المصدر -
"حقيقة مرصودة"، أم "نظرية مؤامرة جديدة"، ذلك ما أبرزته التقارير الصحفية البريطانية هو فيلم وثائقي يثير المزيد من الغموض حول مشاهدة أسطورة راب مقتول منذ 22 عاما.
وقالت صحيفة "الديلي ميرور" البريطانية إن أسطورة الراب، توباك، لا يزال مقتله عام 1996، يثير المزيد من الغموض، خاصة وأنه لم يعرف كيفية قتله ولا دوافعه، كما أن جثته اختفت أيضا ولم يعثر لها على أثر.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن أسطورة الراب تم "رصده" ومشاهدته بصورة جلية في الصومال، بعد أكثر من 20 عاما.
ولكن الأكثر غرابة هو أن التقرير يشير إلى أنه شوهد أيضا مع صديقه ورفيقه ومؤسس فرقة الهيب هوب "آوت لوز"، والمعروف باسم ياكي قذافي، والذي قتل أيضا في ظروف غامضة بعد مقتل توباك بأشهر قليلة.
يذكر أن قضية مقتل توباك شاكور، لا تزال "غامضة" حتى الآن، حيث أن الشرطة أو جهات التحقيق لم توجه أي اتهامات لأي طرف، وهو ما دفع التقرير الأخير، الذي نشرته صحيفة "الديلي ستار" البريطانية يزعم أنه يختبئ في شرق أفريقيا، وتحديدا في الصومال.
شاهد عيان
ونقلت "الديلي ستار" عن سولدان مهدي، شاهد العيان، قوله: "رأيت في طريقي في الصومال، توباك والقذافي، رغم أنه معلن أنهما مقتولين".
وتابع: "رأيتهم على قيد الحياة، وكنت في سيارة وكانا يسيران في الاتجاه المعاكس".
وأردف:
"رأيت القذافي وهو يشير لي بإشارة ما، وبدت وكأنه أدرك أني تعرفت عليه. لقد تعرفت عليهما وهما على قيد الحياة".
وتهتم وسائل إعلام عديدة بقضية مقتل توباك، خاصة وأن سلاح الجريمة كان مختفيا من أكثر من عقد من الزمان، إلا أن الشرطة عثرت على سلاح الجريمة في النهاية، وفقا لموقع "تي إم زد" الأمريكي، قبل عامين تقريبا.
وكانت تقارير عديدة قد روجت أن مقتل توباك تربطه صلات كبيرة بحروب العصابات الأمريكية، لكن التقارير الأخيرة المزعومة حول احتمالية أنه لا يزال على قيد الحياة لم يتم تأكيدها أو نفيها حتى الآن.
وقالت صحيفة "الديلي ميرور" البريطانية إن أسطورة الراب، توباك، لا يزال مقتله عام 1996، يثير المزيد من الغموض، خاصة وأنه لم يعرف كيفية قتله ولا دوافعه، كما أن جثته اختفت أيضا ولم يعثر لها على أثر.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن أسطورة الراب تم "رصده" ومشاهدته بصورة جلية في الصومال، بعد أكثر من 20 عاما.
ولكن الأكثر غرابة هو أن التقرير يشير إلى أنه شوهد أيضا مع صديقه ورفيقه ومؤسس فرقة الهيب هوب "آوت لوز"، والمعروف باسم ياكي قذافي، والذي قتل أيضا في ظروف غامضة بعد مقتل توباك بأشهر قليلة.
يذكر أن قضية مقتل توباك شاكور، لا تزال "غامضة" حتى الآن، حيث أن الشرطة أو جهات التحقيق لم توجه أي اتهامات لأي طرف، وهو ما دفع التقرير الأخير، الذي نشرته صحيفة "الديلي ستار" البريطانية يزعم أنه يختبئ في شرق أفريقيا، وتحديدا في الصومال.
شاهد عيان
ونقلت "الديلي ستار" عن سولدان مهدي، شاهد العيان، قوله: "رأيت في طريقي في الصومال، توباك والقذافي، رغم أنه معلن أنهما مقتولين".
وتابع: "رأيتهم على قيد الحياة، وكنت في سيارة وكانا يسيران في الاتجاه المعاكس".
وأردف:
"رأيت القذافي وهو يشير لي بإشارة ما، وبدت وكأنه أدرك أني تعرفت عليه. لقد تعرفت عليهما وهما على قيد الحياة".
وتهتم وسائل إعلام عديدة بقضية مقتل توباك، خاصة وأن سلاح الجريمة كان مختفيا من أكثر من عقد من الزمان، إلا أن الشرطة عثرت على سلاح الجريمة في النهاية، وفقا لموقع "تي إم زد" الأمريكي، قبل عامين تقريبا.
وكانت تقارير عديدة قد روجت أن مقتل توباك تربطه صلات كبيرة بحروب العصابات الأمريكية، لكن التقارير الأخيرة المزعومة حول احتمالية أنه لا يزال على قيد الحياة لم يتم تأكيدها أو نفيها حتى الآن.