المصدر -
قال مفوض حقوق الإنسان والعمل الإنساني الشيخ التراد ولد عبد المالك اليوم الثلاثاء إن موريتانيا ستكرم الزعيم الراحل نيلسون مانديلا ، خلال اجتماع رفيع سيعقد على هامش استضافة موريتانيا في شهر يوليو المقبل القمة الواحدة والثلاثين للاتحاد الإفريقي.
وأوضح المفوض خلال كلمة له في الدورة السابعة والثلاثين لمجلس حقوق الإنسان بجنيف، أن تكريم “رمز النضال والتحرر والحكمة والاعتدال فى افريقيا والعالم ” سيتم ، بمناسبة الذكرى المائة لميلاده.
من جهة أخرى أشار المفوض خلال خطابه إلى أن موريتانيا انتهجت مقاربة شاملة تتصدى للإرهاب والتطرف العنيف والجريمة المنظمة العابرة للحدود، مشيرا إلى دورها فى محاربة الفقر والتهميش، والفساد والرشوة وسوء تدبير الشأن العام.
وأكد ولد عبد المالك أن موريتانيا حققت غدة “إنجازات في مجال ترقية وحماية حقوق الإنسان وإرساء دعائم دولة القانون ومواكبة كل المساعي والجهود الدولية الرامية إلى حفظ وصيانة كرامة الإنسان” ، وفق تعبيره.
ونوه بسياسة حكومة بلاده فى التعاطي مع مختلف الآليات الدولية لحقوق الإنسان ، “وهو ما عكسته بجلاء الزيارات المختلفة لعدد من المقررين الخاصين من بينهم المقررة الخاصة بالأشكال المعاصرة للرق ، بالإضافة إلى فريق من اللجنة الفرعية للوقاية من التعذيب”، على حد تعبيره .
وأوضح أن النزاعات المسلحة والإرهاب والجريمة المنظمة وتدهور البيئة وتفشي الأمراض واستشراء الفساد المالي ومظاهر استغلال البشر خاصة الأطفال والنساء وقضايا المهاجرين، تمثل أخطر التحديات التي تواجه العالم اليوم ، وفق تعبيره.
وأوضح المفوض خلال كلمة له في الدورة السابعة والثلاثين لمجلس حقوق الإنسان بجنيف، أن تكريم “رمز النضال والتحرر والحكمة والاعتدال فى افريقيا والعالم ” سيتم ، بمناسبة الذكرى المائة لميلاده.
من جهة أخرى أشار المفوض خلال خطابه إلى أن موريتانيا انتهجت مقاربة شاملة تتصدى للإرهاب والتطرف العنيف والجريمة المنظمة العابرة للحدود، مشيرا إلى دورها فى محاربة الفقر والتهميش، والفساد والرشوة وسوء تدبير الشأن العام.
وأكد ولد عبد المالك أن موريتانيا حققت غدة “إنجازات في مجال ترقية وحماية حقوق الإنسان وإرساء دعائم دولة القانون ومواكبة كل المساعي والجهود الدولية الرامية إلى حفظ وصيانة كرامة الإنسان” ، وفق تعبيره.
ونوه بسياسة حكومة بلاده فى التعاطي مع مختلف الآليات الدولية لحقوق الإنسان ، “وهو ما عكسته بجلاء الزيارات المختلفة لعدد من المقررين الخاصين من بينهم المقررة الخاصة بالأشكال المعاصرة للرق ، بالإضافة إلى فريق من اللجنة الفرعية للوقاية من التعذيب”، على حد تعبيره .
وأوضح أن النزاعات المسلحة والإرهاب والجريمة المنظمة وتدهور البيئة وتفشي الأمراض واستشراء الفساد المالي ومظاهر استغلال البشر خاصة الأطفال والنساء وقضايا المهاجرين، تمثل أخطر التحديات التي تواجه العالم اليوم ، وفق تعبيره.