المصدر - وقع معالي رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية الدكتور بندر حجار مع معالي وزيرة التخطيط ، محافظ البنك الإسلامي للتنمية عن جمهورية النيجر عايشتو كان ، اليوم بمقر البنك بجدة ، اتفاقية تمويل مشروع دعم التعليم ثنائي اللغة عربي فرنسي في النيجر بمبلغ 42 مليون دولار أمريكي.
ويتضمن المشروع إنشاء 100 مدرسة ابتدائية ، و25 مدرسة إعدادية وتأثيثها ، وتقديم منح دراسية للفتيات ، وتوفير معدات التدريس والتعليم اللازمة ، وتعيين مدرسين جدد ، وتدريب المدرسين ، وإنشاء المختبرات المتنقلة ، وإنشاء نظام معلومات إدارة التعليم ، ومراقبة وتقييم النظام.
ونقلت وزيرة التخطيط رسالة من فخامة رئيس جمهورية النيجر، محمدو إيسوفو، إلى معالي رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية ، تضمنت سبل تطوير علاقات التعاون بين بلادهما ومجموعة البنك ، وتوطيد علاقاتها بمجموعة البنك الإسلامي للتنمية.
وشملت الموضوعات التي نوقشت تعاون الجانبين في مجالات الصحة والتعليم والبنى التحتية ، وتنمية دور القطاع الخاص ، وتعزيز نشاطات المجلس الأعلى للاستثمار بالنيجر، فيما ناقشا مجال محفظة مشروعات البنك بالنيجر وأهمية تعزيزها ، إلى جانب إبداء رغبتهم في الاستفادة من برنامج البنك المتعلق بنقل خبرات وتجارب الدول الأعضاء لبعضها البعض والمعروف باسم "برنامج الروابط المتبادلة".
وأكد الدكتور حجار حرص مجموعة البنك على تعزيز تعاونها مع النيجر في مختلف مجالات التنمية الاقتصادية والاجتماعية ، متطرقاً لعدد من المشروعات المهمة التي ينفذها البنك أو يشرف على تنفيذها بالنيجر، والتي يأتي منها مشروع الجامعة الإسلامية في نيامي والممول من برنامج " فاعل خير" ، مشيراً إلى أن الترتيبات جارية بالتنسيق مع مؤسسة الملك عبدالله الإنسانية ، لإنشاء مجمع سكني لطالبات الجامعة الإسلامية يضم خمس كليات وسكن للطالبات ، إضافة للمباني الإدارية.
وبين معاليه أن بعثة من البنك ستزور النيجر بداية العام الميلادي الجديد من أجل دراسة تمويل مشروعات جديدة ، بجانب دراسة سبل تفعيل وتسريع حركة محفظة البنك في النيجر.
ويتضمن المشروع إنشاء 100 مدرسة ابتدائية ، و25 مدرسة إعدادية وتأثيثها ، وتقديم منح دراسية للفتيات ، وتوفير معدات التدريس والتعليم اللازمة ، وتعيين مدرسين جدد ، وتدريب المدرسين ، وإنشاء المختبرات المتنقلة ، وإنشاء نظام معلومات إدارة التعليم ، ومراقبة وتقييم النظام.
ونقلت وزيرة التخطيط رسالة من فخامة رئيس جمهورية النيجر، محمدو إيسوفو، إلى معالي رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية ، تضمنت سبل تطوير علاقات التعاون بين بلادهما ومجموعة البنك ، وتوطيد علاقاتها بمجموعة البنك الإسلامي للتنمية.
وشملت الموضوعات التي نوقشت تعاون الجانبين في مجالات الصحة والتعليم والبنى التحتية ، وتنمية دور القطاع الخاص ، وتعزيز نشاطات المجلس الأعلى للاستثمار بالنيجر، فيما ناقشا مجال محفظة مشروعات البنك بالنيجر وأهمية تعزيزها ، إلى جانب إبداء رغبتهم في الاستفادة من برنامج البنك المتعلق بنقل خبرات وتجارب الدول الأعضاء لبعضها البعض والمعروف باسم "برنامج الروابط المتبادلة".
وأكد الدكتور حجار حرص مجموعة البنك على تعزيز تعاونها مع النيجر في مختلف مجالات التنمية الاقتصادية والاجتماعية ، متطرقاً لعدد من المشروعات المهمة التي ينفذها البنك أو يشرف على تنفيذها بالنيجر، والتي يأتي منها مشروع الجامعة الإسلامية في نيامي والممول من برنامج " فاعل خير" ، مشيراً إلى أن الترتيبات جارية بالتنسيق مع مؤسسة الملك عبدالله الإنسانية ، لإنشاء مجمع سكني لطالبات الجامعة الإسلامية يضم خمس كليات وسكن للطالبات ، إضافة للمباني الإدارية.
وبين معاليه أن بعثة من البنك ستزور النيجر بداية العام الميلادي الجديد من أجل دراسة تمويل مشروعات جديدة ، بجانب دراسة سبل تفعيل وتسريع حركة محفظة البنك في النيجر.