المصدر - شاركت الملحقية الثقافية بسفارة المملكة العربية السعودية بجمهورية مصر العربية في اعمال مؤتمر "الشباب وصناعة المستقبل" اليوم الاحد الموافق 25/2/2018 بفندق تريومف بمصر الجديدة، تحت رعاية معالي فضيلة الامام الاكبر الدكتور / احمد الطيب و البابا تواضروس الثاني بابا الاسكندرية وبطريك الكرازة المرقسية ومعالي وزير الشباب والرياضة المهندس / خالد عبد العزيز ومعالي وزيرة التضامن الاجتماعي أ.د/ غادة والي ومعالي وزير التعليم العالي أ.د/ خالد عبد الغفار ومعالي وزير الاوقاف أ.د/ محمد مختار جمعة ومعالي وزيرة الثقافة وعميدة كلية الآداب جامعة عين شمس رئيسة المؤتمر أ.د ايناس عبد الدايم ورئيس جامعة عيد شمس أ.د / عبد الوهاب عزت .
ومن جانبه أعرب الملحق الثقافي السعودي بسفارة المملكة العربية السعودية الدكتور /خالد بن عبد الله النامي عن سعادته لمشاركة الملحقية في فعاليات المؤتمر والذي أعتبره مهما في الوقت الراهن كون الشباب هم وقود المستقبل والازدهار لعالمنا العربي ، لافتا إلى مشاركة الملحقية تهدف إلى المزيد من التعاون مع الجهات المعنية بالتعليم والبحث العلمي ، معتبراً في الوقت نفسه أن المؤتمر يعد فرصة لزيادة الوعي العلمي والثقافي و يهدف إلى نقل الخبرات والتعرف عن قرب على التجارب الناجحة للدول الأخرى، لافتاً إلى أن تقدم الدول يقاس بداية بطبيعة الوجود البشري، ودور هذا الوجود في الإفادة من الهبات المادية، وأن كل دول العالم تعتمد على الموارد المادية والبشرية في تحقيق بناء المجتمع، ويسهمان معا اجتماعيا واقتصاديا في تحقيق نهضة الدول التي ينتمون إليها وبقدر ما تتمتع الموارد البشرية من صحة جيدة وعقل راجح وعلم نافع وتدريب فني صالح ووعي وإخلاص تكون فاعلية استثمارها لأنها الأساس في تنمية الموارد المادية الطبيعية لكل دولة.
حيث أن المؤتمر يشارك به المهتمين من عدد دول العالم العربي يقدمون من خلاله بحوثهم التي تدعم هذا التوجه السليم .
ومن جانبه أعرب الملحق الثقافي السعودي بسفارة المملكة العربية السعودية الدكتور /خالد بن عبد الله النامي عن سعادته لمشاركة الملحقية في فعاليات المؤتمر والذي أعتبره مهما في الوقت الراهن كون الشباب هم وقود المستقبل والازدهار لعالمنا العربي ، لافتا إلى مشاركة الملحقية تهدف إلى المزيد من التعاون مع الجهات المعنية بالتعليم والبحث العلمي ، معتبراً في الوقت نفسه أن المؤتمر يعد فرصة لزيادة الوعي العلمي والثقافي و يهدف إلى نقل الخبرات والتعرف عن قرب على التجارب الناجحة للدول الأخرى، لافتاً إلى أن تقدم الدول يقاس بداية بطبيعة الوجود البشري، ودور هذا الوجود في الإفادة من الهبات المادية، وأن كل دول العالم تعتمد على الموارد المادية والبشرية في تحقيق بناء المجتمع، ويسهمان معا اجتماعيا واقتصاديا في تحقيق نهضة الدول التي ينتمون إليها وبقدر ما تتمتع الموارد البشرية من صحة جيدة وعقل راجح وعلم نافع وتدريب فني صالح ووعي وإخلاص تكون فاعلية استثمارها لأنها الأساس في تنمية الموارد المادية الطبيعية لكل دولة.
حيث أن المؤتمر يشارك به المهتمين من عدد دول العالم العربي يقدمون من خلاله بحوثهم التي تدعم هذا التوجه السليم .
