المصدر -
شهدت مدينة الغردقة المصرية جريمة قتل راح ضحيتها سيدة أوكرانية متزوجة من مصري.
وحسب "العربية. نت" فإن زوجاً مصرياً، يعمل بسوبرماركت شهير في مدينة الغردقة السياحية، أبلغ الشرطة أنه حين وصل إلى شقته، شم رائحة كريهة، وحين دخلها وجد زوجته الأوكرانية جثة سابحة في دمائها.
الزوجة الأوكرانية "مارينا أديكلنا" 29 عاماً، التي تعمل في قسم "خدمة العملاء" بأحد فنادق مدينة "سفاجا" البعيدة 60 كيلومترا عن الغردقة، وجدها زوجها، الذي لم ينجب منها، قتيلة في الشقة وبعنقها جرح ذبح مشهود، وفي أنحاء متفرقة من جسمها آثار طعنات أخرى، وحين أقبل عناصر من الشرطة، تبعتهم سيارة إسعاف نقلت جثتها إلى مشرحة "مستشفى الغردقة العام"، حيث وجدوا آثار 10 طعنات، ليتم تشكيل فريق بحث وتحريات للكشف عن ذيول وملابسات ما حدث.
وفي اليوم التالي للجريمة، التي وقعت الخميس الماضي، اكتشف المحققون أن مرتكبها موظف حكومي اسمه "عمر ر. أ" ويبلغ من العمر 33 عاماً، وتم اعتقاله الجمعة بعدما واجهوه بالأدلة، فانهار أمام المحققين، واعترف بأنه قصد شقتها للسرقة، وبعد تمثيله وقائع الجريمة في مكان حدوثها، روى أنه عند سيره في الحي، شاهدها بمفردها على درج المبنى، فمضى خلفها وطرق باب شقتها، ولما فتحته دفعها محاولاً الاعتداء عليها. حاولت مارينا مقاومته بشدة ثم هربت إلى المطبخ، إلا أنه سبقها واستعان بسكين وسدد إليها طعنات عدة وعشوائية، حتى باتت جثة هامدة.
وعندما خرج من شقتها أخذ هاتفها المحمول ومحفظة نقود صغيرة بداخلها 3 بطاقات بنكية، ثم تخلص من السكين وبعض ملابسه الملوثة بدمها في البحر.
وحسب "العربية. نت" فإن زوجاً مصرياً، يعمل بسوبرماركت شهير في مدينة الغردقة السياحية، أبلغ الشرطة أنه حين وصل إلى شقته، شم رائحة كريهة، وحين دخلها وجد زوجته الأوكرانية جثة سابحة في دمائها.
الزوجة الأوكرانية "مارينا أديكلنا" 29 عاماً، التي تعمل في قسم "خدمة العملاء" بأحد فنادق مدينة "سفاجا" البعيدة 60 كيلومترا عن الغردقة، وجدها زوجها، الذي لم ينجب منها، قتيلة في الشقة وبعنقها جرح ذبح مشهود، وفي أنحاء متفرقة من جسمها آثار طعنات أخرى، وحين أقبل عناصر من الشرطة، تبعتهم سيارة إسعاف نقلت جثتها إلى مشرحة "مستشفى الغردقة العام"، حيث وجدوا آثار 10 طعنات، ليتم تشكيل فريق بحث وتحريات للكشف عن ذيول وملابسات ما حدث.
وفي اليوم التالي للجريمة، التي وقعت الخميس الماضي، اكتشف المحققون أن مرتكبها موظف حكومي اسمه "عمر ر. أ" ويبلغ من العمر 33 عاماً، وتم اعتقاله الجمعة بعدما واجهوه بالأدلة، فانهار أمام المحققين، واعترف بأنه قصد شقتها للسرقة، وبعد تمثيله وقائع الجريمة في مكان حدوثها، روى أنه عند سيره في الحي، شاهدها بمفردها على درج المبنى، فمضى خلفها وطرق باب شقتها، ولما فتحته دفعها محاولاً الاعتداء عليها. حاولت مارينا مقاومته بشدة ثم هربت إلى المطبخ، إلا أنه سبقها واستعان بسكين وسدد إليها طعنات عدة وعشوائية، حتى باتت جثة هامدة.
وعندما خرج من شقتها أخذ هاتفها المحمول ومحفظة نقود صغيرة بداخلها 3 بطاقات بنكية، ثم تخلص من السكين وبعض ملابسه الملوثة بدمها في البحر.