المصدر -  كان كتاب (نداء لذكرى هاربة ) بمثابة النداء لزوار معرض القصيم للتجمهر على منصة التوقيع والتي تقدمت لها المؤلفة روان محمد لتوقع على مؤلفها الأول ( نداء لذكرى هاربة ) حيث حمل المعجبات الورود ليقدموها الروان التي لم تخفي سعادتها بهذا الكم الهائل من المعجبات وقالت روان رصيدي هو من الفتيات فأنا في الإعلام الجديد كل متابعيني من الإناث

وعن مؤلفها ؟ قالت هو عبارة عن نصوص أدبية تحكي قصة حياتي بطريقة مختلفه وكيف واجهت الجميل والقبيح فيها وأن هذا المؤلف يشبه الروايه فهل يتسلسل من البداية للنهاية وذكرت بأن المحتوى عبارة عن يوميات كتبتها منذ ستة عشر عام اختصرتها في ٢١٦ صفحة ، وعن رصيد المحبين ؟ قالت أنا مدرب معتمد ولي حضور في وسائل التواصل لذلك كان هذا الحضور ولله الحمد ، وأبدت روان سعادتها بمعرض القصيم للكتاب وقالت المعرض رائع واستمتعت فيه وأشكر القائمين عليه .

وعلى نفس المنصة وفي ساعة مبكرة من نفس المساء لم تكن رنيم عبدالرحمن بمؤلفها (تراتيل ) ببعيده عن روان حيث اكتضت جنبات منصة التوقيع بالمعجبات من الفتيات اللاتي تسابقن للحصول على نسخة من المؤلف يزينه توقيع الكاتبه ، وقالت رنيم لم أكن أتوقع هذا التفاعل والإستقبال من المعجبات من بنات القصيم حيث كان الحضور كبير والتنظيم في المنصة رائع ، وكشفت بأن كافة نسخ الكتاب قد نفذت .. وحول ماهي فكرة ( ترانيم ) قالت هي نصوص مختلفة وتتحدث عن أشياء مختلفة أيضاً ولكن الكتاب يلبي كافة الأذواق لكافة الأعمار .

وكان مسرح منصة التوقيع قد شهد توقيع عدد من المؤلفين على كتبهم للجمهور وهم هنية فليح العنزي بمؤلف ( شكراً يا الله ) و عبدالرحمن الهاجري بمؤلف ( تحرر ثم اتجر ) والطفلة أسماء الفايز وكتاب ( تجربتي مع السرطان جهلته فعرفته ) .