المصدر -
تجسيدا لرؤية 2030 وضمن خطة التحول الاستراتيجي لوزارة الصحة أطلقت مدينة الملك عبدالله الطبية بالعاصمة المقدسة نظام إتقان، الذي سيكون إضافة في مسيرة قصص النجاح للمدينة الطبية بما يتوافق مع برامج التحول الالكتروني في إنشاء مركز وثائق ومعلومات خاص بكل منشأة.
وسيسهم المشروع في أتمتة سير المعاملات بين جميع الإدارات بشكل فعال وبسيط، والتنبيه للمعاملات المتأخرة حسب الأولويات لكل معاملة، بالإضافة إلى تقليص الوقت المستغرق لتنفيذ المعاملات والتخلص من العبء الورقي لدى الإدارات بقدر المستطاع، بالتالي زيادة إنتاجية جميع العاملين في المنشأة.
وأوضح المدير التنفيذي لتقنية المعلومات بمدينة الملك عبدالله الطبية المهندس محسن باعبدالله أن المشروع نقلة نوعية في عمل المراسلات الإدارية لجميع الإدارات وأرشفتها للوصول إلى بيئة عمل الكترونية، وأيضا سيساعد بقية الإدارات في المنشأة، حيث إنه يمكن من فهرسة الوثائق داخل مجلدات تحتوي على قوالب وحقول خاصة من خلال ليزر فيش بطريقة تسهل استرجاعها، وإمكان عمل تقارير إحصائية منها مع توفر التخزين طويل الأمد، وتقليل مساحات التخزين المستغلة في حفظ الوثائق والمعلومات.
وأضاف ينقسم مشروع إتقان إلى جزءين، وهما نظام المعاملات الالكترونية والذي يشمل المعاملات الالكترونية بأنواعها المختلفة الداخلية الصادرة والخارجية، ويشمل أيضا نظاما خاصا باللجان ومتابعتها، وخاصية تحويل البريد الالكتروني على نظام المراسلات، في حين يشمل الجزء الآخر وهو نظام الأرشفة الالكترونية أرشفة المستندات العامة للإدارات وإمكان الربط مع الأنظمة الأخرى في المدينة الطبية، بحيث يمكن جلب بيانات الحقول المستخدمة في الأرشفة من خلال هذا التكامل الالكتروني الذاتي، وتم إطلاق النظام تحت شعار "واقع نحققه معا".
وسيسهم المشروع في أتمتة سير المعاملات بين جميع الإدارات بشكل فعال وبسيط، والتنبيه للمعاملات المتأخرة حسب الأولويات لكل معاملة، بالإضافة إلى تقليص الوقت المستغرق لتنفيذ المعاملات والتخلص من العبء الورقي لدى الإدارات بقدر المستطاع، بالتالي زيادة إنتاجية جميع العاملين في المنشأة.
وأوضح المدير التنفيذي لتقنية المعلومات بمدينة الملك عبدالله الطبية المهندس محسن باعبدالله أن المشروع نقلة نوعية في عمل المراسلات الإدارية لجميع الإدارات وأرشفتها للوصول إلى بيئة عمل الكترونية، وأيضا سيساعد بقية الإدارات في المنشأة، حيث إنه يمكن من فهرسة الوثائق داخل مجلدات تحتوي على قوالب وحقول خاصة من خلال ليزر فيش بطريقة تسهل استرجاعها، وإمكان عمل تقارير إحصائية منها مع توفر التخزين طويل الأمد، وتقليل مساحات التخزين المستغلة في حفظ الوثائق والمعلومات.
وأضاف ينقسم مشروع إتقان إلى جزءين، وهما نظام المعاملات الالكترونية والذي يشمل المعاملات الالكترونية بأنواعها المختلفة الداخلية الصادرة والخارجية، ويشمل أيضا نظاما خاصا باللجان ومتابعتها، وخاصية تحويل البريد الالكتروني على نظام المراسلات، في حين يشمل الجزء الآخر وهو نظام الأرشفة الالكترونية أرشفة المستندات العامة للإدارات وإمكان الربط مع الأنظمة الأخرى في المدينة الطبية، بحيث يمكن جلب بيانات الحقول المستخدمة في الأرشفة من خلال هذا التكامل الالكتروني الذاتي، وتم إطلاق النظام تحت شعار "واقع نحققه معا".