المصدر - أطلق صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، صباح اليوم، فعاليات اليوم العربي لليتيم، وشهد احتفالية الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام بالمنطقة "رفقاء".
وأبدى سموه ابتهاجه بالعناية التي تحيط بالأيتام في المنطقة، وقال في كلمته التي دونها في سجل الزيارات "نعيش اليوم في رحاب قلوب تنبض بالحب والعطف والحنان، وهي تحضن في دفئها أبناءنا وبناتنا، لأناس رهنوا سعادتهم في إسعاد فئة عزيزة غالية، وجعلتنا أمام جهودهم سعداء فخورين بهم وبعطاءاتهم".
وأعرب سموه عن شكره للقائمين لجمعية "رفقاء" والداعمين لبرامجها وأنشطتها، قائلا "وفي نجران.. هذه المنطقة العزيزة، أشكر القائمين على الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام، مع أصدق الدعاء لهم بالتوفيق والعون، وأن يجزيهم الله خير الجزاء، ويجعلهم رفقاء رسوله صلى الله عليه وسلم في الجنة".
وفي حفل إطلاق الفعاليات، بيّن رئيس مجلس إدارة الجمعية، الدكتور يوسف بن عبدالله الحازمي، أن الجمعية تستمد العون من الله ثم من العناية السخية والتوجيهات الكريمة من ولاة الأمر ـ حفظهم الله ـ لكل ما يُعنى بالعمل الإنساني، وبالدعم المستمر من سمو أمير المنطقة، مشيرًا إلى ما تقدمه الجمعية من خدمات متعددة، صحية وتعليمية وغيرها.
وثمّن الأيتام، في كلمتهم التي ألقاها عبدالرحمن سالم اليامي، ما يحظون به من الاهتمام والعناية، بفضل ما سخرته الدولة للجمعيات الخيرية من دعم وتوجيه.
وأكد مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالمنطقة، عبدالله بن محمد الدوسري، أن الوزارة تسلك مسار تطوير العمل الخيري، وفقًا لبرنامج التحول الوطني 2020، ورؤية المملكة 2030، لرفع مستوى جودة الخدمات وكفاءة البرامج المقدمة، وإيجاد منظومة متكاملة للحماية الأسرية، وتحويل المستفيدين إلى منتجين.
ووجّه الراعي الرئيس للحفل، علي بن حمد الحمرور، ثلاث عبارات في كلمته بالحفل، شكرًا لله تعالى على ما ننعم به من الأمن والأمان، وعرفانًا بما توليه القيادة الرشيدة في خدمة المواطن الكريم، وما يبذله سمو أمير المنطقة وسمو نائبه من جهود لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة، والعبارة الأخرى ثناء على ما يقدمه الرجال المخلصين لخدمة الوطن الغالي.
وشهد سمو أمير المنطقة عروضًا مرئية عن الجمعية وأعمالها، وثلاث لوحات أوبريت بعنوان "أمن وأمان، أبناء الشهداء، البذل والعطاء".
وأبدى سموه ابتهاجه بالعناية التي تحيط بالأيتام في المنطقة، وقال في كلمته التي دونها في سجل الزيارات "نعيش اليوم في رحاب قلوب تنبض بالحب والعطف والحنان، وهي تحضن في دفئها أبناءنا وبناتنا، لأناس رهنوا سعادتهم في إسعاد فئة عزيزة غالية، وجعلتنا أمام جهودهم سعداء فخورين بهم وبعطاءاتهم".
وأعرب سموه عن شكره للقائمين لجمعية "رفقاء" والداعمين لبرامجها وأنشطتها، قائلا "وفي نجران.. هذه المنطقة العزيزة، أشكر القائمين على الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام، مع أصدق الدعاء لهم بالتوفيق والعون، وأن يجزيهم الله خير الجزاء، ويجعلهم رفقاء رسوله صلى الله عليه وسلم في الجنة".
وفي حفل إطلاق الفعاليات، بيّن رئيس مجلس إدارة الجمعية، الدكتور يوسف بن عبدالله الحازمي، أن الجمعية تستمد العون من الله ثم من العناية السخية والتوجيهات الكريمة من ولاة الأمر ـ حفظهم الله ـ لكل ما يُعنى بالعمل الإنساني، وبالدعم المستمر من سمو أمير المنطقة، مشيرًا إلى ما تقدمه الجمعية من خدمات متعددة، صحية وتعليمية وغيرها.
وثمّن الأيتام، في كلمتهم التي ألقاها عبدالرحمن سالم اليامي، ما يحظون به من الاهتمام والعناية، بفضل ما سخرته الدولة للجمعيات الخيرية من دعم وتوجيه.
وأكد مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالمنطقة، عبدالله بن محمد الدوسري، أن الوزارة تسلك مسار تطوير العمل الخيري، وفقًا لبرنامج التحول الوطني 2020، ورؤية المملكة 2030، لرفع مستوى جودة الخدمات وكفاءة البرامج المقدمة، وإيجاد منظومة متكاملة للحماية الأسرية، وتحويل المستفيدين إلى منتجين.
ووجّه الراعي الرئيس للحفل، علي بن حمد الحمرور، ثلاث عبارات في كلمته بالحفل، شكرًا لله تعالى على ما ننعم به من الأمن والأمان، وعرفانًا بما توليه القيادة الرشيدة في خدمة المواطن الكريم، وما يبذله سمو أمير المنطقة وسمو نائبه من جهود لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة، والعبارة الأخرى ثناء على ما يقدمه الرجال المخلصين لخدمة الوطن الغالي.
وشهد سمو أمير المنطقة عروضًا مرئية عن الجمعية وأعمالها، وثلاث لوحات أوبريت بعنوان "أمن وأمان، أبناء الشهداء، البذل والعطاء".