المصدر - انطلاقاً من مشروع تحدي القراءة الموجه لمدارس التعليم العام ولما لمسه القسم من إيجابيات لهذا المشروع، ورغبةً منه في مواكبة مدارس تعليم الكبار (بنات) للمشاريع والبرامج المنفذة للتعليم العام وغرس حب المعرفة في نفوس الطالبات، وتنمية قدراتهم اللغوية، وتوسيع حصيلتهم المعرفية وتعزيز قيم التعلم لديهم مدى الحياة وذلك انطلاقاً من رؤية المملكة 2030 وضمن برنامج التحول الوطني، تم تصميم مسابقة ( اقرأ .. ترقى ) لطالبات مدارس تعليم الكبيرات للفئة العمرية (12 – 30 ) سنة، وذلك بقراءة مجموعة من كتب بمجالات متنوعة مع مراعاة ضوابط محددة للكتب المختارة.
لاحقاً، يتم الإعلان عن الفائزات بعد انتهاء لجنة التحكيم وفق توزيع محدد للعناصر والدرجات؛ تقرأ خلالها الطالبات المشاركات عبر مستويين يتضمن المستوى الأول قراءة ثلاثة كتب والمستوى الثاني قراءة خمس كتب ثم يتم تلخصيها في كتيب، تبدأ بعد ذلك مراحل التصفيات وفق معايير محددة، وتتم على مستوى مدارس تعليم الكبيرات وصولاً للتصفيات النهائية واختيار الفائزات وإقامة الحفل الختامي.
رئيسة قسم تعليم الكبيرات بتعليم عنيزة أ. عائشة بنت محمد الحميدان قالت بأن المبادرة ستهدف بإذن الله إلى:
تشجيع القراءة بشكلٍ مستدام ومنتظم.
تنمية مهارات اللغة العربية وتحسينها لتمكين الطالبات من التعبير بلغتهم بفصاحة وطلاقة.
تنمية مهارات التعلم الذاتي والتفكير التحليلي الناقد وتوسيع المدارك.
تعزيز الوعي الثقافي لدى الطالبات، وتوسيع آفاق تفكيرهن.
رفع الوعي بمدى أهمية القراءة.
تعزيز الحس الوطني والعروبة والشعور بالإنتماء إلى أمةٍ واحدة.
هذا وقد قامت سعادة مساعدة مدير التعليم لشؤون تعليم البنات الأستاذة لولوه بنت حمد الخميري بتدشين المبادرة داعيةً الله التوفيق والسداد للجميع.
لاحقاً، يتم الإعلان عن الفائزات بعد انتهاء لجنة التحكيم وفق توزيع محدد للعناصر والدرجات؛ تقرأ خلالها الطالبات المشاركات عبر مستويين يتضمن المستوى الأول قراءة ثلاثة كتب والمستوى الثاني قراءة خمس كتب ثم يتم تلخصيها في كتيب، تبدأ بعد ذلك مراحل التصفيات وفق معايير محددة، وتتم على مستوى مدارس تعليم الكبيرات وصولاً للتصفيات النهائية واختيار الفائزات وإقامة الحفل الختامي.
رئيسة قسم تعليم الكبيرات بتعليم عنيزة أ. عائشة بنت محمد الحميدان قالت بأن المبادرة ستهدف بإذن الله إلى:
تشجيع القراءة بشكلٍ مستدام ومنتظم.
تنمية مهارات اللغة العربية وتحسينها لتمكين الطالبات من التعبير بلغتهم بفصاحة وطلاقة.
تنمية مهارات التعلم الذاتي والتفكير التحليلي الناقد وتوسيع المدارك.
تعزيز الوعي الثقافي لدى الطالبات، وتوسيع آفاق تفكيرهن.
رفع الوعي بمدى أهمية القراءة.
تعزيز الحس الوطني والعروبة والشعور بالإنتماء إلى أمةٍ واحدة.
هذا وقد قامت سعادة مساعدة مدير التعليم لشؤون تعليم البنات الأستاذة لولوه بنت حمد الخميري بتدشين المبادرة داعيةً الله التوفيق والسداد للجميع.