المصدر - تعليم المدينة ضمن مبادرة وحدة شراكة المدرسة مع الأسرة و المجتمع "ارتقاء" نظمت المتوسطة الأولى لتحفيظ القرآن الكريم برنامج " أنا وابنتي والتغيير" بحضور القائدة التربوية للمدرسة الأستاذة حنان بلال المولد والمستشارة الاجتماعية في جمعية واعي الأستاذة مريم الحربي وعدد من أمهات الطالبات في الصالة الثقافية بالعوالي .
و في كلمة لقائدة المدرسة وضحت بأن مبادرة "ارتقاء " تأتي لتؤكد أهمية مشاركة المدرسة مع الأسرة والمجتمع في العملية التعليمية ، ودورها في تعزيز القيم والهوية الوطنية ضمن الرؤية الوطنية 2030 تحت محور "مجتمع حيوي " يهتم بدور الأسرة وهي الركيزة الأساسية للنجاح , و عبرت عن سعادتها بهذه المبادرة التي تهتم بمجالس أولياء الأمور يطرحون من خلالها اقتراحاتهم ويناقشون القضايا التي تمس تعليم أبنائهم تحقيقاً للتواصل الفعال و التعاون المثمر وشكرت كل من ساهم في نجاح هذه المبادرة بدءً بجمعية واعي و وصولاً إلى رائدة وحدة الشراكة بالمدرسة وجميع الجهات المساندة و فريق العمل ."
ناقش البرنامج عدد من المحاور شملت "الحوار مع الأبناء، احترام الآراء ، ترك الحرية في اختيار الصديق ، وضع آلية وقانون في التعامل ، و أشارت الاستاذة مريم أن الجوانب التربوية مهمة في تكوين علاقة الأبناء بالأسرة والمجتمع ولابد فيها من الاهتمام بالجانب الوقائي والبنائي وهو ما تحرص عليه الجمعية ضمن هذه المبادرة "
ومن جانبها ذكرت رائدة الشراكة بالمدرسة أ.فاطمة كرسوم أن الهدف من البرنامج هو التركيز على الأم ،وتعزيز الثقة المتبادلة بين المدرسة و الأسرة والمجتمع والمساهمة في تحقيق التكامل في بناء شخصية الطالب ورفع مستوى التحصيل الدراسي .
و في كلمة لقائدة المدرسة وضحت بأن مبادرة "ارتقاء " تأتي لتؤكد أهمية مشاركة المدرسة مع الأسرة والمجتمع في العملية التعليمية ، ودورها في تعزيز القيم والهوية الوطنية ضمن الرؤية الوطنية 2030 تحت محور "مجتمع حيوي " يهتم بدور الأسرة وهي الركيزة الأساسية للنجاح , و عبرت عن سعادتها بهذه المبادرة التي تهتم بمجالس أولياء الأمور يطرحون من خلالها اقتراحاتهم ويناقشون القضايا التي تمس تعليم أبنائهم تحقيقاً للتواصل الفعال و التعاون المثمر وشكرت كل من ساهم في نجاح هذه المبادرة بدءً بجمعية واعي و وصولاً إلى رائدة وحدة الشراكة بالمدرسة وجميع الجهات المساندة و فريق العمل ."
ناقش البرنامج عدد من المحاور شملت "الحوار مع الأبناء، احترام الآراء ، ترك الحرية في اختيار الصديق ، وضع آلية وقانون في التعامل ، و أشارت الاستاذة مريم أن الجوانب التربوية مهمة في تكوين علاقة الأبناء بالأسرة والمجتمع ولابد فيها من الاهتمام بالجانب الوقائي والبنائي وهو ما تحرص عليه الجمعية ضمن هذه المبادرة "
ومن جانبها ذكرت رائدة الشراكة بالمدرسة أ.فاطمة كرسوم أن الهدف من البرنامج هو التركيز على الأم ،وتعزيز الثقة المتبادلة بين المدرسة و الأسرة والمجتمع والمساهمة في تحقيق التكامل في بناء شخصية الطالب ورفع مستوى التحصيل الدراسي .