ودار الأوبرا توجه سليم كأي دوله أخرى وهذا طبيعي جدا والعمل يعيش المجتمع السعودي في الوقت الراهن انفتاحاً مسئولا تجاه الكثير من المعطيات والمتغيرات التي ساهمت في تطوره بعيداً عن النظرة التقليدية، ومن هذه المعطيات التي ينتظر إقرارها «السينما والمسرح»، حيث إن أغلبية المجتمع ينادي بهما منذ زمن بعيد، لاسيما أن البنية التحتية أصبحت جاهزة للتنفيذ، من خلال وجود مجمعات تجارية تضاهي نظيراتها في الدول المجاورة، وأندية ومراكز ثقافية واجتماعية، إلى جانب إحساس أفراد المجتمع بأهمية الترفيه و"التنفيس" من ضغوطات الحياة والعمل اليومي،أبارك هذه القرارات وهي أصلا موجودة السيِنما فشبابنا السعودي فازوا بجوائز عده بالأفلام القصيرة الآن فقط على شاشه كبيره كما المسرح على خشبته مبروك عوده السينما والمسرح.
المنتج والكاتب خالد الراجح هذا القرار له أهمية فنية وثقافية وتراثية كبيرة وله تأثير كبير وفرصة لأجيال من الشباب والصغار ويحقق المتعة لشرائح المجتمع السعودي وفئاته العمرية المختلفة لاسيما كما ذكرت الشباب والأطفال .