المصدر - عبد الرحمن المنصور: اشاد سعادة سفير التسامح والسلام الدكتور / احمد الجروان بما توصلت اليه المملكة العربية السعودية من تطور وازدهار في مجال التربية والتعليم تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك/ سلمان بن عبدالعزيز يحفظه الله وولي عهده صاحب السمو الملكي الامير/ محمد بن سلمان ال سعود ولعل ، اقامة المؤتمر الخليجي السابع للتعليم في حرم جامعة التكنولوجيا والاعمال بجدة والعديد من التوجهات التنموية في مجال التربية والتعليم خير دليل على ريادة المملكة ودعمها المستمر لما فيه خير لتطوير قطاع التعليم حرص على بناء اجيال مثقفة ومتعلمه قادره على مواجهة التحديات في المستقبل .
وبين ان العلم هو السبيل الامثل لمستقبل مشرق نقضي فيه على الجهل والتعصب وتحول الكراهيه الى محبة والعنف الى حوار والتمييز الى قبول الاخر واحترامه، كما اننا نؤمن ان التربية كالغرس كلما اعتنينا بها كلما جنينا ثمار طيبه ان عالمنا يواجه تهديدات خطير كالحروب والنزاعات والارهاب والتطرف والتعصب والعنصرية والعنف مما يهدد مجتمعات العالم اجمع وينشر الحقد والكراهية، ولا خيار امامنا سوى مواجهة هذه المخاطر والتهديدات بشتى السبل والامكانيات والذي تلعب الجيوش والشرطه ادوار القوه حيث انها لا تكفي وحدها للقضاء على الفكر المتحجر والشر المتجذر والسم المتفشي في عقول الارهابيين والمتطرفين والجهله المضللين منذ نعومه اضافرهم بتعاليم ومفاهيم خاطئه وغير انسانيه، كما ان بيانات الشدو والاستنكار ومهما عظمت لاتكفي وحدها لمواجهة التهديدات المتزايدة التي تطاول الابرياء والاطفال والنساء بلا رحمة في كل دول العالم اننا بحاجه ماسه الى استراتيجيات وخطط عالمية جديدة وابتكار معالجات تزيل اسباب هذه الافات والشرور وتجنب العالم وحشية تداعياتها نحن بحاجه الى شركات جديده بين الدول والحكومات والمنظمات الدولية والاقليمية والوطنية وقادة الفكر والتعليم والاعلام من اجل محو الجهل والتطرف وازالة التعصب والتميز والكراهيه ومكافحة الارهاب بكافة اشكاله وانواعه من خلال غرس مبادئ التسامح والسلام وبهدف تفعيل هذه الرؤية انشأنا مع مجموعه من المخلصين ومحبين السلام حول العالم المجلس العالمي للتسامح والسلام كمنصة عالمية لتحقيق الاهداف الساميه وبدانا شركات مع الامم المتحدة وحكومة مالطا ودول وبرلمانات ومنظمات عالمية كبرى , ولعل من اهم النقاط الاستراتيجية التي يعمل عليها المجلس العالمي للتسامح والسلام والتي لا يمكن غرس قيم التسامح بها دون التربية والاعلام والتربية المستدامه التي تعد المصل الواقي من امراض الجهل حيث تنشئ الاجيال من اجلها على فهم القيم الانسانية والتزام مبادئ الحوار واحترام الاخر واكتساب قدرة التسامح ونعمة السلام ،كما اننا نؤمن ان الاعلام هو السبيل الى تدعيم المعرفة وترويج قيم التسامح وتشجيع بناء السلام على نطاق واسع فمن خلاله نبني رائ عالمي عام رافض للتطرف والارهاب ننبذ فيه العنف والتمييز والجهل, رائ عام ومتسامح ومحب للسلام اما التنميه المستدامه فهي شرط من شروط السلام .
واشار الى ان الاوان آن لنغرس التسامح والسلام لبناء مستقبل ينعم فيه شبابنا بالحياه الكريمة والامن والحرية ، وان الاوان آن لندعم مبادئ المرأة والشباب، وهذا مانسعي اليه في المجلس العالمي للتسامح والسلام من خلال نشر دبلوماسية الحوار ودعم المبادئ الشبابية واطلاق جوائز دولية كبرى لتشجيع المساهمه في بناء مستقبل نمحو فيه الجهل والتطرف ونحول الكراهية الى محبة ونقضي فيه على الارهاب , لذلك يعمل المجلس على اطلاق البرلمان الدولي للتسامح والسلام ليكونو مجمع دولي للبرلمانيين في كافة انحاء العالم ليناقشون فيه حصراً قضايا التسامح والسلام وسبل الارتقاء بالتشريعات الخاصة بالمناهج التعليمية المعنية بما يخدم قضية التسامح والسلام .
