المصدر -
قالت الشرطة الرواندية، أمس الجمعة، إن خمسة لاجئين على الأقل لقوا حتفهم وأصيب 20 آخرون في مخيم في غرب البلاد بعد أن "شاب العنف احتجاجا على خفض حصص الطعام".
وأصيب خلال الاحتجاج أيضا، سبعة من رجال الشرطة، بحسب ما ذكرته وكالة "رويترز".
وقال المتحدث باسم الشرطة ثيوس بديج، للإذاعة الرسمية إن نحو ثلاثة آلاف لاجئ نصبوا خياما أمام مكاتب الأمم المتحدة في المخيم منذ يوم الثلاثاء، وحاولت الشرطة يوم الخميس 22 شباط/ فبراير تفريقهم باستخدام الغاز المسيل للدموع.
وقالت الشرطة في حسابها على "تويتر" إنه تم إلقاء القبض على 15 لاجئا.
وكان لاجئون من جمهورية الكونغو الديمقراطية المجاورة قد غادروا مخيمهم في كيزيبا وساروا على الأقدام 15 كيلومترا إلى كارونغي في غرب رواندا للاحتجاج على خفض حصص الطعام التي توفرها المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بنسبة 25 في المئة الشهر الماضي، ويضم المخيم 17 ألفا من الكونغو.
وتستضيف رواندا 174 ألف لاجئ من ضمنهم 57 ألفا من بوروندي المجاورة لاذوا بالفرار من العنف عام 2015.
وغالبية الباقين هربوا من الكونغو الديمقراطية بسبب نوبات عدم استقرار على مدار العشرين عاما الماضية.
وفي يناير الماضي قالت المفوضية إنها ستخفض حصص الطعام بسبب نقص التمويل.
وأصيب خلال الاحتجاج أيضا، سبعة من رجال الشرطة، بحسب ما ذكرته وكالة "رويترز".
وقال المتحدث باسم الشرطة ثيوس بديج، للإذاعة الرسمية إن نحو ثلاثة آلاف لاجئ نصبوا خياما أمام مكاتب الأمم المتحدة في المخيم منذ يوم الثلاثاء، وحاولت الشرطة يوم الخميس 22 شباط/ فبراير تفريقهم باستخدام الغاز المسيل للدموع.
وقالت الشرطة في حسابها على "تويتر" إنه تم إلقاء القبض على 15 لاجئا.
وكان لاجئون من جمهورية الكونغو الديمقراطية المجاورة قد غادروا مخيمهم في كيزيبا وساروا على الأقدام 15 كيلومترا إلى كارونغي في غرب رواندا للاحتجاج على خفض حصص الطعام التي توفرها المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بنسبة 25 في المئة الشهر الماضي، ويضم المخيم 17 ألفا من الكونغو.
وتستضيف رواندا 174 ألف لاجئ من ضمنهم 57 ألفا من بوروندي المجاورة لاذوا بالفرار من العنف عام 2015.
وغالبية الباقين هربوا من الكونغو الديمقراطية بسبب نوبات عدم استقرار على مدار العشرين عاما الماضية.
وفي يناير الماضي قالت المفوضية إنها ستخفض حصص الطعام بسبب نقص التمويل.