كما اشاد بعقد المؤتمر الخليجي السابع الرفيع المستوى بجامعة الاعمال والتكنولوجيا بجدة.
وبين ان العلم هو السبيل الامثل لمستقبل مشرق نقضي فيه على الجهل والتعصب وتحول الكراهيه الى محبة والعنف الى حوار والتمييز الى قبول الاخر واحترامه، كما اننا نؤمن ان التربية كالغرس كلما اعتنينا بها كلما جنينا ثمار طيبه ان عالمنا يواجه تهديدات خطير كالحروب والنزاعات والارهاب والتطرف والتعصب والعنصرية والعنف مما يهدد مجتمعات العالم اجمع وينشر الحقد والكراهية، ولا خيار امامنا سوى مواجهة هذه المخاطر والتهديدات بشتى السبل والامكانيات والذي تلعب الجيوش والشرطه ادوار القوه حيث انها لا تكفي وحدها للقضاء على الفكر المتحجر والشر المتجذر والسم المتفشي في عقول الارهابيين والمتطرفين والجهله المضللين منذ نعومه اضافرهم بتعاليم ومفاهيم خاطئه وغير انسانيه، كما ان بيانات الشدو والاستنكار ومهما عظمت لاتكفي وحدها لمواجهة التهديدات المتزايدة التي تطاول الابرياء والاطفال والنساء بلا رحمة في كل دول العالم اننا بحاجه ماسه الى استراتيجيات وخطط عالمية جديدة وابتكار معالجات تزيل اسباب هذه الافات والشرور وتجنب العالم وحشية تداعياتها نحن بحاجه الى شركات جديده بين الدول والحكومات والمنظمات الدولية والاقليمية والوطنية وقادة الفكر والتعليم والاعلام من اجل محو الجهل والتطرف وازالة التعصب والتميز والكراهيه ومكافحة الارهاب بكافة اشكاله وانواعه من خلال غرس مبادئ التسامح والسلام وبهدف تفعيل هذه الرؤية انشأنا مع مجموعه من المخلصين ومحبين السلام حول العالم المجلس العالمي للتسامح والسلام كمنصة عالمية لتحقيق الاهداف الساميه وبدانا شركات مع الامم المتحدة وحكومة مالطا ودول وبرلمانات ومنظمات عالمية كبرى , ولعل من اهم النقاط الاستراتيجية التي يعمل عليها المجلس العالمي للتسامح والسلام والتي لا يمكن غرس قيم التسامح بها دون التربية والاعلام والتربية المستدامه التي تعد المصل الواقي من امراض الجهل حيث تنشئ الاجيال من اجلها على فهم القيم الانسانية والتزام مبادئ الحوار واحترام الاخر واكتساب قدرة التسامح ونعمة السلام ،كما اننا نؤمن ان الاعلام هو السبيل الى تدعيم المعرفة وترويج قيم التسامح وتشجيع بناء السلام على نطاق واسع فمن خلاله نبني رائ عالمي عام رافض للتطرف والارهاب ننبذ فيه العنف والتمييز والجهل, رائ عام ومتسامح ومحب للسلام اما التنميه المستدامه فهي شرط من شروط السلام .
واشار الى ان الاوان آن لنغرس التسامح والسلام لبناء مستقبل ينعم فيه شبابنا بالحياه الكريمة والامن والحرية ، وان الاوان آن لندعم مبادئ المرأة والشباب، وهذا مانسعي اليه في المجلس العالمي للتسامح والسلام من خلال نشر دبلوماسية الحوار ودعم المبادئ الشبابية واطلاق جوائز دولية كبرى لتشجيع المساهمه في بناء مستقبل نمحو فيه الجهل والتطرف ونحول الكراهية الى محبة ونقضي فيه على الارهاب , لذلك يعمل المجلس على اطلاق البرلمان الدولي للتسامح والسلام ليكونو مجمع دولي للبرلمانيين في كافة انحاء العالم ليناقشون فيه حصراً قضايا التسامح والسلام وسبل الارتقاء بالتشريعات الخاصة بالمناهج التعليمية المعنية بما يخدم قضية التسامح والسلام .
كما اشاد بعقد المؤتمر الخليجي السابع الرفيع المستوى بجامعة الاعمال والتكنولوجيا بجدة.